نصائح الجمعية المصرية للمناعة لمنع انتشار كورونا: "افتحوا الشبابيك واقلعوا الخواتم والساعات"
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن المتحور الجديد للفيروس كورونا JN1" سريع الانتشار، ولكن في الدول التي تتميز بانخفاض درجة الحرارة الشديدة، ومستويات الرطوبة، وانخفاض المناعة، وهذا كله لا يخص مصر.
انتشار المتحور في 42 دولةوأضاف الدكتور مجدي بدران، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية "الحياة"، أن الفيروس انتشر بالفعل في 42 دولة، ويصيب الكبار والمسنين وذوي الأمراض المهملة، أو إدمان، وهذه أمور غير موجودة عندنا، فقد قامت الدولة بمبادرة 100 مليون صحة ورصدت أي أمراض مهملة وتعاملت معها.
ونصح بضرورة اتباع التدابير الوقائية، وأن نتعلم من الدروس، مثل الكمامة والأسطح الملوثة والتهوية الجيدة، لافتًا إلى أن كورونا تعيش على الأسطح لمدة 8 أيام، ويجب تطهير الأسطح، والابتعاد عن ملامسة الوجه والفم والعين.
متحدث الصحة: لم نرصد أي حالات من متحور كورونا الجديد.. وتحول لفيروس عادي مستشار الرئيس يحسم الجدل بشأن ظهور متحور كورونا في مصر افتحوا الشبابيك واقعلوا الخواتم والساعاتكما نصح بعدم المصافحة، والاكتفاء بالتلويح عن بعد، والحرص على التهوية وفتح الشبابيك لأن هذا له مفعول جيد، والحرص على تعزيز المناعة، مثل النوم مبكرًا ولعب الرياضة، وغسل اليدين وارتداء الكمامة، وعدم ارتداء الخواتم والمعاصم والساعات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور مجدي بدران الجمعية المصرية للحساسية والمناعة المتحور كورونا مصر التدابير الوقائية
إقرأ أيضاً:
الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تشارك في حوار السياسات العالمي
شارك رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان خالد بن عبدالرحمن الفاخري، في حوار السياسات العالمي بعنوان “أزمات متقاربة، وحلول مشتركة: تطبيق الدروس المستفادة من آسيا والمحيط الهادئ على التحديات العالمية”، الذي نظمته إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة (UN DESA) ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ (ESCAP)، في جامعة شولالونغكورن بالعاصمة التايلاندية بانكوك، بمشاركة عدد من أعضاء المجلس الاستشاري رفيع المستوى للأمم المتحدة في الشؤون الاقتصادية والاجتماعية.
وناقش اللقاء سبل الاستفادة من التجارب التنموية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لمواجهة التحديات المشتركة التي تواجه العالم، خاصة في ظل التغيرات المناخية، والأزمات الاقتصادية، والتحولات الجيوسياسية، وركّز الحوار على تعزيز التكامل بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في السياسات العامة، ودور المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة