وفد من حماس يصل القاهرة لبحث وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
مجلس الأمن الدولي يجتمع الجمعة بشأن غزة
يصل وفد من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى مصر، الجمعة، لبحث وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين.
اقرأ أيضاً : نتنياهو يتراجع عن مناقشة "اليوم التالي في غزة"
ويناقش الوفد مقترحا مصريا يتضمن ثلاث مراحل تنص على هدن قابلة للتمديد والإفراج التدريجي عن عشرات المحتجزين لدى حماس مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما أوردت الوكالة الفرنسية للأنباء (أ ف ب).
إلى ذلك، يعقد مجلس الأمن الدولي، الجمعة، اجتماعا بشأن غزة، ضمن البند المعنون: الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين.
وحسب برنامج المجلس، فإن الجلسة العلنية ستكون الساعة الحادية عشرة صباحا (السابعة مساء بتوقيت الأردن) تسبقها جلسة أخرى بشأن الوضع في أفغانستان.
ويتواصل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الرابع والثمانين، بقصف من الجو والبر والبحر، في الوقت الذي تضرب فيه المقاومة الفلسطينية القوات المتوغلة في جميع محاور القتال في القطاع.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال المستمر على غزة، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 55 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة حماس مصر تل أبيب
إقرأ أيضاً:
بيان عاجل من الجيش اللبناني بشأن خروقات قوات الاحتلال لوقف إطلاق النار
أكد الجيش اللبناني، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دأبت في المرحلة الأخيرة على تصعيد اعتداءاته ضد لبنان مستهدفا مواطنين وأبنية سكنية ومنشآت في مناطق مختلفة.
وذكر الجيش اللبناني في بيان له، إن خروق الاحتلال تحولت إلى عدوان يومي على سيادة لبنان غير مكترث لآلية وقف النار وجهود لجنة المراقبة
واضاف الجيش: الاعتداءات جاءت عشية الأعياد في سعي واضح من العدو إلى عرقلة نهوض وطننا وتعافيه واستفادته من الظروف الإيجابية المتوافرة.
وتابع الجيش اللبناني قائلا : و فور إعلان العدو عن تهديداته باشرت القيادة التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء.
وزاد الجيش اللبناني: فور إعلان العدو عن تهديداته توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح.
وختم الجيش اللبناني في نهاية بيانه : إمعان العدو في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة المراقبة ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش.