صدمة محمد نور بسبب شقيق كريم بنزيما.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
ماجد محمد
صدم غريسي، شقيق كريم بنزيما، قائد نادي الاتحاد، محمد نور، أسطورة “العميد” السابق، بسبب تصريحاته الأخيرة عن النجم الفرنسي، والتي قلل فيها من تأثير اللاعب في قيادة الفريق للتتويج ببطولة الدوري.
وتوج الاتحاد باللقب بعد فوزه على الرائد بنتيجة 3-1 في الجولة الماضية، كما فاز أمس على الشباب في قمة الجولة ليؤكد “العميد” تفوقه في البطولة ويصل للنقطة 80 في صدارة المسابقة.
وقلل محمد نور، من دور بنزيما، في تحقيق اللقب، معتبرًا أن نسبة مساهمته لا تتجاوز 1%، وهو الأمر ذاته الذي ينطبق على بقية نجوم الفريق، وأرجع نور، الفضل الأكبر لدعم الجماهير الكبير الذي أجبر اللاعبين على بذل قصارى جهدهم.
واعترض لاعب “العميد” السابق، حمد المنتشري، في الحلقة نفسها على تصريحات نور، موضحا أن كريم بنزيما ساهم في اللقب بنسبة 30% وحده، ولكن غريسي، شقيق بنزيما يبدو أنه ترجم كلام نور ليبدي انزعاجه مما حدث، لكنه لم يهاجم أسطورة الاتحاد بأي كلمة، إنما اكتفى بإرسال إيموجي ضحكات ساخرة عبر أحد الحسابات الاتحادية التي نشرت تصريحات نور، على منصة “إنستغرام”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/S-SjsWXrJgV4K0wJ.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد كريم بنزيما محمد نور
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يتعهد بحماية إسبانيا من عقوبات ترامب التجارية بسبب الإنفاق الدفاعي
هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض "عقوبات تجارية" على إسبانيا رداً على رفضها الالتزام بهدف الناتو بإنفاق 5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع. اعلان
أكدت المفوضية الأوروبية يوم الأربعاء أن إسبانيا ستحظى بالحماية من أي رسوم جمركية انتقامية محتملة من قبل الولايات المتحدة.
وأوضح أولوف جيل، المتحدث باسم المفوضية للتجارة: "سنرد بشكل مناسب على أي إجراءات تُتخذ ضد دولة عضو، كما نفعل دائمًا، مع التأكيد على أن الحوار يظل أفضل وسيلة لحل أي خلاف."
وأشارت بروكسل إلى أن جميع دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك إسبانيا، تخضع لسياسة تجارية مشتركة، ما يعني أن أي تمييز في الرسوم الجمركية سيكون خرقًا مباشرًا لهذه السياسة.
يأتي ذلك بعد يوم من تصريحات ترامب التي انتقد فيها تباطؤ إنفاق إسبانيا الدفاعي، ملوحًا بإمكانية فرض تعريفات جمركية عقابية، وهو أسلوب استخدمه في السابق لتعزيز أهداف سياسته الخارجية.
Related ترامب يهدد إسبانيا بعقوبات لعدم زيادة الإنفاق العسكري إلى 5% من الناتج المحليالاتحاد الأوروبي يطلق نظام الدخول والخروج الرقمي.. ما هو وكيف يعمل؟سانشيز يدّعي أن إسبانيا خلقت نصف وظائف منطقة اليورو.. لكن الحقائق صادمة جذور النزاع: قمة الناتو في لاهاييعود الخلاف إلى قمة الناتو في يونيو الماضي، حين اتفق الحلفاء على الالتزام بإنفاق 5% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع، وهي النسبة التي اقترحها ترامب شخصيًا.
تم تقسيم الهدف إلى 3.5% على الإنفاق الدفاعي الأساسي و1.5% على الاستثمارات المرتبطة بالبنية التحتية والتأهب المدني والصناعة والابتكار.
لكن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز وصف النسبة بأنها "غير معقولة" وطلب إعفاء بلاده، مشيرًا إلى أن بلوغ 5% سيستلزم تخفيضات حادة في الإنفاق الاجتماعي، وهو ما ترفضه الحكومة الائتلافية التقدمية.
وتم بعد ذلك تعديل لغة الإعلان النهائي لحلف الناتو للسماح بمرونة أكبر في الوصول إلى هدف الـ 5%، مما أعفى إسبانيا من التعهد.
ومنذ ذلك الحين، أعرب ترامب مرارًا وتكرارًا عن أسفه واستنكاره للإعفاء الإسباني، مقترحًا في إحدى المراتطرد الدولةمن الحلف الأطلسي.
لقاء ودّي في مصر وسط توترات مستمرةعلى الرغم من التوترات، التقى ترامب وسانشيز خلال قمة السلام في مصر، للاحتفال بتحرير الرهائن الإسرائيليين وبدء وقف إطلاق النار في غزة.
ورغم الكلمات الودية والتصافح، بقي الخلاف حول الإنفاق الدفاعي حاضرًا. وقال سانشيز لاحقًا لإذاعة إسبانية:
"العلاقات بين الولايات المتحدة وإسبانيا إيجابية وعميقة ومتينة."
ترامب يواصل الانتقاد بعد عودته إلى واشنطنبعد عودته، شدد ترامب على أنه "غير سعيد للغاية" بإسبانيا، وربط رفضها زيادة الإنفاق الدفاعي بموقعها الجغرافي في جنوب أوروبا، مؤكدًا أن إسبانيا تحصل على الحماية تلقائيًا بسبب موقعها الاستراتيجي.
وردًا على سؤال حول هذه التصريحات، قال الأمين العام لحلف الناتو مارك روته إن قيادة ترامب كانت "مهمة للغاية" لتكريس هدف الـ5%.
وقال روته يوم الأربعاء: "في لاهاي، كان لدينا إجماع". "وافقت إسبانيا تمامًا على أهداف القدرات. لذا أعتقد أنه من المهم ملاحظة ذلك."
إذا نفّذ ترامب تهديده بفرض رسوم على السلع الإسبانية، سيكون ذلك انتهاكًا مباشرًا للاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، المبرم في يوليو الماضي.
ويفرض الاتفاق تعريفة جمركية "شاملة" بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية المتجهة إلى السوق الأمريكية، بينما تُعفى الغالبية العظمى من السلع الأمريكية من الرسوم عند دخولها السوق الأوروبية.
وتستمر بروكسل في الاستثمار بالاقتصاد الأمريكي وشراء التكنولوجيا الأمريكية بمليارات الدولارات، بينما لم تقدم واشنطن أي تعهد مماثل. وتبقى ملفات اللوائح الرقمية والسياسات الخضراء محل خلاف بين الجانبين، وسط رفض أوروبي للانحياز في شروط الاتفاق التجاري.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة