ما حقيقة مقتل قائد كتيبة الفهود البريطانية في غزة؟
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
وكالة الأنباء الفرنسية اجرت تحقيقا في الصورة
تداول عبر منصات التواصل الاجتماعي أخبار حول مقتل قائد كتيبة الفهود البريطانية، التي قيل إنها تقاتل إلى جانب الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ووفقا لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP) فإن الصورة المتداولة تعود في الحقيقة تعود لرئيس الاركان العامة للجيش البريطاني باترك ستندرز.
اقرأ أيضاً : وزير خارجية روسيا: الغربيون يزجون العالم بحالة من الفوضى
وقالت الوكالة إن المنشور المتداول يضم صورة لرجل بزي عسكري وجاء في التعليق المرافق "مقتل الجنرال هامبرك توماس قائد كتيبة الفهود البريطانية المشاركة في حرب غزة إثر تفجير منزل كان يتحصن فيه مع أفراد من كتيبته".
ونفت الوكالة صحة المنشور المتداول موضحة أنها ليست لقائدٍ قُتل في غزة؛ حيث أن البحث عنها يرشد إلى أنها تعود للجنرال البريطاني السير باتريك ساندرز، وقد نشرت هذه الصورة في مواقع بريطانيّة عدّة بعد أن تحدّث ساندرز عام 2021 عن معاناته النفسيّة بعد مشاركته في عمليّات عسكريّة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة الاحتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطينية بريطانيا
إقرأ أيضاً:
رسالة وداع مؤثرة تشعل السوشيال ميديا .. مين ؟
أثارت منشورات الفنانة وئام مجدي على حسابها الشخصي بموقع "فيسبوك" تفاعلًا واسعًا بعد أن ودّعت جدتها برسالة مؤثرة مليئة بالمشاعر والحنين، عبّرت فيها عن امتنانها الكبير للذكريات التي جمعتها بها.
وكتبت وئام في المنشور:"قد إيه أنا ممتنة لتيته، مبسوطة إني كنت دايمًا بحب أسمعها وهي موجودة... هي كانت السبب إني أكون إنسانة أحسن، مكنتيش جدة، كنتي صاحبتي اللذ والأحلى والأقرب."
وأضافت بحزن:"كنتي سبب إني أطلع من حتة ضلمة أوي لضحك وهزار وحب. ناس كتير محظوظة بيكي وبلذاذتك وبحب الدنيا ليكي... آه قلبي زعلان، بس إنتي متستحقيش التعب، متستحقيش غير الضحك والفرح، وده كان سبب الفيديوهات اللي كنا بنعملها."
وتحدثت وئام عن دور جدتها في التغلب على فترات الاكتئاب، قائلة:
"أنا كنت مريضة اكتئاب من ظروف، وإنتي كنتي بتعاني من اكتئاب المرض، وعشنا سوا سنين حولناها لضحك وأيام حلوة."
واختتمت منشورها برسالة حب مؤثرة:"ربنا يرحمك يا حلوة، وإنتي مش وقت وهتعدي، إنتي مكملة معايا طول عمري... وبقولك برضو: مش هتجوز يا تيته .. إنتي حبيبة عمري كله بحبك "
وتفاعل الآلاف مع المنشور الذي حقق أكثر من 60 ألف رسالة دعم ومواساة، تعبيرًا عن حبهم لوئام وتعاطفهم مع رحيل الجدة التي أثرت في حياة الكثيرين بفيديوهاتها وضحكتها الحنونة.