المقاومة الفلسطينية تستهدف برشقة صاروخية مركزة وبوابل من قذائف الهاون تجمعاً كبيراً لجنود الاحتلال الإسرائيلي ومقراً له جنوب شرق حي الزيتون في قطاع غزة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
2023-12-31alineسابق الرئيس الأسد يتبادل مع عدد من رؤساء الدول برقيات التهنئة بحلول العام الجديدالتالي المقاومة الفلسطينية تستهدف بقذائف “الياسين 105” وبعبوات “شواظ” ، 5 آليات للاحتلال الإسرائيلي في حيي التفاح والدرج بقطاع غزة انظر ايضاًالمقاومة الفلسطينية تستهدف بقذائف “الياسين 105” وبعبوات “شواظ” ، 5 آليات للاحتلال الإسرائيلي في حيي التفاح والدرج بقطاع غزة
آخر الأخبار 2023-12-31الرئيس الأسد يتبادل مع عدد من رؤساء الدول برقيات التهنئة بحلول العام الجديد 2023-12-31باقري كني: طهران تعمل على إلغاء الدولار من التعاملات بين دول بريكس 2023-12-31الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي سرق فرحة العالم بالعام الجديد 2023-12-31المقاومة العراقية تستهدف بالطيران المسير قوات الاحتلال الأمريكي في قاعدة الرميلان 2023-12-31الأمن الإيراني يضبط أكثر من 1.5 طن من المخدرات جنوب شرق البلاد 2023-12-31عبد اللهيان يدعو الغرب للتوقف عن استغلال مجلس حقوق الإنسان لتحقيق غاياته 2023-12-31وسائط الدفاع الجوي الروسي تدمر مسيّرة أوكرانية فوق مقاطعة كورسك 2023-12-31الأونروا تحذر من تفاقم مستويات الجوع في قطاع غزة 2023-12-31لافروف: روسيا ستتخذ تدابير جادة في حال نشر واشنطن صواريخ متوسطة المدى 2023-12-31أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الهيئة العامة لإدارة وحماية أملاك الدولة 2023-12-28 مرسوم تشريعي بتشديد العقوبة في حالات الاحتيال للحصول على خدمات الاتصالات 2023-12-28 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (42) المتضمن فرض عقوبات على الأفعال المخلة بسير العملية الامتحانية 2023-12-27الأحداث على حقيقتها أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً جنوب مدينة حلب 2023-12-30 دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً في المنطقة الجنوبية ومحيط دمشق 2023-12-28صور من سورية منوعات روسكوسموس وناسا توسعان برنامج الرحلات إلى محطة الفضاء الدولية 2023-12-28 دراسة أمريكية تكشف طريقة جديدة لتدمير الخلايا السرطانية 2023-12-27فرص عمل الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17 تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27الصحافة رهان الخائبين..!بقلم: سامي عيسى 2023-12-31 الشرق وتجدد الدورة الحضارية- بقلم: د.خلف المفتاح 2023-12-26حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-3131 كانون الأول 1946 – جلاء القوات الأجنبية نهائياً عن لبنان 2023-12-3030 كانون الأول 1997- الإرهابيون في الجزائر يقتلون 400 مدني من 4 قرى جزائرية 2023-12-2929 كانون اول 1944 – صدور أول عدد من جريدة لوموند الفرنسية 2023-12-2828 كانون الأول 1882.. الإنكليز ينفون الزعيم المصري أحمد عرابي إلى جزيرة سرنديب 2023-12-2727 كانون الأول 1945- تقسيم كوريا إلى شطرين ديمقراطي وجنوبي 2023-12-2626 كانون الأول 1991- انهيار الاتحاد السوفييتي
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: کانون الأول عدد من
إقرأ أيضاً:
الفصائل الفلسطينية تطالب بوقف الإبادة والتجويع بغزة
غزة - صفا
تابعت الفصائل الفلسطينية، مجريات المؤتمر الدولي رفيع المستوى للأمم المتحدة، الذي اختُتم مؤخراً في نيويورك، والذي جاء في مرحلةٍ خطيرةٍ وحساسة من تاريخ شعبنا، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب حرب إبادة في قطاع غزة، ويمارس واحدة من أبشع عمليات التجويع في تاريخ البشرية، في وقت تطالب فيه المحكمة الجنائية الدولية بمثول قادته لمساءلتهم ومحاكمتهم، وسط صمت دولي مطبق.
وقالت الفصائل، في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الخميس، إن المؤتمر نتج عنه إعلانٍ سياسي، حاملاً مضامين مهمة تتعلق بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة.
وأضافت الفصائل: "نحيي صمود شعبنا في غزة، الذي يواجه بصبرٍ وثباتٍ واحدةً من أبشع الحروب التي عرفها العصر الحديث، حرب الإبادة الجماعية والتجويع الممنهج التي يشنها الاحتلال بلا هوادة".
وشددت على أن هذا الصمود العظيم، في وجه آلة القتل والدمار، يشكّل الركيزة الأساسية التي أفشلت أهداف العدوان، ورسّخت حق شعبنا في الحياة والمقاومة.
