خاص

ظهرت مشهورة سناب شات ميعاد العسيري بإطلالة مميز مرتدية فستان على الطراز الجنوبي .

وجاءت العسيري في مقطع فيديو وهي تتفاعل بسعادة على أحد الأنغام مرتدية فستان على الطراز الجنوبي.

واعتمد العسيري ترك شعرها منسدلاً على كتفيها مع وضع ميكب أبرز ملامح وجهها لتبدو إطلالتها في المقطع رائعة وعلى الطراز .

ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل، معبرين عن إعجابهم الشديد بالطراز الجنوبي متغزلين بميعاد .

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/12/soso_n_-7311839135264820487.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إطلالة فستان ميعاد العسيري على الطراز

إقرأ أيضاً:

سر كارثي عمره 4 مليارات سنة مدفون في قطب القمر الجنوبي

في دراسة حديثة نشرها علماء من جامعة براون الأميركية، اكتشف الباحثون أن القمر يخفي في أعماق قطبه الجنوبي سرا جيولوجيا يعود إلى فجر التاريخ الكوكبي، حين كان النظام الشمسي لا يزال في مرحلة العنف المبكر، تتطاير فيه الصخور العملاقة بين الكواكب الوليدة.

يقع هذا السر في أقدم جرح على وجه القمر، متمثلا في فوهة ضخمة تعرف باسم حوض القطب الجنوبي (أيتكين)، وهي أكبر حفرة صدمية على سطح القمر، وربما في النظام الشمسي بأكمله.

منطقة القطب الجنوبي هي الهدف الأساسي لبعثات أرتيميس (ناسا)اصطدام من الشمال غير وجه القمر

باستخدام بيانات دقيقة من المركبات المدارية الحديثة، توصّل العلماء إلى أن هذا الحوض العملاق لم يتشكّل من ضربة عمودية، بل من اصطدام مائل من الشمال نحو الجنوب قبل أكثر من 4.3 مليارات سنة.

وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "نيتشر" المرموقة، أوضحت النماذج الحاسوبية أن صخرة ضخمة بحجم مدينة كاملة اندفعت بسرعة هائلة وارتطمت بالقمر من الشمال، مولدة طاقة تفجيرية تعادل مليارات القنابل النووية.

لكن لأن الضربة كانت منحرفة، لم تتوزع الطاقة بالتساوي، بل جرّت المادة المنصهرة والكسور العميقة نحو الجنوب، فكوّنت الحوض البيضاوي المميّز الذي يمتد اليوم لأكثر من 2400 كيلومتر، أي ربع قطر القمر تقريبا.

سطح القمر (شترستوك)انكشاف باطن القمر

الأثر الذي تركه هذا الاصطدام لم يكن سطحيا فقط. فقد كشف الباحثون، عبر تحليل بيانات الجاذبية والحرارة الصادرة من سطح القمر، أن الحوض العميق فتح نافذة نادرة إلى الطبقات الداخلية للقمر.

وتحت القشرة الرمادية التي نراها، توجد مواد غنية بالعناصر المشعة مثل البوتاسيوم والعناصر الأرضية النادرة والفوسفور، وهي ما يسميها العلماء باختصار "كريب".

وبحسب الدراسة، يعتقد أن هذه العناصر كانت مركّزة في المناطق الأخيرة التي تجمدت من "محيط الصهارة القمري"، أي عندما بدأ القمر يبرد بعد تشكله.

إعلان

لكن كيف وصلت تلك العناصر إلى الجانب المواجه للأرض أكثر من الجانب البعيد؟ يشير العلماء إلى أن الاصطدام المائل حرّك توازن القمر الداخلي، فدفعت هذه المواد إلى الجهة القريبة منا، مما يفسر الاختلاف الكبير بين نصفي القمر من حيث التركيب والملمس وحتى عدد الفوهات.

رحلات أرتيميس إلى الجرح القديم

النتائج الجديدة لا تكشف فقط عن ماضٍ جيولوجي مثير، بل تمهد أيضا لمستقبل استكشاف مذهل، فمنطقة القطب الجنوبي هي الهدف الأساسي لبعثات أرتيميس التابعة لوكالة ناسا، التي تخطط لإرسال رواد فضاء إليها في السنوات القادمة.

العلماء يعتقدون أن الصخور هناك قد تحمل عينات من أعماق القمر نفسها، أي من مواده الأولى التي لم تمسها الحرارة أو الاصطدامات اللاحقة.

ومن ثم فتحليل تلك العينات يمكن أن يمنحنا سجلا مباشرا لتاريخ تكوين القمر، بل ربما يكشف معلومات عن نشأة الأرض نفسها، لأن القمر تشكّل، كما يرجح، من حطام اصطدام كوكبي عملاق بالأرض قبل 4.5 مليارات سنة.

مقالات مشابهة

  • ليلى علوي تخطف الأنظار بفستان لامع
  • قيمة استثنائية مقابل سعر.. أفضل سماعات لاسلكية في الأسواق 2025
  • سر كارثي عمره 4 مليارات سنة مدفون في قطب القمر الجنوبي
  • إحالة متهمة بقضية الفعل الفاضح بطريق المحور لمحكمة الطفل
  • أنابيلا هلال تطل بفستان صيفي جذاب
  • بفستان أنيق.. أحدث ظهور لـ ملك أحمد زاهر
  • دفاع متهمى قضية الفيديو الفاضح: اللي حصل حضن بين حبيبين ناويين يتجوزوا
  • دفاع المتهمين في قضية الفيديو الفاضح: اللي حصل كان بين حبيبين ناويين يتجوزوا
  • ملك أحمد زاهر تخطف الأنظار بفستان أنيق.. شاهد
  • نرويجيون يدعمون غزة رياضيا في مواجهة إسرائيل والمنصات تتفاعل