«جي بي مورغان» تُعّين عبدالله الجناحي مديرًا عامًا لها في مملكة البحرين
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
قام بنك جي بي مورغان بتعيين عبدالله الجناحي مديرًا عامًا ورئيسا لفرع جي بي مورغان في مملكة البحرين. وينتقل عبدالله الجناحي إلى مملكة البحرين بعد قضاء أكثر من 16 عامًا في دولة الإمارات العربية المتحدة كان يعمل من خلالها في مؤسسات وبنوك عالمية مثل شركة برايس ووترهاوس كوبرز وسيتي بنك ومؤخرا عند إنضمامه في عام 2019م إلى بنك جي بي مورغان.
وبالإضافة إلى دوره الجديد، سيواصل مسؤولياته الحالية في إدارة علاقات العملاء لخدمات الأوراق المالية في منطقة الشرق الأوسط.
وفي تعليقه على تعيين السيد الجناحي، قال خالد حب الله، الرئيس التنفيذي الإقليمي في جي بي مورغان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «نحن سعداء بالإعلان عن تعيين عبدالله الجناحي، ونفخر بتاريخنا الطويل في مملكة البحرين، الذي يتضمن التعاون الوثيق مع الجهات الحكومية والمؤسسات الرائدة، وتعزيز المواهب المحلية لمساعدتنا في دفع وتطوير أعمالنا». وعلق السيد عبدالله الجناحي على قرار تعيينه قائلا: «إنه لشرف لي تحمل هذه المسؤولية، وأتطلع إلى إستغلال خبرتي لتعزيز وجود البنك في البحرين والمساهمة في نموه».
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا مملکة البحرین جی بی مورغان
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
في ظل تغيّر موازين القوى في الشرق الأوسط، لم يعد بإمكان الإعلام الإسرائيلي تجاهل صعود تركيا، حيث نشرت صحيفة The Jerusalem Post تقريرًا وصفت فيه تركيا بأنها أصبحت “قوة عثمانية جديدة” في المنطقة، ولعبت دورًا محوريًا في تشكيل المشهد الإقليمي.
وأفادت الصحيفة، وهي من أبرز وسائل الإعلام في إسرائيل، بأن تركيا بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان أصبحت عنصر توازن رئيسي في الشرق الأوسط، ليس فقط من خلال تحركاتها العسكرية والدبلوماسية، بل أيضًا عبر تحالفاتها الاستراتيجية.
تركيا لاعب حاسم في ملفات إقليمية
وأشار التحليل إلى الدور البارز الذي تلعبه تركيا في ملفات حيوية مثل سوريا، غزة، قطر، وشرق المتوسط، مؤكّدًا أن “السياسة التي ينتهجها أردوغان جعلت من تركيا صانعة للقرارات الإقليمية”.
وفي التحليل الذي كتبه “جوناثان سباير”، تم تسليط الضوء على خطوات تركيا الأخيرة في السياسة الخارجية، حيث ورد في التقرير:
“أردوغان يضع تركيا في موقع المنافس الرئيسي لإسرائيل في الشرق الأوسط”. كما تم اعتبار استضافة “أحمد الشرع” في إسطنبول دلالة رمزية على استئناف العلاقات مع سوريا.
تقارب لافت مع سوريا
وتم تخصيص مساحة واسعة في التقرير للقاء الذي جمع بين أردوغان و الرئيس السوري أحمد الشرع في قصر دولمة بهتشه، حيث أشار التحليل إلى أنها الزيارة الثالثة للشرع إلى تركيا. وأضاف: “شكر الشرع أردوغان على دعمه لرفع العقوبات الدولية المفروضة على سوريا”.
تنتهي المهلة في 31 يوليو 2025: غرامة كبيرة تنتظر من لم يُجدد…
السبت 31 مايو 2025وبحسب The Jerusalem Post، فإن تركيا تطمح إلى تطوير علاقاتها مع النظام السوري بهدف إنشاء بنية تحتية عسكرية مشتركة. حيث جاء في التقرير:
“تركيا تبدو عازمة على التعاون مع النظام الجديد لبناء بنية عسكرية داخل سوريا”.