- من هي المنتخبات التي تهدد منتخبات عرب أفريقيا في تصفيات مونديال 2026؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن من هي المنتخبات التي تهدد منتخبات عرب أفريقيا في تصفيات مونديال 2026؟، هاى كورة 8211; استفادت المنتخبات العربية في قارة افريقيا من تصنيفها الدولي و من رفع عدد المقاعد المخصصة للقارة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من هي المنتخبات التي تهدد منتخبات عرب أفريقيا في تصفيات مونديال 2026؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هاى كورة – استفادت المنتخبات العربية في قارة افريقيا من تصنيفها الدولي و من رفع عدد المقاعد المخصصة للقارة السمراء في نهائيات كاس العالم 2026 لتتواجد في مجموعات سهلة هي الاسهل في تاريخها بعد عملية القرعة التي جرت الخميس المنصرم خلال عمومية الاتحاد الافريقي بساحل العاج.
و نظريا فان المنتخبات العربية المتواجدة على رؤوس مجموعاتها ستتأهل الى نهائيات مونديال امريكا و المكسيك و كندا غير ان الاحتياط مطلوب منها لتفادي مفاجآت غير سارة سبق للقارة السمراء ان عرفتها و ادت الى انتكاسات لمنتخبات عربية كبيرة .فما هي المنتخبات التي يمكن ان تهدد المنتخبات العربية و تنافسها على التأهل للمونديال .
ففي المجموعة الاولى التي تضم المنتخب المصري فان منافسه الاساسي هو منتخب بوركينافاسو الذي عرف تطورا كبيرا في مستواه تعكسه نتائجه حيث بلغ نصف نهائي كاس امم افريقيا 2022 و نهائي كاس افريقيا 2013 و كان على وشك بلوغ نهائيات مونديال 2014.
و في المجموعة الخامسة التي سيقودها منتخب المغرب الذي بلغ نصف نهائي مونديال قطر 2022 سيكون منافسه الاول هو منتخب زامبيا الذي يبقى يصنف ضمن المنتخبات الافريقية المرشحة دوما لقلب التوقعات و صنع المفاجأة و نتائجه في كاس افريقيا تؤكد ذلك و بدوره منتخب الكونغو لا يمكن استصغاره .
و في المجموعة السابعة فان الخطر الذي يهدد طموحات المنتخب الجزائري للعودة الى اجواء المونديال لن يأتيه سوى من منتخب غينيا الذي يمتلك الكثير من اللاعبين المميزين و سبق له ان حرم الخضر من بلوغ نهائيات كاس امم افريقيا 2008 عندما فاز عليه في الجزائر .
اما المجموعة الثامنة فالمنتخب الذي قد يعيق تأهل تونس للمونديال هو منتخب غينيا الاستوائية الذي عرف تطورا ملحوظا بعدما نجح في بلوغ ربع نهائي كاس امم افريقيا 2022 على حساب الجزائر .
اما المنتخب الليبي فيعتبر المنافس الاساسي للمنتخب الكمروني الذي يرأس المجموعة الثانية حيث يحتاج المنتخب الليبي فقط الى تفادي خسارة نقاط مبارياته السهلة من اجل تعزيز فرصه في التأهل التاريخي للمونديال .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب يخسر نهائي كأس أفريقيا للسيدات "بصورة درامية"
عبر المدرب الإسباني خورخي فيلدا، المدير الفني لمنتخب سيدات المغرب، عن فخره الكبير بالأداء الذي قدمته لاعباته خلال بطولة كأس أمم إفريقيا للسيدات، رغم الخسارة المؤلمة في النهائي أمام نيجيريا.
وقال فيلدا عقب المباراة: "لقد خضنا النهائي للمرة الثانية على التوالي، ولعبنا أمام فريق يملك خبرة طويلة في البطولات القارية، ومع ذلك أظهرنا شخصية قوية وروحا عالية. اللاعبات سجلن هدفين في الشوط الأول، وكُنّ حاضرات ذهنيا وفنيا في أغلب فترات اللقاء".
وأكد خورخي فيلدا أن التحضير النفسي كان أساسيا في مسيرة المنتخب، مضيفا أن اللاعبات لم يلعبن بعقدة نقص أمام نيجيريا، بل واجهن الخصم بندية.
وأشار إلى أن البطولة كشفت عن أسماء شابة جديدة ستشكل نواة المستقبل: "قدمت هذه النسخة لنا وجوها شابة أبهرت الجميع، وهذه نقطة ضوء حقيقية. صحيح أننا خسرنا اللقب، لكننا ربحنا فريقا يملك مستقبلا مشرقا. ما زلنا في بداية الطريق، والمغرب يملك كل المقومات ليصعد إلى القمة قريبا".
خسارة درامية
عودة إلى المباراة، عزز منتخب نيجيريا رقمه القياسي بالفوز بكأس النسخة 13 من كأس أمم أفريقيا لكرة القدم النسائية بفوز درامي على المغرب بنتيجة 3 / 2 في المباراة النهائية، ليتوج باللقب القاري للمرة العاشرة في تاريخه، مساء السبت.
أنهى المنتخب المغربي الشوط الأول متقدما بهدفين لغزلان شباك وسناء المسعودي في الدقيقتين 12 و24 من المباراة التي أقيمت وسط حضور جماهيري غفير بالملعب الأولمبي في الرباط، الذي يتسع لـ 21 ألف متفرج.
قلب المنتخب النيجيري الطاولة على منافسه في الشوط الثاني، حيث قلص الفارق بهدف إستر أوكورنكو في الدقيقة 64 من ركلة جزاء، وأدرك التعادل بهدف فولاشادي فلورنس في الدقيقة 71، قبل أن ينتزع الفوز بهدف في توقيت قاتل سجلته جينيفر إيشيجيني في الدقيقة 88.
وفرط المغاربة في فرصة ثمينة للتتويج باللقب لأول مرة في تاريخهم، ولم يستغل عاملي الأرض والجمهور، بل خسر المباراة النهائية للمرة الثانية على التوالي بعدما خسر أمام جنوب أفريقيا في نهائي النسخة الماضية.
أما منتخب نيجيريا بقيادة مدربه المحلي، جاستن مادوجو، فقد ابتعد بصدارة الأكثر تتويجا باللقب، وحافظ على سجله القوي بعدم الخسارة في 10 نهائيات في تاريخه، ليضيف اللقب العاشر بعد أعوام 1998 و2000 و2002 و2004 و2006 و2010 و2014 و2016 و2018.