"الدعوة والإرشاد" تُوزع 220 حقيبة شتوية برأس تنورة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
وزعت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة رأس تنورة، 220 حقيبة شتوية على الفئات المحتاجة من أفراد المجتمع وكذلك الجاليات بمختلف جنسياتهم.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس حسين القحطاني، أن هذا المشروع يقام في الجمعية منذ أكثر من 17 عاماً، وهو من المشاريع التي تشرف عليها الجمعية وبدعم من المحسنين، وذلك تحقيقاً لأهداف الجمعية في هذا المجال، وتطبيقاً لمبدأ الأخوة والتراحم بين المسلمين عموماً، وأفراد المجتمع خصوصاً.
مساعدة الفئات المحتاجة - اليوم مساعدة الفئات المحتاجة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
توزيع الحقائب على الجالياتوأضاف أنه تم توزيع 120 من الحقائب على الجاليات من مختلف الجنسيات، كما شملت 100 حقيبة لطلاب المدارس بنين وبنات وذلك بالتعاون مع مكتب تعليم محافظة رأس تنورة.
مساعدة الفئات المحتاجة - اليوم مساعدة الفئات المحتاجة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكد القحطاني أن الجمعية تسعى من خلال هذا المشروع إلى تقديم العون والمساعدة للفئات المحتاجة، وتوفير سبل العيش الكريم لهم، وسد حاجاتهم الأساسية، وذلك في إطار رسالتها وأهدافها في خدمة المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رأس تنورة جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات الدعوة والإرشاد حقيبة شتوية
إقرأ أيضاً:
«ريموت كونترول» وأوراق ملاحظات.. كتاب يفضح كواليس إدارة بايدن داخل البيت الأبيض
كشف مثير يسبر أغوار ما كان يدور خلف الأبواب المغلقة خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، قدّمه الصحافيان جيك تابر وأليكس طومبسون في كتابهما الجديد “الخطيئة الأصلية”: عن تدهور الرئيس بايدن، وتكتمه، وقراره الكارثي بإعادة الترشح”، تفاصيل محرجة وغير مسبوقة عن اعتماد بايدن على أدوات مساعدة، حتى في الاجتماعات المصنفة مغلقة أو عالية المستوى.
وبحسب ما أورده الكاتبان، فإن بايدن كان يجد صعوبة متزايدة في التعبير عن أفكاره، ما دفعه للاعتماد بشكل مستمر على شاشات التلقين وأوراق الملاحظات.
ويقول الكتاب إن هذا النمط لم يقتصر على المناسبات العامة، بل امتد إلى اجتماعات داخلية مثل اجتماعات مجلس الوزراء.
ويضيف المؤلفان أن موظفي البيت الأبيض كانوا يجرون اتصالات مسبقة مع الإدارات والوكالات الحكومية لمعرفة الأسئلة التي يعتزم مسؤولوها طرحها على الرئيس، وذلك بهدف إعداد إجابات جاهزة تُقدم له مسبقاً.
وتُظهر الرواية أن الحوارات داخل الإدارة كانت تجري في كثير من الأحيان وفق سيناريوهات معدّة سلفاً، حتى بعد خروج الصحفيين من الغرف، مما يعكس صورة مثيرة للقلق حول الأداء الداخلي للرئيس وفريقه.
يذكر أن جو بايدن، الرئيس السادس والأربعون للولايات المتحدة، تولى المنصب في يناير 2021 بعد فوزه على دونالد ترامب في انتخابات مثيرة للجدل.
ويعرف بايدن بمسيرته السياسية الطويلة التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، شغل خلالها مناصب بارزة أبرزها نائب الرئيس باراك أوباما لمدة ثماني سنوات.
وخلال رئاسته، واجه بايدن، انتقادات متزايدة تتعلق بأدائه الذهني وقدرته على الاستمرار، خاصة مع تقدمه في السن، وهي مخاوف زاد من حدتها ما ورد في كتاب “الخطيئة الأصلية” الذي وثّق لحظات حرجة من إدارته، بينها اعتماده المتكرر على أدوات مساعدة كالـ”ريموت كونترول” وأوراق الملاحظات حتى في أكثر الاجتماعات حساسية.