نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:

 

شاومي تكشف عن شعار نظام التشغيل الجديد HyperOS

استبدالت شركة شاومي Xiaomi، واجهة MIUI المستندة إلى أندرويد والتي كانت موجودة منذ فترة طويلة في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية للشركة، بنظامها البيئي الجديد HyperOS الأكثر شمولا.

 

بسبب الذكاء الاصطناعي.. "نيويورك تايمز" تقاضي شركة OpenAI ومايكروسوفت

يتزايد عدد برامج الذكاء الاصطناعي بسرعة كبيرة في الآوانة الأخيرة، حيث تعمل الشركات على تطوير روبوتات الدردشة الخاصة بها والمدعمة بالذكاء الاصطناعي أو دمج قدراتها في خدماتها، ولكن هذه العملية أصعب بكثير مما تتخيل.

 

أرخص من الفلاجشيب.. مقارنة بين هونر 90 GT وشاومي Redmi K70

يعد مجال الهواتف الرائدة هو في الواقع واسع جدا، وإذا كنت تريد هاتفا يوفر لك أقصى قدر من الأداء وبسعر معقول، توجد حاليا الكثير من الخيارات بالسوق، من بين أحدث الأجهزة وأكثرها إثارة للاهتمام، هاتف هونر Honor 90 GT الجديد وشاومي Redmi K70، وهم هاتفان رائدان بسعر معقول للغاية، مزودان بمواصفات من الدرجة الأولى وأداء ممتاز، خاصة للاعبين والمستخدمين المتميزين، فإذا كنت تريد معرفة أيهما الأفضل، تابع هذه المقارنة بين المواصفات الرئيسية لهاتف Honor 90 GT وRedmi K70.

 

بإمكانيات جبارة للألعاب.. فيفو تكشف عن سلسلة iQOO Neo 9

أطلقت شركة فيفو الصينية، أحدث هواتفها ضمن العلامة التجارية iQOO، ويتشابه هاتفي iQOO Neo 9 وNeo 9 Pro إلى حد كبير في بعض المواصفات، من حيث التصميم وشاشات العرض والبطاريات.

 

حيل مخفية بـ واتساب.. 7 ميزات لم تكن تعلم بوجودها من قبل

منذ بدايته في عام 2009، تغير تطبيق واتساب WhatsApp كثيرا على مدار السنوات الماضية، حيث أضاف العديد من الميزات التي قد لا يعرف المستخدمين بوجودها، حتى إذا كنت تستخدمه بشكل يومي، فقد يكون متابعة التحديثات التي يحصل عليها التطبيق باستمرار أمرا صعبا. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أخبار التكنولوجيا أحدث أخبار التكنولوجيا التكنولوجيا تكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: هكذا سقطت جماعة مؤيدة لفلسطين ضحية قانون بريطاني قديم

أثار قرار الحكومة البريطانية إدراج حركة العمل من أجل فلسطين (فلسطين أكشن) ضمن قائمة المنظمات الإرهابية عاصفة من الجدل داخل الأوساط القانونية والسياسية والحقوقية، وأعاد إلى الواجهة تساؤلات قديمة حول حدود حرية التعبير وتعريف الإرهاب واستخدام السلطة التنفيذية في قمع الاحتجاجات.

وكانت حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر قد حظرت في 5 يوليو/تموز المنصرم حركة "فلسطين أكشن" بوصفها منظمة إرهابية بموجب قانون مكافحة الإرهاب البريطاني لعام 2000.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"ارتكبتَ جريمة قتل وأتيت للترفيه".. ملصقات ضد سياح إسرائيل باليونانlist 2 of 2خبراء أمميون: إسرائيل تستخدم التجويع "كسلاح وحشي" لإبادة غزةend of list

وحسب صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، فإن القصة بدأت في يونيو/حزيران الماضي عندما اقتحم نشطاء من الحركة قاعدة لسلاح الجو الملكي، ورشّوا طلاء أحمر في محركات الطائرات وألحقوا أضرارا بها احتجاجا على تورط الجيش البريطاني بشكل مباشر أو غير مباشر في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وفي تقرير لمراسلتها ليزي ديردن، قالت الصحيفة إنه على الرغم من تشابه هذه الحادثة مع واقعة أخرى تعود لعام 2003، حين اقتحم ناشطون قاعدة عسكرية قبيل غزو العراق، فإن المعاملة الحكومية اختلفت جذريا هذه المرة.

