الصحة العالمية: محلى الأسبارتام من المحتمل أن يكون مسببا للسرطان متفرقات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
متفرقات، الصحة العالمية محلى الأسبارتام من المحتمل أن يكون مسببا للسرطان،الصحة العالمية محلى الأسبارتام من المحتمل أن يكون مسببا للسرطان محلى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصحة العالمية: محلى الأسبارتام من المحتمل أن يكون مسببا للسرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الصحة العالمية: محلى الأسبارتام من المحتمل أن يكون مسببا للسرطان محلى الأسبارتام
صنفت وكالة أبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، التحلية الاصطناعية شائعة الاستخدام الأسبارتام على أنها "من المحتمل أن تكون مسرطنة للإنسان"، على الرغم من أن لجنة أخرى تابعة للأمم المتحدة أعادت التأكيد على وجود مستوى آمن للاستهلاك اليومي.
وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن التقييم المشترك من الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، ولجنة الخبراء المشتركة بشأن المضافات الغذائية، وهي جزء من منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة، ويمثل أول تدخل عام من قبل وكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة بشأن التحلية المستخدمة على نطاق واسع.
اقرأ ايضاً| للأمهات.. نصائح لحماية طفلك من الموجات شديدة الحرارةويستخدم الأسبارتام في العديد من منتجات الأطعمة والمشروبات منذ الثمانينيات، بما في ذلك مشروبات الحمية، وعلكة المضغ، والآيس كريم ومنتجات الألبان الأخرى مثل: الزبادي، حبوب الإفطار ومعجون الأسنان والأدوية مثل قطرات السعال والفيتامينات القابلة للمضغ.
وتمثل التقييمات الجديدة أول تقييم عام من قبل الوكالة الدولية لبحوث السرطان، لهذا النوع من المحليات ويستشهد العلماء بـ "أدلة محدودة" على أنها قد تسبب السرطان.
وقال الدكتور فرانشيسكو برانكا، مدير إدارة التغذية وسلامة الأغذية في منظمة الصحة العالمية، إن التقييمات "أشارت إلى أنه على الرغم من أن السلامة ليست مصدر قلق كبير في الجرعات الشائعة الاستخدام، فقد تم وصف الآثار المحتملة التي يجب التحقيق فيها من قبل المزيد من الدراسات الأفضل".
وذكر أن واحدا من كل ستة أشخاص يموتون بسبب السرطان: "يتوسع العلم باستمرار لتقييم العوامل المحتملة لبدء أو تسهيل الإصابة بالسرطان، على أمل تقليل هذه الأرقام والخسائر البشرية".
وأجرت الهيئتان مراجعات مستقلة ولكنها مكملة لتقييم مخاطر السرطان المحتملة والمخاطر الصحية الأخرى.
وخلصت لجنة الخبراء المشتركة إلى أنه لا يزال من الآمن أن يستهلك الشخص كمية كبيرة من الأسبارتام كل يوم، يحتاج الشخص البالغ الذي يزن حوالي 70 كيلوجراما إلى استهلاك أكثر من 9-14 علبة من المشروبات الغازية لتجاوز المدخول الموصى به، على افتراض عدم تناوله من مصادر أخرى.
وأشار بيان صحفي مشترك: "صنفت الوكالة الدولية لبحوث السرطان الأسبارتام على أنه مادة مسرطنة محتملة للبشر (المجموعة 2 ب) على أساس أدلة محدودة على الإصابة بالسرطان لدى البشر (على وجه التحديد، لسرطان الخلايا الكبدية، وهو نوع من سرطان الكبد)".
وفي بيان صدر ردا على الدراسات، قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إنها لا توافق على استنتاج الوكالة الدولية لبحوث السرطان بأن الدراسات تدعم تصنيف الأسبارتام على أنه مادة مسرطنة محتملة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة العالمیة على أنه
إقرأ أيضاً:
ناشطون على مواقع التواصل يستعرضون تنوّع الردّ الإيراني المحتمل وصعوبة موقف إسرائيل
أثار القصف الأميركي للمواقع النووية الإيرانية موجة تفاعلات على منصات التواصل، حيث توقّع ناشطون أن تتجه إيران نحو ردّ متعدد المسارات. وفي المقابل، عبّر آخرون عن اعتقادهم بأن إسرائيل باتت في مأزق مع تزايد الضغوط. اعلان
شهدت منصات التواصل الاجتماعي موجة واسعة من التفاعل عقب الضربة العسكرية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية، وتنوعت الآراء بين من يرى أن الرد العسكري أصبح حتمياً، ومن يدعو إلى ضبط النفس والعودة إلى المسار السياسي والدبلوماسي.
