شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عباس في أول زيارة له منذ 10 سنوات إلى جنين لمتابعة إعادة الإعمار . صور وفيديو، وكان الرئيس عباس قد توجه من مقر الرئاسة في رام الله، إلى جنين بطائرة مروحية أردنية، هبطت في مقر قيادة الأمن الوطني، وتوجه بعدها إلى مقبرة الشهداء .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عباس في أول زيارة له منذ 10 سنوات إلى جنين لمتابعة إعادة الإعمار.

.. صور وفيديو ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عباس في أول زيارة له منذ 10 سنوات إلى جنين لمتابعة...
وكان الرئيس عباس قد توجه من مقر الرئاسة في رام الله، إلى جنين بطائرة مروحية أردنية، هبطت في مقر قيادة الأمن الوطني، وتوجه بعدها إلى "مقبرة الشهداء" ومن ثم إلى ساحة مخيم جنين، حيث ألقى كلمة مقتضبة وسط حضور جماهيري حاشد. وتفقد الرئيس الفلسطيني الأوضاع في جنين ومخيمها بعد العملية العسكرية، وتابع سير العمل في إعادة إعمار المدينة ومخيمها، ويقول وزير الأشغال العامة، محمد زيادة، لوكالة "سبوتنيك":ويحتاج مخيم جنين إلى عدد من مراحل الإعمار العاجلة، ويقول ياسين صلاحات، أحد سكان المخيم لـ"سبوتنيك": "نأمل بزيارة الرئيس محمود عباس، أن يتم الإسراع في تنفيذ الإعمار، وإعادة أهالي المخيم التي تهدمت بيوتهم، وبناء مشفى، وتلبية متطلبات الجرحى، وتجهيز المقبرة التي دفن فيها شهداء مخيم جنين".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما هي التحديات التي يواجهها أنشيلوتي مع منتخب البرازيل ؟

يستعد المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي لبدء واحدة من أكثر المهام حساسية وتحديًا في مسيرته المهنية، بقيادته المنتخب البرازيلي لكرة القدم، في محاولة لإعادته إلى مكانته الطبيعية كأحد عمالقة الكرة العالمية، بعد سنوات من التراجع وفقدان الهيبة على الساحة الدولية.

ومن المرتقب أن يبدأ أنشيلوتي مهامه رسميًا مع "السيليساو" في 26 آيار/ مايو الجاري، غداة ختام الموسم الإسباني مع فريقه الحالي ريال مدريد.

وينتظر أن يخوض أنشيلوتي  تجربته الأولى على صعيد المنتخبات وسط ضغوط كبيرة وتطلعات هائلة، في بلد مهووس بكرة القدم ويعيش حالة إحباط متزايدة من أداء المنتخب الوطني منذ سنوات.

ورغم أن الهدف الأسمى هو قيادة البرازيل نحو لقب عالمي سادس طال انتظاره منذ تتويج 2002، فإن الخطوة الأولى تتمثل في ضمان التأهل إلى مونديال 2026، في ظل تراجع نتائج المنتخب وتفوق الغريم الأرجنتيني الذي حسم أولى بطاقات التأهل عن أمريكا الجنوبية.

وأنشيلوتي هو المدرب الرابع للمنتخب في أقل من ثلاث سنوات، وهو ما يعكس حجم التخبط الفني والإداري الذي تعانيه الكرة البرازيلية.

ويضع الجميع آمالاً عريضة على "أنشيلوتي " لإعادة بناء فريق قادر على المنافسة، وسط تحديات تتعلق بالوقت المحدود وغياب التواصل اليومي مع اللاعبين، وهو عنصر جوهري كان جزءاً من نجاحاته مع الأندية.

وسيرافق الإعلان عن التشكيلة التي ستخوض مواجهتي الإكوادور والباراغواي في حزيران / يونيو المقبل الكثير من الترقب، باعتبارها أولى اختيارات أنشيلوتي الرسمية على رأس الجهاز الفني.

ويشدد المراقبون، ومنهم اللاعب الأسطوري كافو، آخر من حمل كأس العالم مع البرازيل في 2002، على أن المهمة الأساسية لأنشيلوتي تكمن في إعادة بناء هوية جماعية للمنتخب.

وقال كافو إن مجرد الإعلان عن تعيين أنشيلوتي "أعاد الأمل إلى الشارع البرازيلي"، لكنه نبه إلى أن "المهمة ضخمة جداً، تتطلب التخلص من الفردانية وتشكيل فريق حقيقي".