وأشادت بالدور البطولي الذي تؤديه المقاومة في الدفاع عن شعبنا، وتثبيت إرادته الوطنية في ظل حربٍ غير متكافئة وظروف إنسانية كارثية.
وأكدت الفصائل، أن أيّ جهدٍ يُبذل على المستوى الدولي لإسناد شعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة هو محلّ تقدير وترحيب، ويُعدّ ثمرةً طبيعية لتضحيات وصمود شعبنا على مدار 77 عاماً منذ النكبة، ونتيجةً مباشرةً لما أحدثته الحرب الإسرائيلية المدمّرة من اتساعٍ في دائرة التضامن الدولي مع شعبنا، وما شكّله ذلك من ضغطٍ متزايد على المجتمع الدولي.
وذكرت الفصائل، أن شعبنا يطالب باعترافٍ دولي غير مشروط بدولته المستقلة وحقوقه الوطنية الثابتة، باعتبارها استحقاقًا سياسيًا وعدالة تاريخية لا يجوز التفاوض عليها أو تأجيلها.
وأوضحت أن الطريق إلى الحل تبدأ أولاً بوقف هذا العدوان الفاشي على شعبنا، ووقف جريمة الإبادة الجماعية وسياسة التجويع الممنهجة التي تمارسها قوات الاحتلال.
وتابعت: "المقاومة الفلسطينية تؤكد استعدادها لحل قضية الأسرى لديها ضمن سياق اتفاق لوقف إطلاق النار، وانسحابٍ كاملٍ لقوات الاحتلال من غزة، وفتح المعابر، والشروع الفوري في إعادة الإعمار".
كما أكدت الفصائل، ضرورة الذهاب إلى مسارٍ سياسي جادّ، برعايةٍ دوليةٍ وعربية، يؤدي إلى إنهاء الاحتلال وتحقيق تطلعات شعبنا في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس.
وشددت على أن وقف حرب الإبادة والتجويع بحق شعبنا في غزة هو واجب إنساني وأخلاقي لا يقبل التأجيل أو المقايضة، ويجب أن يتم فوراً دون ربطه بأي ملفاتٍ سياسية كحق شعبنا في دولته أو حل قضية الأسرى، إذ لا يجوز أن يُساوَم شعبنا على حقه في الحياة.
وأشارت إلى أن الاحتلال هو المصدر الرئيس للإرهاب وعدم الاستقرار في المنطقة، وما يرتكبه من إبادةٍ جماعية وتجويع ممنهج في غزة يرسّخ طبيعته الإجرامية.
وأردفت: "وبناءً على ذلك، فإن المقاومة الفلسطينية بكل أشكالها هي ردّ فعل طبيعي ومشروع على هذا الاحتلال، وهي حقٌ أصيل كفلته القوانين الدولية والشرائع السماوية، وأكدته المؤسسات والهيئات الدولية التي اطّلعت على الجرائم المرتكبة بحق شعبنا".
وشددت على أن هذه المقاومة لن تتوقف إلا بزوال الاحتلال، وتحقيق أهداف شعبنا في التحرير، وعودة اللاجئين، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، حيث يرتبط سلاح المقاومة جوهرياً بهذا المشروع الوطني العادل.
ولفتت الفصائل، إلى أن المشهد الفلسطيني هو شأن الداخلي لأبناء شعبنا في الوطن والشتات.
ودعت إلى تنفيذ الاتفاقات الوطنية السابقة المُوقّعة في القاهرة والجزائر وموسكو وبكين، والتي أكدت جميعها ضرورة إعادة ترتيب البيت الفلسطيني، بما يشمل إصلاح منظمة التحرير الفلسطينية ويعزز موقعها القانوني والتمثيلي للكلّ الفلسطيني، إلى جانب إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية ومجلس وطني في الداخل والخارج، على أسسٍ وطنية وديمقراطية، ومن دون أي اشتراطات مسبقة.
وأكدت الفصائل، أنّ اليوم التالي لانتهاء العدوان الإسرائيلي هو يومٌ فلسطيني بامتياز، يجب أن تتضافر فيه جهود ومكونات شعبنا كافة –الوطنية والسياسية والشعبية– جنباً إلى جنب مع جهود البناء والإعمار، لاستعادة وحدتنا الوطنية، وترسيخ شراكة حقيقية تليق بتضحيات شعبنا وصموده الأسطوري.
وبيّنت أن الحديث عن دمج الكيان الإسرائيلي في المنطقة هو مكافأة للعدو على جرائمه، ومحاولةٍ بائسة لإطالة بقائه على أرضنا المسلوبة؛ فلقد أثبتت التطورات الراهنة، خصوصاً خلال الشهور الأخيرة، أن هذا الكيان هو مصدرٌ رئيسي لعدم الاستقرار والشرور والإرهاب، ليس فقط في منطقتنا، بل على مستوى العالم بأسره.
وختمت الفصائل بيانها قائلة: "شعبنا الفلسطيني كغيره من شعوب العالم التي وقعت تحت نير الاحتلال والاستعمار، سينال حريته واستقلاله، مهما طال الزمن وكبرت التحديات، مستنداً إلى عدالة قضيته، وصمود ومقاومة أبنائه، ووقوف كل أحرار العالم إلى جانبه في نضاله المشروع من أجل التحرّر والعودة والاستقلال".