صحافة العرب:
2025-12-08@10:22:51 GMT

مجلس محافظة الكرك يرفض موازنة ٢٠٢٤

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

مجلس محافظة الكرك يرفض موازنة ٢٠٢٤

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مجلس محافظة الكرك يرفض موازنة ٢٠٢٤، صراحة نيوز 8211; عقد مجلس محافظة الكرك اجتماع طارئ مساء الجمعة لمناقشة السقف الأعلى المحدد لموازنة المحافظة لعام 2024 والذي تم تقديره بقيمة 8 .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس محافظة الكرك يرفض موازنة ٢٠٢٤، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجلس محافظة الكرك يرفض موازنة ٢٠٢٤

صراحة نيوز – عقد مجلس محافظة الكرك اجتماع طارئ مساء الجمعة لمناقشة السقف الأعلى المحدد لموازنة المحافظة لعام 2024 والذي تم تقديره بقيمة 8 ملايين و696 ألف دينار، والذي يجعل موازنة محافظة الكرك من أدنى الموازنات خلال أربعة أعوام متتالية.

وقرر أعضاء المجلس بالإجماع رفض العمل بهذه الموازنة، باعتباره غير كافٍ لتلبية مطالب المحافظة من المشاريع التنموية والاقتصادية والخدمية التي التي يجب تنفيذها فيها، جاء القرار واتفق الأعضاء، وأصدر المجلس في نهاية اجتماعه بيانًا أوضح فيه أن هذه الموازنة لا ترتقِ لمستوى احتياجات المحافظة، مشيرين فيه إلى ضرورة تعديل قانون موازنات مجالس المحافظات بحيث يسمح فيه تدوير الموازنات.

وفي تصريح لوسائل الإعلام قال رئيس مجلس محافظة الكرك الدكتور عبدالله العبادلة  إن المجلس اتخذ قراره برفض السقف المحدد لموازنة مجلس محافظة الكرك والمطالبة بتعديله حتى يتناسب مع محافظة الكرك، حيث أن المحافظة تقع في الترتيب حسب عدد الوحدات الادارية هو الثالث بين محافظات المملكة حيث انها تضم عشرة وحدات كما تحتل المرتبة السادسة في عدد السكان والمساحة.

وأوضح العبادلة بأن نظام موازنة المجالس لا تتناسب مع طبيعة عمل المجالس، حيث أن المدة الفعلية للعمل في موازنات المجلس قرابة خمسة أشهر تنتهي في بداية شهر كانون أول بعدها تعود جميع المخصصات للموازنة العامة، وهذا يضر في عمل المجالس لأن العمل قد يمتد لما بعد هذا التاريخ، مشيرًا إلى أن المشاريع ذات المدة الطويلة تُحمّل المجالس ديون يتحملها المجلس بسبب التأخر في تنفيذ هذه المشاريع ولذلك فإن المجلس يطالب بأن تكون موازنته مدورة والغاء نظام الموازنات الصفرية أو حجز المبالغ التي يتم تخصيصها للمشاريع لألا يتم اعتبارها ديون على المجلس للسنوات التالية وتخصم من موازناتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقرير: طوباس والأغوار في خطر مباشر بسبب مخطط"الخيط القرمزي" الإستيطاني

الضفة الغربية - صفا

قال تقرير أعده المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان، إن محافظة طوباس والأغوار الشمالية في دائرة الخطر المباشر بسبب المخططات الاستيطانية، التي ازدادت وتيرتها في الآونة الأخيرة.

وأضاف المكتب في تقريره الأسبوعي، الذي يرصد الفترة من 27-11 إلى 5-12 الجاري، أنه رغم تعهد الرئيس الاميركي دونالد ترمب لقادة عدد من الدول العربية والاسلامية بمنع "إسرائيل" من ضم الضفة الغربية أو أجزاء منها، إلا أن التطورات الجارية في محافظة طوباس والأغوار الشمالية تؤكد أنها في دائرة الخطر المباشر، أكثر من أي وقت مضى.

وأشار إلى أن سلطات الاحتلال أصدرت مؤخرا كما هو معروف تسعة أوامر عسكرية جديدة تقضي بوضع اليد على مساحات كبيرة من الأراضي في المحافظة، تشمل أراضي ملكية خاصة وأخرى مصنفة كأراضي دولة، بهدف إنشاء طريق عسكري جديد يربط بين "عين شبلي" وقرية "تياسير"، بطول يزيد على 40 كيلومترًا، وتمتد من أراضي طمون، مرورًا بسهل البقيعة شرق قرية عاطوف، ومنطقة عينون في طوباس، وصولا إلى منطقة يرزا شرق طوباس، وحتى الأراضي الواقعة شرق قرية تياسير.

وأوضح أن قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال آفي بلوت قد شن مع قيادات المستعمرين فجر السادس والعشرين من الشهر الماضي حربا مفتوحة على المحافظة، أطلق عليها اسم "الحجارة الخمسة"، في إشارة إلى خمس مناطق تتركز فيها العملية، تشمل: مدينة طوباس، وبلدة طمون، وبلدة عقّابا، وبلدة تياسير، ومخيم الفارعة ومحيطه، بحجج أمنية واهية.

