ينتظرعديد من المهندسين فتح باب اشتراك الرعاية الصحية، وذلك بعد إعلان النقابة عن فتح باب الاشتراك بمشروع العلاج بالنقابة العامة والنقابات الفرعية بداية من 18 ديسمبر الجاري، ويفصلنا عن هذا الموعد 3 أيام فقط، على أن يستمر الاشتراك حتى 31 مارس المقبل، وترصد «الوطن» في السطورالتالية التفاصيل الكاملة لفتح باب اشتراك الرعاية الصحية بنقابة المهندسين.

الأوراق والمستندات للاشتراك في مشروع العلاج 

وأوضحت النقابة الأوراق والمستندات اللازمة للاشتراك في مشروع الرعاية الصحية للمهندسين، الذي يفصلنا عن فتح باب الاشتراك فيه 3 أيام فقط، ويوفر مشروع العلاج إمكانية إضافة زوج أو زوجة المهندس، الابن أو الابنة، الوالد أو الوالدة، وحددت المستندات والشروط اللازمة لذلك وجاءت كالتالي: 

- رقم عضوية المهندس.

- لإضافة الزوجة: صورة قسيمة الزواج من الوجهين، أو صورة بطاقة الرقم القومي بها اسم الزوج + صورة شخصية.

- إضافة الأبناء أقل من 16 عامًا: شهادة ميلاد الأبناء + صورة شخصية.

- إضافة الأبناء بعد سن الـ16: صورة بطاقة الرقم القومي + صورة شخصية.

- إضافة الابن بعد 26 سنة (استثنائيا): صورة بطاقة الرقم القومي حديثة + برنت تأمينات + صورة شخصية.

- إضافة الابنة بعد 26 سنة (استثنائيا): صورة بطاقة الرقم القومي حديثة برنت تأمينات + صورة شخصية.

- إضافة الوالدة: صورة شهادة ميلاد المهندس + البطاقة الشخصية للوالدة + صورة شخصية.

- إضافة الوالد: صورة البطاقة الشخصية للوالد + صورة شخصية.

الأوراق اللازمة في حالة الوفاة

وأوضحت نقابة المهندسين فيما يخص فتح باب الاشتراك وبدء التسجيل في مشروع الرعاية الصحية، أنه في حالة وفاة المهندس يتم إحضار خطاب من معاشات النقابة يفيد من مستحق المعاش عن المهندس + إثبات الشخصية + الصورة الشخصية لكل عضو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نقابة المهندسين صورة بطاقة الرقم القومی الرعایة الصحیة صورة شخصیة فتح باب

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية: الحصول على الرعاية الصحية بالسويداء يشكل تحديا

قالت منظمة الصحة العالمية إن الحصول على الرعاية الصحية في مدينة السويداء السورية بات يشكل تحديا، مؤكدة أن المراكز الصحية تتعرض لـ"ضغط هائل"، وأن العاملين الصحيين يشتغلون في ظروف بالغة الصعوبة.

وقالت كريستينا بيثكي القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في سوريا، الجمعة، إن المستشفيات تواجه نقصا في الموظفين والكهرباء والمياه والإمدادات الأساسية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياعlist 2 of 2قضية "التآمر" في تونس.. شهود بلا هوية وأحكام بعشرات السنينend of list

وأضافت أن المستشفى الرئيسي في المدينة أصبح مكتظا، وأن "مشرحته وصلت إلى أقصى طاقتها في وقت سابق من هذا الأسبوع".

وكانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت وقوع 5 هجمات على مرافق الرعاية الصحية في السويداء، بما في ذلك مقتل طبيبين وعرقلة واستهداف سيارات الإسعاف، بالإضافة إلى احتلال المستشفيات مؤقتا أو تضررها.

وقالت بيثكي إنه "يجب ألا تكون الرعاية الصحية هدفا أبدا، ويجب حماية المرافق الصحية والمرضى والعاملين الصحيين بشكل فعال".

وشددت على أن ضمان وصول الأطباء والممرضين والإمدادات إلى الناس بأمان "ليس أمرا حيويا لإنقاذ الأرواح فحسب، بل هو مسؤولية بموجب القانون الدولي يجب على جميع الأطراف الالتزام بها".

