سلمى الثمودية.. سيدة سعودية تروي تجربتها في محاكاة النقش الصخري على القماش
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
روت السيدة السعودية سلمى الحمود الشهيرة بـ «سلمى الثمودية» تجربتها في محاكاة النقش الصخري على القماش أو ما يعرف بـ «النقشة الثمودية».
وأشارت في مداخلة مع قناة العربية أنها فازت بجائزة عكاظ في رسمة «الأسد»، وطرزت الجمل في 33 يوما على السدو لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل.
وأوضحت أنها ترسم الحروف الابجدية على القماش، مستخدمة خيوط حرير فرنسية، مشيرة إلى أن هذه الهواية تلازمها منذ الصغر، ولكنها بدأت مشروعها منذ 2016 بعد استلام جائزة عكاظ.
وأضافت سلمى أنها تصنع رسومات غير موجودة، وتصنع عموم الثموديات من حروف رسومات لحيوانات من حضارة قديمة.
“سلمى الثمودية” فازت بجائزة عكاظ في رسمة “الأسد” وطرزت الجمل في 33 يوم على السدو لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في #الصياهد
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/tWy1h1MVoH
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل موافقة "محلية النواب" على منحة مشروع مركز محاكاة للتدريب بين مصر وكوريا
وافقت لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، خلال اجتماعها اليوم الإثنين، برئاسة المهندس أحمد السجيني، على قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم ٢٤٠ لسنة ۲۰۲٥ بشأن الموافقة على "محضر مناقشات لتنفيذ مشروع إنشاء "مركز محاكاة متكامل للتدريب وبناء القدرات في مصر" الممول بمنحة قيمتها ٧،٤٨١،٤٨١ مليون دولار بين حكومة جمهورية مصر العربية وجمهورية كوريا.
وبحسب الاتفاقية، يلتزم الجانب الكوري بإعادة تأهيل المباني القائمة لإنشاء مركز تدريب متكامل يضم قاعات تدريب مزودة بتقنيات المحاكاة، وغرف لإعداد المدربين، وغرفة خوادم، مع نقل المعدات الحالية وتأهيل المناطق الجديدة.
ونصت المذكرة الإيضاحية للاتفاقية، على أنه ستقوم وزارة التنمية المحلية، وفقا للقوانين المعمول بها، بضمان التنفيذ الناجح للمشروع، من خلال توفير المواقع اللازمة وتطوير البنية التحتية المطلوبة.
كما ستعمل الوزارة على دعم عمليات المشروع، من خلال تأمين الكوادر التنظيمية والإدارية المطلوبة، والمشاركة في أنشطة بناء القدرات، ومراقبة المشروع بالتنسيق مع الجانب الكوري، كما ستوفر الوزارة أي دعم إضافي يسهم في نجاح تنفيذ المشروع.
وخلال الاجتماع، أشاد أعضاء لجنة الإدارة المحلية، بالاتفاقية خاصة أنها تتضمن منحة لإنشاء مركز محاكاة متكامل للتدريب وبناء القدرات في مصر، مؤكدين أن وجود المركز أمر ضروري نظرًا لأهمية التدريب والتأهيل في خلق كوادر قيادية مؤهلة ومدربة مما يساهم في تعزيز وتحسين جودة الخدمات وتطوير العمل المحلي.