الكتلة الهوائية الحارة سيستمر تأثيرها على الأردن لأسابيع لكن بشدة حرارة أقل
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الكتلة الهوائية الحارة سيستمر تأثيرها على الأردن لأسابيع لكن بشدة حرارة أقل، سواليف كشف موقع طقس_العرب، عن آخر تطورات الكتلة_الهوائية_الحارة التي تؤثر على الأردن وتستمر لأيام،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكتلة الهوائية الحارة سيستمر تأثيرها على الأردن لأسابيع لكن بشدة حرارة أقل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
كشف موقع #طقس_العرب، عن آخر تطورات #الكتلة_الهوائية_الحارة التي تؤثر على #الأردن وتستمر لأيام.
وقال المتحدث الإعلامي في موقع طقس العرب مهند العطيات: أن المؤشرات الأولية تدل على أن الكتلة الهوائية الحارة سيستمر تأثيرها على الأردن لأسابيع لكن بشدة حرارة أقل.
وبين أن أعلى درجة #حرارة سُجلت في الأغوار وبلغت 46 درجة مئوية، فيما بلغت في العاصمة عمان 39 درجة مئوي
وتوقع أن تكون درجات الحرارة الجمعة، في العاصمة عمان 36 درجة مئوية، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 43 درجة مئوية في العقبة.
وستبلغ درجات الحرارة في الأغوار بحسب العطيات، 44 درجة وتزيد في بعض الفترات .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر
روسيا – تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية الطب العام وطب الأطفال، إلى أن الإفراط بتبريد الهواء داخل السكن في الطقس الحار يشكل خطورة على الصحة.
ووفقا لها، يمكن — بل ويجب — خفض درجة حرارة الهواء داخل السكن باستخدام مكيف الهواء، ولكن يُنصح بعدم تبريده بشكل مفرط حتى لا يؤثر سلبا على الصحة.
وتقول:
“في الطقس الحار والخانق، ينبغي تقليل تدفّق الهواء الساخن وأشعة الشمس إلى داخل الشقة. وتستطيع مكيفات الهواء الحديثة، عند استخدامها بصورة صحيحة، خفض درجة الحرارة بسرعة، لكن من المهم عدم تحويل الغرفة إلى ما يشبه الثلاجة. يجب التعامل مع الحرارة بحكمة، لأن التبريد المفرط للهواء قد يؤدي إلى تشنجات وعائية، وصداع، ونزلات برد، خاصة إذا كان فرق درجات الحرارة بين الخارج والغرفة كبيرا جدا”.
وتشير الطبيبة إلى أنه لا ينبغي خفض درجة حرارة الغرفة إلى أقل من 18 درجة مئوية، لأن البقاء تحت تيار هواء بارد لفترة طويلة قد يؤدي إلى تبريد مفرط للعضلات والمفاصل، مما قد يسبب الألم والالتهاب.
كما تؤكد على أهمية تنظيف مكيفات الهواء بانتظام، لأن مسببات الحساسية والميكروبات المسببة للأمراض قد تتراكم داخلها.
ووفقا لها، لا تقتصر مقاومة حرارة الغرفة على استخدام مكيفات الهواء فقط، بل يمكن أيضا الاستعانة بستائر سميكة على النوافذ، ومراوح، وتهوية الشقة خلال الساعات الباردة من النهار. كما يمكن تقليل دخول أشعة الشمس من خلال تغطية النوافذ بستائر معدنية عاكسة أو أغشية عاكسة للحرارة.
المصدر: نوفوستي