وطرحت تساؤلات عديدة حول الخيارات المتاحة أمام طهران، إذ اعتبر بعض المدونين والمحللين أن تدمير منشآت إيران النووية مؤقتًا قد أزال الذريعة الأميركية لمواصلة التصعيد، وهو ما عبّر عنه الرئيس دونالد ترامب بقوله: "حان وقت السلام". لكنّ هذا "السلام"، وفقًا لمعلقين، لا يناسب إسرائيل التي تجد نفسها في مواجهة غير مباشرة مع إيران، بعدما باتت خيوط اللعبة في يدها.
Related"تخطى دوره الرقابي وساهم بإشعال الحرب".. غروسي في دائرة الاتهامات الإيرانيةبين التكتيك والاستراتيجية... أين تقف إسرائيل بعد ضرباتها ضد إيران؟الأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية وشيكة للنظام الإيراني؟وفي هذا السياق، توقّع أحد الكتاب أن تعود واشنطن إلى طاولة التفاوض، خصوصًا بعد إزالة ما وصفه بـ"العقدة الكبرى"، مرجّحًا تقديم عروض أميركية مغرية لطهران تشمل رفع العقوبات مقابل تجميد البرنامج النووي وتخفيف التهديدات تجاه الولايات المتحدة وإسرائيل.
في المقابل، رأى محللون أن إيران قد تحتفظ بورقة الضغط عبر استهداف المصالح الأميركية في المنطقة، عبر أذرعها الإقليمية، لا سيما الحوثيين الذين نفذوا ضربات في البحر الأحمر وباب المندب وبحر العرب، في رسائل غير مباشرة تؤكد قدرة طهران على خوض حرب استنزاف بالوكالة.
ورأى أحد الباحثين السياسيين أنه بدأت أصوات في تل أبيب تشكك في جدوى الضربة الأميركية على مفاعل فوردو، إذ فسّره على أنه ضغط إسرائيلي على واشنطن لتوجيه ضربة ثانية أكثر حسماً.
ورأى بعض المغردين أن الضربة الأميركية منحت شعورًا مؤقتًا بالانتصار لكل من ترامب ونتنياهو، لكنها في المقابل وضعت إيران في موقع يمكّنها من التحكم في توقيت ونوع الرد. وبينما يلوّح الخيار الأول برد عسكري مباشر على القوات الأميركية، ما قد يفجر حربًا شاملة تمتد إلى إسرائيل، فإن الخيار الآخر المتمثل بعدم الرد قد يُفسّر سياسيًا بأنه تهدئة، لكنه عسكريًا يُعد دعوة مفتوحة لمزيد من الهجمات على طهران.
وتحدّث مدونون عن سيناريوهات مفتوحة لحرب استنزاف قد تمتد لأشهر، تترافق مع تشديد الرقابة على مضيق هرمز، مستندين إلى أن إيران ليست طرفًا في معاهدة قانون البحار، ما يمنحها هامشًا قانونيًا للتحكم في هذا الممر البحري الحيوي.
كما طرح آخرون إمكانية انسحاب الجمهورية الإسلامية من معاهدة حظر الانتشار النووي، احتجاجًا على ما وصفوه بعجز المعاهدة عن حماية منشآتها، وهو ما قد تستخدمه طهران كورقة ضغط في مواجهة المجتمع الدولي.
في المقابل، تخشى إسرائيل، بحسب مراقبين، من حرب استنزاف طويلة تضعف قدرتها على المواجهة، وتفضّل الآن معادلة "الصمت مقابل الصمت"، معتبرة أن الضربة الأميركية جاءت لوقف الهجمات الإيرانية المتصاعدة التي فاقت قدرة تل أبيب على الاحتمال.
وفي سياق متصل، أشار محللون إلى احتمال أن تلجأ إسرائيل إلى توسيع رقعة المواجهة أو البحث عن أهداف جديدة لتبرير إخفاقها العسكري، وربما تمهد للانسحاب من المعركة بعد تحقيق مكاسب محدودة.
أما البعض، فرأوا أن الخيار الأمثل لإيران في هذه المرحلة هو التوجّه نحو حلّ سياسي مدروس، يتضمن انسحابًا مدروسًا من معاهدة حظر الانتشار النووي، دون اللجوء إلى تصعيد عسكري، وذلك لإفشال أي محاولة من قبل نتنياهو لجرّ الولايات المتحدة إلى مواجهة شاملة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة