إسلام أبوالعينين: كان هناك تسهيلات من الهيئة الوطنية للانتخابات لتصريحات دخول اللجان الفرعية|فيديو
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
وجه إسلام أبو العينين، مدير برامج بالمنظمة العربية لحقوق الإنسان، الشكر للهيئة الوطنية للانتخابات على دورها في تنفيذ الانتخابات الرئاسية 2024، مؤكداً أنه كانت هناك تسهيلات من الهيئة الوطنية للانتخابات لتصريحات دخول اللجان الفرعية.
الانتخابات الرئاسية 2024وقال إسلام أبو العينين، خلال لقائه ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر القناة الأولى، إن الانتخابات الرئاسية 2024 تمت تحت ولاية هيئة مستقلة للانتخابات، والتي تم تأسيسها في عام 2017 بموجب الدستور.
وأضاف مدير برامج بالمنظمة العربية لحقوق الإنسان أن الهيئة الوطنية للانتخابات تتيح القضائى الولاية الكاملة على الانتخابات الرئاسية، لافتاً إلى أن وجود قاضٍ على كل صندوق انتخابي في مصر يؤدي إلى ضمان النزاهة والاطمئنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية اللجان الفرعية الهيئة الوطنية حقوق الإنسان الانتخابات الرئاسیة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تتهم روسيا بتهديد الطيران والتدخل في الانتخابات
اتهمت ألمانيا روسيا، الجمعة، بتنفيذ هجمات سيبرانية استهدفت نظام حركة الملاحة الجوية في صيف 2024، والانتخابات التشريعية قبل أشهر، واستدعت السفير الروسي في برلين احتجاجا على ذلك.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في مؤتمر صحافي دوري إن "جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي مسؤول عن هذا الهجوم" الذي نفذ في أغسطس من عام 2024، و"حاولت روسيا عبر حملة "ستورم 1516" التأثير في الانتخابات" التي جرت في فبراير الماضي.
وأوضح المتحدث أن "روسيا تهدد أمن ألمانيا ليس فقط عبر حربها العدوانية ضد أوكرانيا، بل أيضا هنا داخل ألمانيا"، مضيفا أن "برلين ستتخذ، بتنسيق مع شركائها الأوروبيين، سلسلة من الإجراءات المضادة ضد روسيا".
وأوضحت صحيفة "بيلد" الألمانية أن السلطات ربطت الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له الملاحة الجوية في عدد من مطارات البلاد، في أغسطس 2024، بمجموعة قراصنة معروفة باسم "فانسي بير" APT28، محملة مسؤولية ذلك لجهاز الاستخبارات الروسي.
تعرضت إدارة الملاحة الجوية الألمانية "دي إف إي" لهجوم سيبراني، وتمكن المتسللون من اختراق البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الإدارية للإدارة.
وتركز الحملة المعروفة باسم "ستورم 1516"، التي يعتقد أنها بدأت في 2024، على التأثير في الانتخابات الغربية، وقد استهدفت قبيل الانتخابات البرلمانية في ألمانيا مرشح حزب الخضر روبرت هابيك، ومرشح الاتحاد المسيحي آنذاك والمستشار الحالي فريدريش ميرتس، وفقا للصحيفة.
وقبل يومين من الانتخابات في 23 فبراير 2025، أعلنت الحكومة الألمانية أن أجهزة الأمن رصدت مؤشرات على وجود فيديوهات مزيفة تروج لاتهامات بحدوث تلاعب في بطاقات الاقتراع.