ماكرون يلغي زيارته للبنان ويقضي إجازة عيد الميلاد في قاعدة جوية بالأردن
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
#سواليف
كشفت #مصادر_دبلوماسية_فرنسية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون سيتوجه إلى #الأردن لقضاء #إجازة_عيد_الميلاد في الفترة ما بين 21 – 23 ديسمبر الجاري.
ووفقا للمصادر، كان من المقرر أن يزور ماكرون لبنان في إجازته وبعد إلغاء هذا المخطط اتخذ قرار بزيارة #قاعدة_جوية_فرنسية شمال #الأردن يومي الـ 21 و22 من ديسمبر وقضاء إجازة أعياد الميلاد مع الجنود الفرنسيين هناك.
وذكر #قصر_الإليزيه أنه “مع اقتراب أعياد نهاية العام، يرغب الرئيس ماكرون بتقديم وجبة عشاء يُعدّها كبير طهاة رئاسة الجمهورية للجنود الـ350 المنتشرين في هذه القاعدة الجوية ضمن جهود مكافحة الإرهاب”.
وبحسب الإليزيه جاء هذا القرار نتيجة الوضع المتقلب وغير المستقر في الجنوب اللبناني، بسبب التوترات والمواجهات الدائرة بين “حزب الله” اللبناني والقوات الإسرائيلية في إطار الحرب على غزة، إضافة إلى الفراغ الرئاسي وعدم تشكيل حكومة لبنانية جديدة، ولذا فضل ماكرون أن يكون في الأردن مع الجنود الفرنسيين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ماكرون الأردن إجازة عيد الميلاد الأردن قصر الإليزيه
إقرأ أيضاً:
جوزيف عون عن زيارته للقاهرة غدا: سأناقش مع الرئيس السيسي العديد من الملفات
كشف الرئيس اللبناني جوزيف عون، تفاصيل المباحثات التي تحملها زيارته المرتقبة للقاهرة والتي تبدأ غداً الاثنين، قائلا: "سأناقش مع الرئيس السيسي العلاقات الثنائية ، وتنسيق المواقف وتطورات المنطقة، وعدد من الملفات على الصعيدين السياسي والاقتصادي".
وأشار “عون”، خلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" المذاع “ على شاشة ON، إلى أهمية التعاون على الصعيد الاقتصادي بين البلدين في جهود إعادة الاعمار ودعم الجيش اللبناني في الوقت الراهن.
وتابع: ”يمكننا الاستفادة من الخبرات المصرية في الغاز، الكهرباء، إعادة الإعمار ودعم الجيش وإعادة إحياء اللجنة العليا المصرية اللبنانية".
وكشف أيضاً في سياق متصل، أن الزيارة ستشمل مباحثات مع الرئيس السيسي حول زيارة "ترامب" للمنطقة ورفع العقوبات عن سوريا.
ولفت إلى أنه سيزور كلاً من شيخ الازهر والبابا تواضروس وأمين عام الجامعة العربية.
وأكد عون ، أن العلاقة بين مصر ولبنان تاريخية بين الدولتين والشعبين وأن مصر تلعب دوراً قيادياً في المنطقة و تتفهم وضع لبنان وأن مصر شريك أساسي في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي.