منوعات، عارفة عبد الرسول تثير موجة ضحك وتفاعل بصورتها الأخيرة،عارفة عبد الرسول تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عارفة عبد الرسول تثير موجة ضحك وتفاعل بصورتها الأخيرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عارفة عبد الرسول تثير موجة ضحك وتفاعل بصورتها الأخيرة
عارفة عبد الرسول تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات القليلة الماضية، صورة جديدة للفنانة المصرية عارفة عبد الرسول عبرت من خلالها عن مدى استمتاعها بعطلتها الصيفية.

عارفة عبد الرسول عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) صورة لها وهي على متن قارب مصحوبة بتعلبق طريف.

عارفة عبد الرسول وهي ترتدي بنطال و(تيشيرت) وتبتسم، وعلقت على الصورة "من فرحتي نسيت زراير البنطلون"، وانهالت التعليقات على صورتها حيث تجاوزت الـ1000 تعليق في ساعات قليلة.

آخر أعمال عارفة عبد الرسول يعد مسلسل الأجهر هو آخر أعمال الفنانة المصرية عارفة عبد الرسول الذي عُرض في رمضان 2023، بالتعاون مع مع عمرو سعد، درة، سيد رجب، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف أحمد حلبة، وإخراج ياسر سامي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الصلاة ودلائل القرب من الله

الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فرضت في السماء، وكان لها من شرف المكانة والرفعة أن استدعي النبي محمد صلى الله عليه وسلم أليها أثناء عروجه في السماء، وقد من الله علينا بأن فرض علينا 5 صلوات بثواب 50 صلاة، وقد خفف الله عن أمة محمد بأن جعلها 5 صلوات بأجر 50 صلاة، وذلك في القصة المشهورة في المعراج ولقاء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بأخيه سيدنا موسى عليه السلام.

فهي صلة مباشرة بين الانسان وربه، لا تحتاج إلى وسيط أو موعد، وهي اختبار يومي للخشوع والوعي بحظرة الخالق والوقوف بين يديه، والتذلل له، واستشعار القرب والمحبة منه، وحضور الجسم والقلب لفهم المعنى الحقيقي للعبادة والتي هي الغاية الكبرى من وجوده في هذه الحياة.

كما أن هذه الصلاة هي العهد التي تمثل الفيصل بين المسلمين وغيرهم، كما جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر" فهي التي من خلالها تفرق بين المسلم والكافر، ولجلالة هذه العبادة وعظم مكانتها فإنها أول ما يحاسب عنه الإنسان يوم القيامة، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: " أوَّلُ ما يحاسبُ بِهِ العبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ، فإن صلُحَت صلُحَ سائرُ عملِهِ، وإن فسَدت فسدَ سائرُ عملِهِ" فلك أن تتخيل أنه بمجرد صلاح هذه العبادة فإنها حتما ستؤدي إلى صلاح باقي الأعمال، فما هو السر الموجود في هذه العبادة العظيمة، فأداؤها على أكمل وجه معيار لباقي العبادات والأعمال الصالحة، وسبب أساس لدخول الجنة، فكلما كان المؤمن حريصا على صلاته مؤديا لها على أكمل وجه كلما كان قريبا لله نائلا رضاه ورحمته، وسيجزيه الله الجنة، بل وأعجب من ذلك أنه كلما كان كثير الصلاة والسجود لله تعالى كلما كان في أعلى درجات الجنان مع الأنبياء والصديقين والشهداء.

ويؤكد ذلك ما رواه أحد الصحابة البدريين، الذي كان من أهل الصفة وهو ربيعة بن كعب الأسلمي الذي اغتنم فرصة نومه مع الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل الفجر في يوم شديد البرد أشعل حطبا ووضع فيه إبريق ماء حتى يكون الماء دافئا، ثم حمل الإبريق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لكي يتوضأ به، فأراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يجازيه على عمله النبيل، فقال له "سل" اي اطلب ما شئت، فانتهز هذا الصحابي الجليل الزاهد العابد الفرصة لعلمه أن الدنيا زائلة فقال: أسألك مرافقتك في الجنة" فسكت الرسول صلى الله عليه وسلم قليلا، لأنها مسألة عظيمة، فقال: " أوغير ذلك" فقال ربيعة "هو ذلك" أي أنني لا أريد غير ذلك، فبماذا أجابه الرسول صلى الله عليه وسلم، قال له: فأعني على نفسك بكثرة السجود" أي أكثر من الصلاة والسجود حتى تنال هذه المنزلة العظيمة، ولذلك امتثل هذا الصحابي الجليل بهذا الأمر وقضى بقية عمره في الركوع والسجود والجهاد في سبيل الله، فبهذه الصلاة الكثيرة سيكون رفيق الرسول صلى الله عليه وسلم في الجنة.

