فنانة مصرية للزوجات: حمي جوزك ولبسيه اخر خبر
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
اخر خبر، فنانة مصرية للزوجات حمي جوزك ولبسيه،أشعلت الفنانة المصرية حنان شوقي حالة واسعة من الجدل بين جمهورها ومتابعيها، بعد سلسلة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنانة مصرية للزوجات: حمي جوزك ولبسيه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أشعلت الفنانة المصرية حنان شوقي حالة واسعة من الجدل بين جمهورها ومتابعيها، بعد سلسلة من التصريحات التي أدلت بها .
وقالت حنان شوقي في حوار لها على برنامج «قعدة ستات»، الذي تقدمه الإعلامية المصرية مروة صبري:” الحكاية بين الراجل والست حرب، ودي بعيدة كل البعد عن الحب الحقيقي، وأنا يا ريت أبقى في قصة حب.”
وأضافت:” الست بـ100 راجل، ولازم تعامل جوزها زي ابنها تحميه، وتلبسه وتحطله برفان وتقص ضوافره، وتلمع له حذاؤه وتلبسه الشراب، وهو يعمل لها كدا برضه، وأنا لما بحب بعمل كدا’.
وكانت حنان شوقي أثارت ضجة واسعة عبر مواقع التواصل من قبل، عندما أشارت إلى أنها تقدس الزواج بشدة، خاصة وأنه يحمل صفات أسماء الله الحسنى على حد تعبيرها، منوهة بأنها إذا لم تشعر بحالة الحب في حياتها الواقعية فهي تفضل عدم الزواج أو الدخول في علاقة حب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حنان شوقی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف واسعة في رفح ويدمر معظم المباني
شهدت مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، اليوم الإثنين، تصعيدًا غير مسبوق تمثل في تنفيذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف واسعة النطاق استهدفت المربعات السكنية في المناطق الشرقية والشمالية من المدينة، بالتزامن مع شن سلسلة غارات جوية عنيفة طالت عدة أحياء أخرى.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن هذه العمليات العسكرية خلّفت دمارًا هائلًا في البنية التحتية السكنية وأدت إلى تقطيع أوصال المدينة.
وأظهرت صور التقطتها أقمار صناعية حجم الدمار الكبير الذي حلّ برفح نتيجة هذا التصعيد، حيث أشارت التحليلات إلى أن نحو 80% من مباني المدينة قد دُمرت بشكل كامل أو لحقت بها أضرار جسيمة. وتشمل المناطق المتضررة الحيّز العمراني الكامل للمدينة، في مؤشر على أن العملية الإسرائيلية تستهدف تغييرًا جذريًا في معالم المدينة وسكانها.
وبالتوازي مع هذا التصعيد، عزز جيش الاحتلال إجراءاته العسكرية لعزل مدينة رفح عن بقية قطاع غزة عبر إنشاء محور "موراج" شمال المدينة.
وفي الوقت ذاته، أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن جيش الاحتلال يسعى لإنشاء ما تسميه الحكومة "منطقة إنسانية" في رفح، يُسمح فيها بتوزيع الطعام والمساعدات على الفلسطينيين، بعد إخضاعهم لفحوص أمنية مشددة.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن شركات أمريكية ستكون مسؤولة عن عمليات التوزيع، ما يعكس مساعي تل أبيب لفرض وقائع جديدة على الأرض تحت غطاء إنساني، وسط تشكيك فلسطيني واسع في جدوى هذه الخطة.