اعملي أقوى مقشر منزلي لليدين والرجلين بمكونات طبيعية غير مكلفة.. وداعا للجلد الميت منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، اعملي أقوى مقشر منزلي لليدين والرجلين بمكونات طبيعية غير مكلفة وداعا للجلد الميت،تعد الوصفة التالية من أسهل الخلطات التي من الممكن تحضيرها في المنزل من أجل القيام .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعملي أقوى مقشر منزلي لليدين والرجلين بمكونات طبيعية غير مكلفة.
تعد الوصفة التالية من أسهل الخلطات التي من الممكن تحضيرها في المنزل من أجل القيام بخطوة التقشير.
وذلك لأنها تعطي نتائج فعالة من المرة الأولى للاستخدام، ومن أجل ملاحظة تلك النتائج، عليك متابعة الخطوات الآتية في مقالنا هذا.
*المكونات:
كوب فقط من السكر البني.
كوب صغير من زيت جوز الهند الأصلي.
نصف كوب فقط من الماء الدافئ.
باكتين من الشاي الأخضر.
*الطريقة:
أولا يتم وضع أكياس الشاي الأخضر في الماء الساخن، وتترك على جنب حتى تبرد درجة حرارتها نهائيًا.
ثم بعد ذلك نحضر بولة أخرى، ثم نضيف إليها كلًا من السكر البني وزيت جوز الهند.
وحين يبرد خليط الشاي الأخضر، نقوم بإضافته إلى خليط السكر والزيت.
والآن نقوم بتقليب المكونات مع بعضها البعض حتى تتجانس باستخدام ملعقة.
إذا كان القوام سائل أكثر من اللازم نضيف مقدار مناسب من السكر، ولكن إذا كان متماسك أكثر من اللازم نضيف زيت جوز الهند.
وعند التطبيق، نقوم بوضع المقشر على منطقة اليدين والقدمين، ونفرك باستخدام عدد من الحركات الدائرية الرقيقة، حتى لا نجرح البشرة.
ثم يترك الخليط على البشرة حوالي عشر دقائق.
ثم وبعد ذلك يتم شطف كلًا من اليدين والقدمين باستخدام الماء الفاتر للتخلص من بقايا الخليط.
وفي الأخير، يتم تجفيفها والحرص على ترطيبهم باي مرطب متوفر لديك.
ـ ملاحظة: من الأفضل تكرار تلك الوصفة ثلاث مرات في الشهر حتى تظل منطقة اليدين والقدمين ناعمة ورطبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم الأضحية عن الميت الذى اعتاد على التضحية.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: ما حكم الأضحية عن الميت؟ فقد توفي جدي السنة الماضية وكان قد تعوَّد على التضحية كلَّ سنة؛ فهل يجوز لنا أن نشتري من تركته عجلًا كما تعود ونضحي به عنه؟
وأجات دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة:
إن الأضحية عن الميت مشروعة، وتكون في مال القائم بها على سبيل الاستحباب والتبرع لا الوجوب.
وأضافت: لكن إذا أوصى الميت بالتضحية في حياته أو كان نذر وأوصى بالوفاء به بعد موته، فإنه يدخل حينئذٍ في ثلث الوصايا واجبة الأداء، ويلزم ورثته حينئذٍ الوفاء به في حدود هذا الثلث، وما زاد عليه لا ينفذ إلا في حقِّ من أجازه.
وتابعت: أما إذا لم يكن قد أوصى به، فإنه لا يلزمهم الوفاء به، لكن يستحب لهم أن يتبرعوا بذلك عنه؛ وفاءً للمورِّث.
حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها؟
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا مضمونه: “ما حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها؟ فقد اشتريتُ نعجةً لأضحِّيَ بها هذا العام إن شاء الله تعالى؛ فهل يجوز لي أن أحلبها لأنتفع بلبنها؟ وكذلك هل يجوز لي جز صوفها لأبيعه فأنتفع بثمنه؟”.
وأجابت دار الإفتاء، عبر موقعها الرسمي، عن السؤال قائلة إنه لا مانع شرعًا من الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها، والأولى التصدق بهما أو بقيمتهما؛ خروجًا مِن خلاف مَن كَرِه ذلك.
حكم الأضحية
وأوضحت ان الأضحية اسمٌ لما يُذبح من النَّعَم تقرُّبًا إلى الله تعالى بشروط مخصوصة. ينظر: "مغني المحتاج" للخطيب الشربيني، وهي سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يفوتُ المسلمَ خير كبيرٌ بتركها متى كان قادرًا عليها؛ لما روته أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: ما عمل آدميٌّ من عملٍ يوم النحر أحبَّ إلى الله من إهراق الدم، إنَّه ليأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وأنَّ الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض، فطيبوا بها نفسًا، أخرجه الترمذي في جامعه.
حكم الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها قبل ذبحها
لما كانت الأضحية تنطوي على معنى ضيافة الملك جلَّ جلاله لعباده، اعتُبِر فيها حال الكمال، وكان المكلَّف ممنوعًا من إدخال النقص فيها؛ ولذلك فقد اختلف الفقهاء في حكم جزِّ صوفها وحلب لبنها قبل الذبح:
فذهب الحنفية والمالكية إلى أنَّه يكره حلب لبن الأضحية وكذا جزُّ صوفها، فإن فعل تصدَّق به، فإن باعه تصدَّق بثمنه، وقيَّد بعض الحنفية الكراهة بالشاة المنذورة، أو المشتراة للأضحية من المعسر، أمَّا المشتراة من الموسر من غير نذرٍ فلا بأس بحلبها وجزِّ صوفها.
بينما ذهب الشافعية والحنابلة إلى أنَّه يجوز حلب لبن الأضحية متى كان فائضًا عن حاجة ولدها، ولا يجوز جزُّ صوفها إن كان في بقائه مصلحة أو قرب وقت الذبح ولم يكن في بقائه ضرر فإن كان في بقائه ضررٌ جاز الجزُّ حينئذٍ ويتصدق به ندبًا.
وأكدت أنه بناءً على ذلك لا مانع شرعًا من الانتفاع بلبن الأضحية وصوفها، والأولى التصدق بهما أو بقيمتهما؛ خروجًا مِن خلاف مَن كَرِه ذلك.