وعلى الإنسان أن يكون بصيرا بنفسه يتلمس أثر الصلاة فيه، وينتبه لصلاته وهل هي صالحة يؤديها على ما يحب الله ويرضى، أم أنها مجرد عادة مربوطة بوقت ويتم تأديتها من غير روح، فالصلاة انقطاع لله عما سواه، وحضور كامل للعقل والقلب والجسد، واستحضار لعظمة الموقف، فهو لقاء مع من خلقك وجعل لك السمع والبصر والقلب، فاجعل هذه الأعضاء تناجي خالقها وتتصل به وتتوسل إليه، وتدعوه وتسبحه وتحمده وتقدسه، وتطلب الهداية منه، وتتلو كلامه، وتنحني إليه وتتتذلل في انقياد تسليم مطلق، وتلصق جبهتك وهي أعلى وجهك بالأرض في أخفض مكان تستطيع أن تنزل فيه رأسك، ويغيب العالم من حولك لتكون صلتك به خالصة في خشوع يغلفه الخوف ويزينه الرجاء، ليكون لهذه الصلاة أثر تجده في ذاتك، وفي صفاء روحك، وفي انقياد نفسك، وفي تحبيب الإيمان إلى قلبك، وفي نفورك من الذنوب والمعاصي، فهذا الأثر الذي ستجده إذا جاهدت في استحضار كل ذلك أثناء الصلاة.

فمن استحضر كل هذه المعاني أثناء تأديته للصلاة وداوم عليها فإنه سيجد أثر ذلك في نفسه، فالله عز وجل يقول في سورة العنكبوت: " اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ" فمن ابتلي بمعصية أو عادة سيئة فإن صلاح صلاته كفيلة بأن تنهاه عن الفحشاء والمنكر، وهذا مقياس وضعه الله عز وجل، لمعرفة قبول الصلاة وعدم قبولها، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: " من لن تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له"، فعلى الإنسان أن يراقب نفسه ويراقب عبادته وأثره عليها ليكون على بينة أمام نفسه قبل أن يقف أمام الله ويسأل عن صلاته هل هي فاسدة وبالتالي فإن عبادته كلها مرودة، أم هي صالحة ولذلك فإن عبادته وأعماله كلها مقبولة.

والصلاة إلى كونها عبادة فإنها أيضا أداة لضبط وقت المسلم، فهي أول عمل يؤديه بعد استيقاضه من النوم، بل هي التي توقضه، فمن اعتاد على صلاة الفجر فإنه سوف يصحو قبل الأذان حتى ولو لم يضع منبها يوقضه من نومه، وهذا أثر دارج في الثقافة المحلية، فالناس يقولون "الصلاة توقض صاحبها" فكل جارحة إذا عودها الإنسان على الاتصال بالله عز وجل، فإنها تشتاق إلى ذلك الاتصال، وتجد فيه لذة عجيبة، ولذلك فإنها تجعله يشعر بموعد الصلاة من غير منبه خارجي، وهذا ما يذكره كبار السن ومن ابتلاهم الله بالعمى، فإنه يعرفون وقت الأذان بدقة عجيبة تجار منها العقول.

وهذه أحد الدلائل على قبول الله لأعمالهم، وقد ورد في كتب الوعض والرقائق قصة جارية رومية عند عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب فيحكي عن نفسه فيقول: كانت لي جارية رومية وضيئة، وكنت بها معجباً، فكانت في بعض الليالي نائمة إلى جنبي، فانتبهت فالتمستها فلم أجدها، فقمت أطلبها فإذا هي ساجدة، وهي تقول: بحبك لي إلا ما غفرت لي ذنوبي، فقلت لها: لا تقولي: بحبك لي، ولكن قولي: بحبي لك، فقالت: لا يا مولاي، بحبه لي أخرجني من الشرك إلى الإسلام، وبحبه لي أيقظ عيني وكثير من خلقه نيام، فدليل محبة الله لك أن يقيمك في مواطن الطاعة، فإذا رأيت من نفسك إقبال على العبادة ونفورا من المعاصي فهذا دليل قبول الله لأعمالك.

مقالات مشابهة

  • الصلاة ودلائل القرب من الله
  • أم تبكي بحرقة على ابنتها: لو عارفة إن بنتي عمرها قصير مكنتش طلعتها برة حضني|فيديو
  • بالبرنص.. نادين نسيب نجيم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
  • شائعة وفاة الفنان جورج وسوف تثير موجة من الغضب
  • تعهد حكومي بقانون جديد لضبط النشر في وسائل التواصل الاجتماعي و"حماية القيم المجتمعية"
  • صورة محمد بن سلمان الأيقونية تثير تفاعلا في سوريا بعد رفع العقوبات.. وفنانون يشكرون السعودية
  • لمدة 12 ساعة.. ولي العهد في صدارة الأكثر بحثًا على "التواصل الاجتماعي"
  • شاهد .. لحظة إعلان الرئيس ترامب، قرار رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا وتفاعل كبير من محمد بن سلمان
  • سلطان لرواد مواقع التواصل الاجتماعي: ارتقوا بأنفسكم.. لا تكونوا إمعات (فيديو)
  • ملتقى الأزهر يناقش إيجابيات وسلبيات شبكات التواصل الاجتماعي.. غدا