ففي ذلك الوقت، وُجهت تهم جنائية للمقتحمين، ومن بين من دافع عنهم قانونيا كان ستارمر نفسه، المحامي الحقوقي آنذاك. أما اليوم -كما تضيف الصحيفة- فقد أصدر ستارمر بصفته رئيسا للوزراء -عبر حكومته- قرارا بحظر المجموعة ووصمها بالإرهاب.

حركة "العمل من أجل فلسطين" اعتبرت قرار حظرها تقييدا لحرية التعبير (الفرنسية)قانون فضفاض

استند الحظر إلى "قانون الإرهاب لعام 2000″، وهو تشريع وُضع في أعقاب أعمال الجيش الجمهوري الأيرلندي، ويتسم بتعريفه الفضفاض للإرهاب، حيث يشمل ليس فقط العنف ضد الأشخاص أو تهديد الحياة، بل أيضا "إلحاق أضرار جسيمة بالممتلكات" بهدف التأثير على الحكومة أو ترهيب الجمهور، في سبيل قضية سياسية أو أيديولوجية.

إعلان

وتفيد الصحيفة الأميركية بأن هذا البند، الذي أثار جدلا عند إقراره، لم يُستخدم قط لتصنيف جماعة احتجاجية غير عنيفة كمنظمة إرهابية، وبقي لعقود غير مفعل. حتى جاء تحرك حكومة العمال الحالية لتفعيله ضد مجموعة ناشطة لا تهاجم الأشخاص بل تستهدف الممتلكات العسكرية وشركات تصنيع الأسلحة، مثل شركة "إلبيت سيستمز" الإسرائيلية.

ووفقا لمستشار الحكومة البريطانية لشؤون قوانين مكافحة الإرهاب، كانت هذه أول مرة في تاريخ بريطانيا الحديث تُحظر فيها جماعة احتجاجية لا تدعو إلى العنف ضد الأشخاص وتُصنَّف كمنظمة إرهابية. وقد أجّج القرار نقاشا حادا حول موقف حكومة ستارمر من الاحتجاج وحرية التعبير.

تسييس القانون

وفي تبريرها للحظر، نقلت الصحيفة عن وزيرة الداخلية يفيت كوبر أن أفعال حركة "فلسطين أكشن" تهدد الأمن القومي البريطاني، خاصة أن بعض أهدافها تشمل شركات تدعم مجهودات المملكة المتحدة الدفاعية، سواء في أوكرانيا أو ضمن تحالفاتها الدولية مثل حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وتحالف "العيون الخمس" (Five Eyes) الاستخباراتي الذي يضم أستراليا، وكندا، ونيوزيلندا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة.

غير أن المنتقدين يرون هذا مبرِّرا سياسيا لا قانونيا، فقد حذّر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك من أن الخطوة "غير متناسبة"، وتمثل تجاوزا خطيرا لاختصاصات مكافحة الإرهاب. ووصف القرار بأنه "تمديد تعسفي للسلطة"، محذرا من تداعياته على حرية التعبير والعمل السياسي السلمي.

أما القاضي البريطاني مارتن تشامبرلين، الذي سمح مؤخرا برفع دعوى قضائية ضد قرار الحظر، فقد أشار إلى أن الشرطة أخطأت في تفسير القانون في أكثر من حالة، وأن ممارساتها قد تثبط من يرغبون في التعبير عن مواقف سياسية مشروعة.