ومنذ مساء الأحد، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى والجرحى.

وقالت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" إن 814 شخصا على الأقل قُتلوا، وأصيب ما يزيد عن 903 في محافظة السويداء منذ 13 يوليو/تموز الجاري.

وذكرت القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في سوريا أن هذه الأحداث أدت إلى نزوح أكثر من 145 ألف شخص، واضطر الكثيرون إلى مغادرة منازلهم بلا أي شيء والاحتماء في مراكز استقبال مؤقتة في درعا وريف دمشق ودمشق.

وسجلت بيثكي أن فرق المنظمة زارت العديد من هذه المواقع في ريف دمشق، الخميس، وستتوجه إلى درعا يوم الأحد.

إعلان

وقالت إن "ما رأيناه وسمعناه هو تذكير قوي بالمخاطر، الآباء يبحثون عن دواء لأطفالهم، وكبار السن الذين يحتاجون إلى رعاية عاجلة، والعاملون الصحيون الذين يبذلون قصارى جهدهم تحت ضغط غير عادي".

وتم نشر فرق طبية متنقلة تدعمها منظمة الصحة العالمية في مناطق النزوح لتقديم استشارات عاجلة للمرضى وخدمات صحة الأم والطفل ودعم الصحة النفسية والأدوية الأساسية.

ووصلت هذه الجهود بالتنسيق مع وزارة الصحة والسلطات المحلية إلى آلاف الأشخاص من ريف السويداء والمجتمعات المتضررة الأخرى، إذ أكدت ممثلة المنظمة أن الوصول الإنساني المستمر ودون عوائق "أمر ضروري لاستدامة الاستجابة الصحية، بما في ذلك الإحالات الطبية في الوقت المناسب وتقديم الرعاية الحرجة دون انقطاع".

واعتبرت أن سوريا "عند مفترق طرق حيث تواجه أزمات متعددة ولكنها أيضا أمام فرصة حقيقية لإعادة الإعمار". وشددت على أن الحفاظ على استمرار الخدمات الصحية الإنسانية "ليس أمرا بالغ الأهمية لحالات الطوارئ اليوم، بل هو جسر للتعافي".

وتمكنت منظمة الصحة العالمية من إيصال الإمدادات الحيوية إلى المرافق الصحية في درعا وريف دمشق، بما في ذلك إمدادات الإصابات والأدوية الأساسية ودعم المستشفيات في كلتا المحافظتين، في الوقت الذي لا يزال الوصول إلى السويداء محدودا وغير متسق.

يشار إلى أن القافلة الإنسانية الأولى إلى السويداء كانت قد دخلت الأحد الماضي، تلتها قافلة ثانية الأربعاء بالتنسيق مع وزارة الصحة ومديرية الصحة والهلال الأحمر السوري.

مقالات مشابهة

  • للطلاب الجدد.. الأوراق المطلوبة للتقديم في الكليات والمعاهد بتنسيق 2025
  • لجنة الطاقة النيابية تزور نقابة المهندسين لبحث تحديات العمل في قطاع الطاقة
  • نقابة المهندسين السوريين.. اعتبار المهندس السعودي الراغب بالعمل في سوريا منتسباً إلى النقابة
  • اتفاقية تعاون بين اتحاد المهندسين العرب والاتحاد الروسي للعلوم والهندسة
  • الرعاية الصحية: 276 منشأة طبية معتمدة ضمن منظومة التأمين الشامل
  • سوريا.. 200 شخصية سورية تعلن تأسيس «جبهة الإنقاذ» لتوحيد المعارضة وبناء دولة ديمقراطية
  • الرعاية الصحية: لدينا 276 منشأة طبية معتمدة في 6 محافظات
  • الرعاية الصحية: خدمات الغسيل الكلوي بأسوان متوفرة بـ6 مستشفيات
  • الصحة العالمية: الحصول على الرعاية الصحية بالسويداء يشكل تحديا
  • محافظ مطروح يزف بشرى لطلاب الثانوية العامة