ويوافق الصحافي غوستافو هوفمان، الذي واكب مسيرة أنشيلوتي مع ريال مدريد، كافو في الرأي، ويؤكد أن التحدي الأكبر سيكون في خلق انسجام جماعي رغم الوقت القصير وغياب المعسكرات الطويلة على غرار ما هو متاح في الأندية.

وتعاني البرازيل حالياً من هشاشة دفاعية مقلقة، إذ تلقى مرماها 16 هدفاً في آخر 14 مباراة، وتعرضت لخمس هزائم، بينها اثنتان أمام الأرجنتين. وهو تراجع حاد مقارنة بفترة المدرب تيتي، الذي قاد الفريق لتصفيات مثالية قبل مونديال قطر.

ويبرز ضعف الأداء في مركزي الظهيرين تحديداً، بعدما كان هذا المركز أحد أبرز نقاط قوة السيليساو في عصور سابقة. ويُراهن البعض على إمكانية استعادة التوازن عبر إعادة إدماج لاعب الوسط كاسيميرو، الذي غاب عن المنتخب منذ تشرين الاول / أكتوبر 2023، لكنه يعرف أنشيلوتي جيدًا من أيام ريال مدريد ويحظى بثقته الكاملة.

ويبقى ملف نيمار دا سيلفا أحد أكثر التحديات حساسية أمام أنشيلوتي. فرغم كونه الهداف التاريخي للمنتخب، فإن تكرار إصاباته وعدم انتظامه في اللعب تطرح علامات استفهام حول جدوى الاعتماد عليه. ويعتقد هوفمان أن مشاركته مرهونة بجاهزيته، لكن يؤكد أن أنشيلوتي لن يضع المنتخب رهينة لحالة نيمار البدنية، عكس ما فعله المدربون السابقون.

ومن جهته، يرى الصحافي باولو فينيسيوس كويلو أن "أنشيلوتي يتمتع بكاريزما كافية لاتخاذ قرارات جريئة دون أن يتعرض للضغط أو التشكيك، بما في ذلك ما يتعلق بمستقبل نيمار في المنتخب".

هوية جديدة للسيليساو

ومع تولي أنشيلوتي المهمة، تأمل الجماهير البرازيلية أن تُولد هوية جديدة للسيليساو، تعيد له هيبته وفعاليته، خصوصًا أن العديد من النجوم الشبان، مثل فينيسيوس جونيور ورافينيا، يقدمون مستويات عالية مع أنديتهم لكن دون ترجمة ذلك على المستوى الدولي.

ويبقى نجاح أنشيلوتي مرهونًا بقدرته على إعادة التوازن بين المهارة الفردية والانضباط الجماعي، وتجاوز الفجوة بين الطموحات والواقع الذي يعيشه المنتخب البرازيلي منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • تهديدات أمنية قبل زيارة عباس
  • الرئيس أحمد الشرع: من هذا المنطلق نؤكد أن سوريا تلتزم بتعزيز المناخ الاستثماري وتطوير التشريعات الاقتصادية وتقديم التسهيلات الكفيلة بتمكين رأس المال الوطني والأجنبي من الإسهام الفاعل في إعادة الإعمار والتنمية الشاملة.
  • تفاصيل اجتماع الرئيس عباس بقادة الأجهزة الأمنية
  • ما هي التحديات التي يواجهها أنشيلوتي مع منتخب البرازيل ؟
  • الرئيس عباس يفتتح المركز الاستشاري للسرطان في ضاحية الريحان شمال رام الله
  • رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا نقطة تحول جيوسياسية واقتصادية
  • الرئيس عباس يعقب على تصريحات ولي العهد السعودي في القمة الخليجية الأمريكية
  • وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني: ننظر إلى رفع العقوبات كبداية جديدة في مسار إعادة الإعمار، وبفضل مواقف الأشقاء، وفي مقدمتهم السعودية، نفتح صفحة جديدة نحو مستقبل يليق بالشعب السوري وتاريخه. (تغريدة عبر X)
  • وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني لـ سانا: يمثل هذا التطور نقطة تحول محورية للشعب السوري، بينما نتجه نحو مستقبل من الاستقرار، والاكتفاء الذاتي، وإعادة الإعمار الحقيقية بعد سنوات من الحرب المدمّرة.
  • الاتحاد العمالي في الجنوب: أين الوعود بإعادة الإعمار والتحرير؟