الشرطة البريطانية تحاصر تحركا سابقا داعما لغزة في ساحة البرلمان (غيتي)

وقال المحامي رضا حسين، الذي يمثل حركة "فلسطين أكشن"، أمام المحكمة العليا بلندن الشهر الماضي، إن الحكومة لم تقدم دليلا على أي خطر على الأمن القومي، ووصف قرارها بأنه ينطوي على "إساءة استبدادية لاستخدام السلطة القانونية"، و"إهانة لمفهوم الإرهاب".

أما الباحث في شؤون التطرف في معهد الحوار الإستراتيجي بلندن ميلو كومرفورد فيقول إن قانون الإرهاب وُضع لمواجهة تهديدات من نوع مختلف تماما -مثل تنظيم القاعدة- وليس لمواجهة حركات احتجاج سياسي تستهدف منشآت رمزية.

ويتساءل كومرفورد: "هل قدّمت الحكومة فعلا الحجج الكافية لاستخدام صلاحيات استثنائية ضد جماعة تمّت مقاضاة أعضائها سابقا بموجب قوانين جنائية عادية؟"

لندن سجلت اعتقال عشرات المحتجين على الحرب الإسرائيلية في غزة (غيتي)تبعات قانونية

على أن أخطر ما في القرار ربما يكمن في عواقبه القانونية، فبموجب القانون بات كل من يعبّر عن دعم حركة "فلسطين أكشن"، سواء عبر التبرع أو ارتداء شعارها أو حتى رفع لافتة مؤيدة عرضة للاعتقال والملاحقة الجنائية، طبقا لنيويورك تايمز.

وذكرت الصحيفة أن هذه التداعيات بدأت بالظهور فورا؛ ففي يوليو/تموز المنصرم، اعتُقل 29 شخصا، بينهم قس يبلغ من العمر 83 عاما أمام البرلمان البريطاني بعد أن رفعوا لافتات كُتب عليها: "أعارض الإبادة الجماعية، وأدعم فلسطين أكشن".

إعلان

ووُجّهت إلى 3 منهم تهم رسميا، ليصبحوا أول من يُلاحق قضائيا بتهمة "إظهار الدعم لجماعة إرهابية" في سياق احتجاج سلمي.

وفي مشهد آخر أثار القلق، أوقفت الشرطة البريطانية متظاهرة تُدعى لورا ميرتون كانت ترفع علم فلسطين ولافتات تطالب بوقف الحرب، وهددها ضابطان مسلحان بإمكانية اعتقالها بتهمة دعم الجماعة، رغم أنها لم تذكرها صراحة.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز تكشف تفاصيل عن وريثة الحكم في كوريا الشمالية
  • أخبار التكنولوجيا | OpenAI تطلق رسميا GPT-5 لكافة المستخدمين.. إل جي تكشف عن أسرع شاشة OLED في العالم
  • نيويورك تايمز: هكذا سقطت جماعة مؤيدة لفلسطين ضحية قانون بريطاني قديم
  • iQOO تطلق هاتف Z10 Turbo+ الجديد بمواصفات فائقة وسعر متوسط
  • نيويورك تايمز: أميركا ستعاني من تعدي ترامب على الحقائق
  • أخبار التكنولوجيا .. سامسونج تزود أجهزة التلفاز بميزة جديدة.. وأحدث باور بانك بأعلى إمكانات
  • نيويورك تايمز: ترامب يعتزم عقد قمة مع بوتين وزيلينسكي
  • نيويورك تايمز: ترامب يعتزم عقد لقاء قمة مع بوتين وزيلينسكي 
  • نيويورك تايمز: نظرة داخل وكر جيفري إبستين في مانهاتن
  • أخبار التكنولوجيا.. جهاز لوحي ذكي بسعر تنافسي من شاومي.. وتسريب يثير الجدل لهواتف Oppo Find X9 Ultra