محمود العسيلي: 'فيلم خليج نعمة مش تجربتي المفضلة ممثلتش فيه'
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
أكد الفنان محمود العسيلي، أنه لا يفضل أن ينتج فيلم لنفسه، وتجربته في التمثيل بفيلم "خليج نعمة" ليست التجربة المفضلة بالنسبة له، ولا يفضل أن يشارك في عمل سينمائي ودرامي ويغني في توقيت أو عمل واحد.
وأضاف محمود العسيلي، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج حبر سري، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"،: "أنا ممثلتش في خليج نعمة، الحاجة الوحيدة اللي استفادت بيها من الفيلم هي الأغاني وكانت الأفلام جيدة جدًا وعلقت مع الناس".
وأوضح أنه يحب أن يركز في شئ واحد وهو يفضل التركيز على مجال يفهم فيه أكثر وهو الموسيقى والغناء ومن الممكن أن يشارك في عمل سينمائي أو درامي ولكن بدور صغير ويكون إضافة كبيرة له في حياته المهنية.
مواعيد عرض برنامج حبر سري
برنامج حبر سري تقوم بتقديمه الإعلامية أسما إبراهيم ويعرض علي شاشة القاهرة والناس في تمام الساعة العاشرة مساءً، ويتم عرض البرنامج يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع، وحقق البرنامج نجاحًا كبيرًا منذ عرضه والذي تستضيف فيه أسما ابراهيم العديد من نجوم الفن والرياضة.
برنامج حبر سري هو برنامج حواري يذاع علي قناة القاهرة والناس تقدمه المذيعة المصرية أسما ابراهيم. تم في البرنامج استضافت عدد من النجوم المشاهير في مصر والوطن العربي ومنهم: هالة سرحان ودينا الشربيني وائل جسار وعمرو يوسف وأمير كرارة كهرباء وحنان مطاوع وشيرين رضا وغيرهم. وحقق البرنامج نجاحًا كبيرا وعدد كبير من المشاهدات منذ طرحة على الشاشة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود العسيلي الفنان محمود العسيلي برنامج حبر سري حبر سري برنامج حبر سری
إقرأ أيضاً:
كايسيد يحتفل بمرور 10 أعوام على برنامج الزمالة الدولية
صراحة نيوز- احتفل مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، في العاصمة البرتغالية لشبونة، بالذكرى العاشرة لإطلاق برنامج كايسيد للزمالة الدولية، أحد أبرز برامجه الرائدة في بناء قدرات القيادات الدينية والتربوية والمجتمعية حول العالم.
وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من شخصيات دينية ودبلوماسية وأكاديمية تمثل دولًا وثقافات متعددة.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الأمين العام بالإنابة السفير أنطونيو ريبيرو دي ألميدا، أن إطلاق البرنامج قبل عقد جاء انطلاقًا من قناعة بأن السلام المستدام لا يتحقق دون إشراك الفاعلين الأقرب إلى المجتمعات. وقال:
“آمنا منذ البداية بأن الحوار يجب أن يُبنى على الثقة المتبادلة، وأن تكون أصوات المجتمعات المحلية جزءًا من صناعة القرارات الوطنية والدولية، فالسياسات والمؤسسات مهمة، لكن السلام يظل ناقصًا ما لم يكن شاملًا للجميع.”
وأشار إلى أن البرنامج أثبت خلال عشر سنوات قوته التحويلية حين يتحول الحوار من مفهوم نظري إلى ممارسة واقعية تقودها المجتمعات نفسها، موضحًا أن شبكة الزملاء تضم اليوم قيادات من نحو 100 دولة تمثل مدارس دينية وثقافية متعددة.
من جهته، أوضح عضو مجلس إدارة المركز وممثل الكرسي الرسولي للفاتيكان لوران بسانيت، أن نهج كايسيد يقوم على تعزيز التعاون بين القادة الدينيين وصناع القرار لمعالجة تحديات عالم اليوم، مبينًا أن المركز يزود القيادات بمهارات في حقوق الإنسان ويفتح أمام صناع القرار آفاقًا لفهم أعمق للثقافات الدينية.
وأكد الأمين العام السابق للمركز فيصل بن معمر، أن البرنامج يستند إلى رؤية تأسيسية ترى أن السلام الحقيقي يصنعه أفراد ومجتمعات تلتقي على أرضية الثقة، وأن الحوار يجب أن يتحول إلى ممارسة يومية تتجسد في مبادرات واقعية على الأرض.
وفي السياق ذاته، أوضح مدير برنامج الزمالة أندرو ج. بويد، أن الحوار بين أتباع الأديان والثقافات هو لقاء يقوم على الإصغاء الفعّال والمتعاطف وغير المتحيز، بهدف تعزيز الفهم المشترك والتعاون لتحقيق الأخوة الإنسانية والسلام.
وتضمّنت فعالية الذكرى العاشرة عروضًا وشهادات مؤثرة لخريجي البرنامج حول أثر مبادراتهم في مجتمعاتهم، إضافة إلى جلسة نقاشية تناولت مستقبل الحوار عالميًا.
ويُشار إلى أن البرنامج أُطلق عام 2015 ضمن مبادرات المركز الرامية إلى تطوير كفاءات القيادات الدينية والتربوية والمجتمعية. ويمتد على مدار عام كامل يجمع بين التدريب الحضوري والافتراضي، ويُختتم بمنحة صغيرة لدعم تنفيذ مشروع حواري يخدم المجتمع المحلي للزملاء