بيت لحم: إصابة شاب بكسر في الجمجمة جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بيت لحم إصابة شاب بكسر في الجمجمة جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه، قوات الاحتلال في الضفة الغربية أرشيف رام الله دنيا الوطنأصيب شاب من قرية الرشايدة شرق بيت لحم، اليوم الخميس، بكسر في الجمجمة، جراء اعتداء .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيت لحم: إصابة شاب بكسر في الجمجمة جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قوات الاحتلال في الضفة الغربية - أرشيف رام الله - دنيا الوطنأصيب شاب من قرية الرشايدة شرق بيت لحم، اليوم الخميس، بكسر في الجمجمة، جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه.
وأفاد أمين سر حركة فتح في القرية، فواز الرشايدة، بأن قوات الاحتلال أوقفت الشاب أحمد عمر، في العشرينيات من عمره، وهو أسير محرر، وانهالت عليه بالضرب المبرح، ما أدى لإصابته بكسر في الجمجمة، نقل إثرها إلى مستشفى في القدس، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بیت لحم
إقرأ أيضاً:
جمجمة غريبة تثير الجدل في الأرجنتين
وكالات
عثر عمال بناء في بلدة سان فيرناندو بمنطقة بيلين الأرجنتينية على جمجمة بشرية غريبة الشكل داخل جرّة دفن، أثناء تنفيذ أعمال إنشائية.
الاكتشاف استدعى تدخلًا عاجلًا من فرق الأنثروبولوجيا بعد أن بدت الجمجمة ممدودة بشكل غير طبيعي، ما جعل البعض يشبّهها بجماجم “رجال النمل” أو الميرميدون، وهي قبيلة أسطورية في الميثولوجيا اليونانية.
وبينما تباينت الآراء العلمية بشأن أصل هذا الشكل الغريب، تشير أبرز الفرضيات إلى أن الأمر قد يعود إلى طقس بشري قديم يُعرف باسم “تشويه الجمجمة القحفي الصناعي”، حيث كانت بعض الثقافات تقوم عمدًا بتغيير شكل جمجمة الأطفال من خلال الضغط المستمر أثناء السنوات الأولى من عمرهم، إما لتحديد الهوية القبلية، أو إظهار الانتماء الاجتماعي، أو لأسباب روحية.
بحسب تقارير إعلامية محلية، تم العثور على الجمجمة داخل جرار دفن تحتوي على بقايا بشرية أخرى، ما عزز الاعتقاد بأن هذا الاكتشاف يرتبط بمراسم دفن تعود إلى عصور قديمة وقد تم إخطار الشرطة والجهات المختصة لإجراء تحقيق شامل وتحديد الحقبة الزمنية التي تعود إليها هذه البقايا.
ويُعتقد أن هذه الممارسة ظهرت في عدة حضارات قديمة، أبرزها شعوبا “سييناغا” و”أغوادا” في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر، بينما تشير بعض الدراسات إلى أن بداياتها تعود إلى ما قبل 300 ألف عام، وتحديدًا إلى العصر الحجري الأوسط في منطقة شانيدار شمال العراق.