ليوناردو دي كابريو يواعد شقيقة حبيبته السابقة كيت موس.. والجمهور يهاجمه
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
ضجت العديد من الصفحات الفنية ومواقع التواصل الاجتماعي بأنباء علاقة حب تجمع الفنان العالمي ليوناردو دي كابريو بشقيقة حبيبته السابقة كيت موس.
اقرأ ايضاًوعند الإعلان عن هذا الخبر ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بالاتهامات والانتقادات التي طالت دي كابريو الذي يقوم باختيار فتيات صغيرات في السن من أجل مواعدتهن، حيث أنه يخرج أي علاقة تصل فيها الفتاة إلى 25 عامًا.
وذكرت صحيفة "الديلي ميل" بأن النجم العالمي يواعد في الوقت الحالي شقيقة حبيبته السابقة كيت موس والتي تبلغ من العمر "25 عاماً" وتدعى لوتي موس وهي عارضة أزياء شهيرة.
وشوهد الثنائي الجديد معاً في أحد المطاعم الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن حيث بدا مستمتعان سويًا وسهرا حتى ساعات الصبح الباكر.
والتقطت عدسات الكاميرا صورة للثنائي وهما في غاية الانسجام، وتبادل الكثير من الاحاديث والضحك سويًا.
اقرأ ايضاً
وفي وقت سابق سخر لاعب آرسنال مسعود أوزيل من الفنان العالمي، حيث قال الأخير في لقاء له إنه لا يعرف نادي آرسنال، ليرد عليه مسعود إنه من الطبيعي أن لا يعرفه لأنه أكبر من 25 عامًا في إشارة إلى أنه لا يواعد الفتيات فوق الـ 25 عامًا.
وكان النجم العالمي قد واعد في وقت سابق عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية جيجي حديد وانفصل عنها بعد مدة قصيرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليوناردو دي كابريو أخبار المشاهير كيت موس التاريخ التشابه الوصف لیوناردو دی کابریو حبیبته السابقة
إقرأ أيضاً:
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته وتنفي شائعات اختفائه
خيم الحزن على الشارع الفلسطيني والعالم العربي بعد تأكيد نبأ استشهاد الصحفي الشاب صالح الجعفراوي خلال تغطيته الميدانية للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رحل الجعفراوي وهو يؤدي واجبه المهني والوطني، حاملًا كاميرته التي لطالما وثّقت الألم والأمل في آنٍ واحد.
شقيقة صالح الجعفراوي تؤكد خبر وفاته
أعلنت شقيقة صالح الجعفراوي وفقًا لما نشره الصحفي معتز عزايزة وفاة شقيقها، حيث كتب عبر حسابه على الفيسبوك، “في رسالة من شقيقة صالح الجعفراوي اكدت فيها إستشهاده !إنا لله وانا اليه راجعون ، ولا حول ولا قوة الا بالله”.
كما أكد الصحفي الفلسطيني، أنس النجار منذ قليل استشهاد الصحفي صالح الجعفراوي، أثناء تأدية عمله الصحفي في تغطية الأحداث الجارية في قطاع غزة، وذلك خلال منشور كتبه عبر الفيسبوك قائلا :" تم تأكيد استشهاد صالح الجعفراوي ربنا يرحمو و يغفرلو".
كان صالح من الأصوات الشجاعة التي لم تتراجع أمام الخطر، إذ عُرف بمقاطع الفيديو التي نقلت للعالم لحظات القصف والمعاناة اليومية للمدنيين في غزة ورغم تهديد الموت الذي يلاحق الصحفيين في كل لحظة، ظلّ مؤمنًا بأن الصورة قد تُحدث فرقًا وأن الحقيقة تستحق أن تُروى مهما كان الثمن.
وفور إعلان استشهاده، غصّت مواقع التواصل الاجتماعي بعبارات الوداع والدعاء، حيث نعاه الآلاف من زملائه ومحبيه بكلمات مؤثرة، مؤكدين أنه لم يكن مجرد صحفي، بل ضميرًا حيًّا وقلبًا نابضًا بقضيته