سرايا - أعلن جيش الاحتلال ارتفاع عدد جنوده وضباطه الجرحى إلى 600 جريح منذ بدء الحرب البرية بقطاع غزة في 27 في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وأوضح الجيش أن 135 من الجرحى حالتهم خطيرة و227 متوسطة و238 حالتهم طفيفة.

بذلك يرتفع عدد الجنود الجرحى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/ تنشرين الأول الماضي إلى 1683، بينهم 263 في حالة خطيرة و465 متوسطة و955 في حالة طفيفة.



وفي وقت سابق، أعلن الاحتلال ارتفاع عدد جنوده وضباطه القتلى منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول إلى 435، بينهم 105 قُتلوا منذ بدء العملية البرية.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية تكشف عن مخطط إسرائيلي لاغتيال قيادات حماس قبل هجوم 7 أكتوبر

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شهادات جديدة لضباط كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي تفيد بوجود خطط عملياتية جاهزة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وتنفيذ عملية عسكرية واسعة في القطاع قبل هجوم "طوفان الأقصى"، لكن هذه الخطط لم تنفذ.

وبحسب الشهادات، فإن قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال بلورت عدة خطط تستهدف تصفية السنوار والضيف، غير أنها بقيت حبيسة النقاشات رغم توصيات ضباط بارزين بالمضي فيها.

تركيا تعلن جاهزيتها لانتشار شرطي محتمل مع قوة دولية في غزةحديث صادم للأمم المتحدة.. أطفال غزة يعانون من سوء تغذية حادالصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 70 ألفا و 366 شهيداحماس ترفض ادعاء رئيس أركان الإحتلال بشأن حدود غزة الجديدة

وأرجع الضباط عدم تنفيذ هذه الخطط إلى انشغال جيش الاحتلال بالاستعداد للجبهة الشمالية، إضافة إلى رفض المستوى السياسي فتح مواجهة مع غزة خلال فترات التهدئة.

كما كشفت مواد استخباراتية استولى عليها جيش الاحتلال من حواسيب تابعة لحماس داخل القطاع خلال الحرب الأخيرة أن الحركة كانت تخطط لشن هجوم منذ عيد الفصح العبري عام 2023، مستغلة حالة الانقسام الحاد داخل إسرائيل بسبب خطة الحكومة لإضعاف القضاء وتصاعد الاحتجاجات ضدها.

وتطرقت شهادات أخرى إلى مبادرات إسرائيلية أثيرت في تلك الفترة، وكذلك قبل عام من هجوم حماس، تضمنت خطة مفصلة لاغتيال السنوار والضيف سبق أن نشر جزء منها في الصحيفة نفسها خلال مارس الماضي.

ووفق شهادة ضابط كبير، لم يقتصر الطرح على عملية اغتيال محدودة لقائدي حماس، بل شمل خطة واسعة أُعدت في مطلع العقد الأخير وتتكون من أربع مراحل. تبدأ الخطة بعملية مفاجئة لاغتيال الضيف والسنوار وعدد من قادة الألوية في الحركة، تليها ضربات جوية مكثفة تستهدف مواقع تطوير وتعاظم القوة التابعة لحماس، المعروفة لدى الشاباك والاستخبارات العسكرية.

وتتضمن المراحل اللاحقة هجمات جوية متدرجة ضد البنية المركزية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، وصولًا إلى دخول ثلاث فرق عسكرية—162 و36 و98—في مناورة برية محدودة بهدف "تطهير" مناطق إطلاق الصواريخ داخل القطاع.

ولم توضح الشهادات أسباب تجميد هذه الخطة الشاملة، غير أن الضباط أكدوا أن تنفيذها كان قد يغيّر مسار الأحداث قبل وقوع هجوم 7 أكتوبر.

طباعة شارك جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال قائدي حركة حماس حركة حماس غزة تصفية السنوار والضيف إسرائيل

مقالات مشابهة

  • حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
  • الاحتلال يعترف: إيران تستخدم أساليب حرب ضدنا دون إطلاق رصاصة واحدة
  • 3 شهداء في جباليا بينهم طفل دهسته دبابة الاحتلال
  • 3 شهداء بينهم سيدة وطفل في عدوان إسرائيلي شمال قطاع غزة
  • 3 شهداء بينهم سيدة وطفل باستهداف مواطنين بجباليا شمال غزة
  • الاحتلال يعتقل 100 فلسطيني بالضفة بينهم قيادات وأسرى محررون
  • هذه أول إشارة من القسام قبل عشرة أشهر من وقوع هجوم 7 أكتوبر
  • صحيفة عبرية تكشف عن مخطط إسرائيلي لاغتيال قيادات حماس قبل هجوم 7 أكتوبر
  • إصابة 3 سوريين بينهم طفل برصاص جيش الاحتلال في القنيطرة
  • الاحتلال يزعم ضبط صواريخ وإحباط بنية تحتية مسلحة بالضفة