مشاهد من عملية استدراج قوات خاصة لأحد المنازل في مدينة بيت حانون / فيديو
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
#سواليف
نشرت #كتائب_القسام ، الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الاسلامية ” #حماس “، مشاهد من عملية #استدراج #قوات_خاصة لأحد المنازل في مدينة #بيت_حانون شمال قطاع #غزة وتدميره بـ 3 عبوات أفراد وعبوة صدمية وعبوة شواظ ما أدى لوقوع كامل القوة في #مقتل .
#شاهد.. مشاهد من عملية استدراج قوات خاصة لأحد المنازل في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة وتدميره بـ 3 عبوات أفراد وعبوة صدمية وعبوة شواظ ما أدى لوقوع كامل القوة في مقتل #طوفان_الأقصى pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة الاسلامية حماس استدراج قوات خاصة بيت حانون غزة مقتل شاهد طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
ماكرون: القوة الفرنسية البريطانية المُحتمل نشرها في أوكرانيا ستبلغ 50 ألف شخص
فرنسا – أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن تعداد القوة العسكرية الفرنسية البريطانية المُحتمل نشرها في أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار سيصل إلى 50 ألف فرد.
قال ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: “نعمل على زيادة حجم هذه القوة المشتركة من لواء إلى فيلق، ما يسمح لها بضم ما يصل إلى 50 ألف جندي، قادرين على المشاركة في صراع واسع. كما ستتمكن من ضم شركاء أوروبيين آخرين، وستكون متاحة لحلف “الناتو””.
ووفقا له فإن “القوة الاستكشافية المشتركة الفرنسية البريطانية” من المقرر أن تصبح أساسا لقوة دولية مستقبلية لضمان الالتزام بوقف إطلاق النار في أوكرانيا.
وقال ستارمر للصحفيين إن مقر ما يسمى بـ”تحالف الراغبين” مفتوح بالفعل ويعمل في باريس، وأن الهياكل القيادية للتحالف لا تزال قيد الانتهاء.
وعقب قمة باريس لـ”تحالف الراغبين” في 27 مارس، صرّح الرئيس الفرنسي بأن عددا من ممثلي التحالف يعتزمون إرسال “قوات ردع” إلى أوكرانيا، سيتم نشرها في مواقع استراتيجية مُتفق عليها مسبقا مع الأوكرانيين.
وأشار إلى أن هذه المبادرة لا تحظى بموافقة الجميع، لكنه أكد أن ذلك ليس ضروريا لتنفيذها.
وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا لا ترى أي إمكانية للتوصل إلى تسوية بشأن مسألة نشر قوات حفظ سلام أجنبية في أوكرانيا.
وكانت وزارة الخارجية الروسية قد صرحت سابقا بأن خطط بعض دول الاتحاد الأوروبي لإرسال “قوات حفظ سلام” إلى أوكرانيا هي خطوة استفزازية تهدف إلى ترسيخ أوهام لدى السلطات في كييف.
المصدر: “نوفوستي”