ونوه التقرير إلى أنه من الواضح وفق سير هذه الحرب على المحافظة، التي استمرت لأسبوعين، أن الاحتياجات الأمنية التي يطرحها جيش الاحتلال تُستخدم كغطاء لخطوات سياسية وميدانية توسعية تهدف إلى التضييق على الفلسطينيين وتدمير مقومات الزراعة الفلسطينية، إذ يمارس التضييق على المزارعين كأدوات ضغط تهدف من جهة إلى إضعاف القطاع الزراعي الفلسطيني، ومن جهة أخرى إلى تهيئة الأرض للاستيلاء عليها، وصولا إلى تهجير المواطنين من المنطقة برمتها.

وأوضح أن العمليات العسكرية الجارية في محافظة طوباس والأغوار الشمالية لا تمت بصلة للدواعي الأمنية التي تروّج لها سلطات الاحتلال، فليس من بين أهدافها ما يعبر عن أي مخاوف أمنية حقيقية، بقدر ما تأتي في سياق مشروع أوسع يتعلق بالتدريب العسكري، والتهيئة الميدانية لخطوات سياسية واستيطانية مستقبلية، وعلى رأسها ضم الأغوار الشمالية.

وحسب التقرير فقد ترافقت هذه العملية العسكرية مع حملة دهم وعمليات اقتحام لمنازل المواطنين، وتحويل بعضها إلى ثكنات عسكرية.

 ونقلاً عن صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فقد شاركت ثلاثة ألوية من جيش الاحتلال في العملية، هي: "منشي"، و"الشومرون"، و"الكوماندوز"، حيث بدأت بإغلاق الطرق الرئيسية في المحافظة، لتعزيز السيطرة على المنطقة، وفرض حظر تجول شامل على مدينة طوباس والبلدات المجاورة، واغلاق جميع المداخل بالسواتر الترابية والحواجز العسكرية، ما حوّل محافظة طوباس إلى "منطقة عسكرية مفتوحة"، بدلاً من أن تكون مجتمعا مدنيا.

وحسب ما أوردته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، فقد شرع جيش الاحتلال بتنفيذ مقطع جديد من جدار فصل عنصري في عمق الأغوار الشمالية، في خطوة وصفها مواطنون وحقوقيون بأنها الأخطر منذ سنوات، كونها تُحوِّل عشرات التجمعات إلى مناطق محاصرة، وتقطع صلتها بمساحات واسعة من الأراضي الزراعية والرعوية. 

وبحسب الصحيفة ذاتها، يمتد المقطع الحالي بطول 22 كيلومترًا، وبعرض يصل إلى 50 مترًا، ويقع على مسافة تزيد على 12 كيلومترًا غرب الحدود الأردنية، وتشمل الأعمال الجارية تجريف منشآت سكنية، وزراعية، وخيام، ومخازن، ومقاطع من شبكات المياه، ضمن ما يعرف بالمشروع العسكري "الخيط القرمزي". 

وكانت سلطات الاحتلال قد أبلغت خلال الأيام الماضية عددًا من العائلات في منطقتي عين شبلي وخربة عاطوف بأوامر هدم فورية خلال أسبوع، تمهيدًا لشق المسار الجديد للجدار، ويخشى السكان من أن تتحوّل قراهم إلى جزر معزولة، خصوصًا خربة يرزة التي يقطنها نحو 70 فردًا يعتمدون على تربية المواشي في مساحة تقدّر بـ400 دونم سيتم تطويقها بالكامل. 

وتشير الوثائق العسكرية إلى أن الجدار سيُستخدم كطريق دوريات ترافقه سواتر ترابية وقنوات عميقة، بينما يجري إنشاء سياج أمني في عدة مقاطع. 

وفي هذا الصدد، يقدّر الخبير في شؤون الاستيطان درور أتكاس من جمعية "كرم نابوت" المتخصصة برصد الإجراءات الإسرائيلية للسيطرة على الأرض الفلسطينية، أن المرحلة الحالية من مشروع "الخيط القرمزي" ستؤدي إلى فصل المزارعين وأصحاب الأراضي في بلدات طمون وطوباس وتياسير والعقبة عن مساحات شاسعة من أراضيهم، تصل إلى نحو 45 ألف دونم، والتي ستقع بين شارع ألون والجدار الجديد.

مقالات مشابهة

  • السليحات: تحليل “المالية النيابية” يزوّد النواب بمعطيات لاتخاذ قرار بشأن موازنة 2026
  • تقلبات للطقس .. غيوم تغطى سماء أسوان
  • العليمي يرفض الإجراءات الأحادية في حضرموت والمهرة وخلق واقع خارج المرجعيات الوطنية
  • رفع الطوارئ بالبحر الأحمر استعدادًا لذروة الاضطرابات الجوية
  • الانتقالي يدفع بتعزيزات إلى المهرة وقوات درع الوطن تنسحب من مواقعها في المحافظة
  • في خطوة وصفت بالاستثنائيَّة… قرار سعوديّ جديد بشأن حضرموت
  • تقرير: طوباس والأغوار في خطر مباشر بسبب مخطط"الخيط القرمزي" الإستيطاني
  • الجنزوري يرفض عرض «الإخوان».. شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري «الحلقة 65»
  • مجلس حكماء تاورغاء يرفض قرار ضم مدينتهم كفرع لبلدية مصراتة ويحذر من تداعياته
  • اليمن.. محافظ حضرموت يدعو «المجلس الانتقالي» لسحب قواته