«سياحة وفنادق المنيا» تعلن أماكن عقد امتحانات الفصل الأول التحريرية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
أعلنت كلية السياحة والفنادق بجامعة المنيا، اليوم الأحد، أماكن تواجد الطلاب بالمدرجات والقاعات لأداء الامتحانات التحريرية للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2023/ 2024.
أماكن عقد الامتحانات التحريريةوبحسب بيان صادر عن كلية السياحة والفنادق، فإن أماكن الامتحانات التحريرية، هي:
- مبنى المدرجات - مدرج (ب):
الفرقة الثانية - قسم الإرشاد السياحي.
الفرقة الرابعة - قسم الإرشاد السياحي.
- مبنى المدرجات - مدرج (د):
الفرقة الثالثة - قسم إدارة الفنادق
الفرقة الرابعة - قسم إدارة الفنادق وقسم الدراسات الفندقية (لائحة قديمة) المبني القبلي
الفرقة الأولى - قسم الإرشاد السياحي الدور الثالث الجناح الشرقي
برنامج تكنولوجيا صناعة السياحة والضيافة - الدور الثالث الجناح الغربي
الفرقة الأولى - قسم الدراسات السياحية - الدور الرابع
الفرقة الثالثة - قسم الإرشاد السياحي الدور الثالث الجناح الشرقي
الفرقة الثالثة - قسم الدراسات السياحية - الدور الرابع
الفرقة الرابعة قسم - الدراسات السياحية - الدور الرابع ( لجنة 21 - 22)
الفرقة الرابعة - قسم الدراسات السياحية - الدور الخامس (لجنة 23-32)
- مبنى المدرجات - مدرج (أ)
الفرقة الثانية - قسم الدراسات السياحية
الفرقة الرابعة - قسم الإرشاد السياحي
مبنى المدرجات - مدرج (ج)
الفرقة الثانية - قسم إدارة الفنادق
الفرقة الرابعة - قسم إدارة الفنادق
المبنى البحري.. الفرقة الأولى إدارة الفنادق الدور الخامس الجناح الشرقي.
وشددت كلية السياحة على ضرورة حضور الطلاب للامتحانات في الموعد المحدد، وضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة من إدارة الكلية.
وتعد كلية السياحة والفنادق في جامعة المنيا إحدى الكليات الرائدة في مجال التعليم السياحي والفندقي في مصر، وتسعى إلى إعداد خريجين قادرين على المنافسة في سوق العمل السياحي والفندقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا كلية السياحة والفنادق أماكن الامتحانات التحريرية الفرقة الرابعة کلیة السیاحة
إقرأ أيضاً:
إنترسبت: الكنيست يضفي طابعا رسميا على الفصل العنصري
قال موقع إنترسبت إن البرلمان الإسرائيلي صوت لصالح ضم الضفة الغربية، وهذا يضفي صبغة رسمية على نظام الفصل العنصري الذي تمارسه، فكان رد الفعل متباينا بين الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس.
وأوضح الموقع أن إسرائيل، رغم تفضيل أميركا -حليفها الأقوى ومزودها بالأسلحة- حل الدولتين، اختارت التصويت بأغلبية ساحقة لإجراء رمزي غير ملزم لضم الضفة الغربية المحتلة، يدعو إلى تطبيق "السيادة والقانون والقضاء والإدارة الإسرائيلية على جميع مناطق الاستيطان اليهودي بمختلف أنواعه في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وغور الأردن".
وقد اتسم رد الفعل بين الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس بالتباين، إذ أدان بعض الديمقراطيين هذه الخطوة، في حين لم يعره بعض أشد المدافعين الأميركيين عن إسرائيل اهتماما، وقال السيناتور الديمقراطي جون فيترمان، الذي جعل الدفاع عن إسرائيل جزءا أساسيا من مسيرته السياسية "لم أكن أتابعه عن كثب".
ودان 4 ديمقراطيين في مجلسي الشيوخ والنواب القرار، وقال آخرون إنهم لم يكونوا يتابعون القضية، رغم تعارض ضم الضفة الغربية مع الهدف السياسي الرسمي للولايات المتحدة المتمثل في دولتين، واحدة للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وواحدة لإسرائيل على حدودها ما قبل عام 1967.
وذكّر الموقع بأن حل الدولتين حظي بدعم رسمي من الرؤساء المتعاقبين منذ أواخر التسعينيات، باستثناء الرئيس الحالي دونالد ترامب، ومع ذلك قوضت الإدارات الديمقراطية والجمهورية المتعاقبة إمكانية حل الدولتين بتسليح إسرائيل في ظل استمرارها في مهاجمة الشعب الفلسطيني والاستيلاء على أراضيه.
فقد واصلت إدارة الرئيس جو بايدن سياسات مناقضة مع ادعائه الاهتمام بحل الدولتين، مثل إبقاء السفارة الأميركية في القدس المحتلة، أما ترامب فصعد جهوده لإحباط إمكانية قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، ودعا إلى نقل الفلسطينيين من غزة وتحويل المنطقة إلى منتجع فاخر.
إعلان انتقاداتومع تحول الرأي العام ضد إسرائيل، وتزايد معارضة الناخبين الأميركيين للإبادة الجماعية التي ترتكبها حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في غزة، أصبح بعض أعضاء الكونغرس أكثر استعدادا لانتقاد النظام الإسرائيلي.
وكان رد فعل الديمقراطي فيترمان متناقضا تماما مع رد فعل أعضاء الكونغرس الديمقراطيين الأربعة الآخرين -حسب الموقع- فقد قال النائب الديمقراطي مارك تاكانو "إن تصويت الكنيست على ضم الضفة الغربية رمزيا ليس مجرد تهور، بل هو خيانة للقيم التي لطالما عززت دعم أميركا لإسرائيل"، وأضاف: "حل الدولتين المتفاوض عليه هو السبيل الوحيد لتحقيق سلام دائم وأمن حقيقي لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين. هذا التصويت يرفض هذا المسار".
حان الوقت لترد الولايات المتحدة على سياسات حكومة نتنياهو العنصرية والرجعية، فإسرائيل الآن تحت إدارة متطرفين يمينيين في غزة يجوعون الأطفال ويطلقون النار على الناس الذين يصطفون للحصول على الطعام
بواسطة برني ساندرز
وصرح السيناتور بيرني ساندرز بأن الوقت قد حان لترد الولايات المتحدة على سياسات حكومة نتنياهو "العنصرية والرجعية"، وقال "إسرائيل الآن تحت إدارة متطرفين يمينيين في غزة يجوعون الأطفال ويطلقون النار على الناس الذين يصطفون للحصول على الطعام، والآن في الضفة الغربية، شهدنا أعمالا انتقامية".
وقال كاين إن "هذا سيضر بإسرائيل على المدى البعيد"، لأن الدول العربية التي تريد أن تكون شركاء سلام مع إسرائيل، بحاجة إلى مستقبل لفلسطين، كما وُعد الفلسطينيون في قرار الأمم المتحدة عام 1947، وهم ليسوا مستعدين لتحقيق السلام الإقليمي ما لم توافق إسرائيل على ذلك".
وختم الموقع بقول النائبة الديمقراطية ديليا راميريز إن "الهدف النهائي بالنسبة لنتنياهو وإدارته، كان دائما الضم والسيطرة"، مضيفة "يجب أن نضع حدا لتواطؤ الولايات المتحدة مع نظام إدارة نتنياهو الإرهابي. يجب على الكونغرس القيام بدوره الرقابي، والمطالبة بإنهاء الحصار، وإقرار قانون "احظروا القنابل".