يمانيون../
واصلت كتائب القسام، وفصائل المقاومة الفلسطينية، خوض معارك بطولية واشتباكات مسلحة في إطار التصدي لقوات العدو الصهيوني في محاور التوغل المختلفة في قطاع غزة.

وأفاد المركز الفلسطيني للإعلام اليوم الأحد، بأن كتائب القسام استهدفت خمس آليات صهيونية في منطقة التفاح والدرج بعبوات “شواظ” وقذائف “الياسين 105”.

وأعلنت الكتائب أن مجاهديها استهدفوا قوات صهيونية خاصة شرق حي التفاح بالعبوات والقذائف واشتبكوا معها بالأسلحة الرشاشة.

واستهدفت كتائب القسام وكتائب المجاهدين طائرة أباتشي صهيونية جنوب حي الزيتون بمدينة غزة بصاروخ “سام 7”.

ودكت كتائب القسام تجمعين لآليات وجنود العدو بمدينة خانيونس جنوب قطاع غزة بقذائف الهاون.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: کتائب القسام

إقرأ أيضاً:

كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة

#سواليف

اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.

وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.

ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات ذات صلة مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية 2025/06/07

مضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.

ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.

كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.

قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.

مقالات مشابهة

  • “القسام” تكشف تفاصيل عملية تفجير عين نفق في قوة صهيونية بغزة
  • القسام تفجر عين نفق في قوة صهيونية
  • كتائب القسام تعلن قتل وجرح 6 جنود إسرائيليين جنوب قطاع غزة
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
  • كتائب “أبومصطفى” تعلن استهدف تحشيدات صهيونية شمالي بيت لاهيا
  • الإبادة مستمرة بحماية الفيتو الأمريكي: العدو الصهيوني يتمادى في الاستهداف الممنهج للصحفيين وارتفاع عدد شهداء الإعلام بغزة إلى 225 وفصائل المقاومة تُندد
  • عمليات نوعية لمجاهدي المقاومة الفلسطينية تكبّد العدو خسائر في الأرواح والعتاد
  • “كتائب المجاهدين”: دك تجمعاً لقوات العدو الصهيوني شرق غزة
  • “القسام”: استهدفنا برج جرافة عسكرية صهيونية في خان يونس
  • محكمة صهيونية تفرض الحبس المنزلي على الفلسطينية سناء دقة