ظهور لافت في لندن .. نجم مارفل يُفاجئ الجميع بإعلان مع شريكته | صور
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
أعلنت الممثلة البريطانية زاوي أشتون حملها الثاني من نجم مارفل توم هيدلستون، وذلك من خلال مقابلة حصرية مع مجلة Vogue نُشرت يوم السبت 7 يونيو، بالتزامن مع ظهور الثنائي في العرض الأول لفيلم The Life of Chuck خلال فعاليات SXSW في لندن.
ظهرت أشتون، البالغة من العمر 40 عامًا، مرتدية فستانًا أنيقًا من تصميم إميليا ويكستيد بلون أزرق سماوي وبقماش كريب حريري، برز من خلاله بطنها بوضوح على السجادة الحمراء، لتؤكد خبر الحمل بطريقة ناعمة ومميزة أمام عدسات الكاميرات.
أشتون وهيدلستون، الذي يبلغ من العمر 44 عامًا ويُعرف بدوره الشهير في عالم مارفل بشخصية “لوكي”، التقيا لأول مرة عام 2019 أثناء مشاركتهما معًا في مسرحية Betrayal. وقد أعلنا عن خطبتهما في مارس 2022، ثم استقبلا طفلهما الأول في أكتوبر من العام نفسه، دون الكشف عن تفاصيل كثيرة حفاظًا على خصوصية حياتهما العائلية.
ما أثار الانتباه في إعلان الحمل الجديد هو أن مجلة Vogue وصفت هيدلستون بـ”الزوج”، في إشارة ربما إلى زواج رسمي لم يُعلن عنه حتى الآن. وقد تواصلت مجلة People مع ممثلي الثنائي للتأكيد، لكن لم يصدر أي تعليق فوري حتى لحظة النشر.
يشتهر الثنائي بتحفظهما الإعلامي وابتعادهما عن الظهور المتكرر في وسائل الإعلام، إلا أن كل ظهور لهما يحمل لمسة راقية من الأناقة والتناغم، كما حدث سابقًا في عرض فيلم Mr. Malcolm’s List عام 2022، حين أعلنت أشتون حملها الأول بإطلالة لافتة بفستان مزين بالخرز من Sabina Bilenko.
وفي تصريح نادر له في مارس 2022، قال هيدلستون عن علاقتهما في مقابلة مع Los Angeles Times: “أنا سعيد جدًا”، مؤكدًا بذلك عمق العلاقة التي جمعتهما منذ لقائهما الأول.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد السوري يسجّل أول نمو منذ 2022
صراحة نيوز -توقّع البنك الدولي أن يسجّل الاقتصاد السوري نموًا حقيقيًا بنسبة 1% في عام 2025، بعد انكماش بلغ 1.5% في 2024، في أول تحسّن منذ ثلاث سنوات، وفق تقرير صدر الثلاثاء.
وأشار التقرير إلى أن مسار التعافي ما يزال هشًا، مرهونًا بتخفيف العقوبات وتحسّن قطاع الطاقة وعودة اللاجئين والاستقرار الأمني والمؤسسي.
وبحسب التقرير، انكمش الاقتصاد السوري بنسبة 53% بين 2010 و2022، فيما أظهرت صور الأقمار الصناعية مؤشرات على تراجع أعمق.
ورغم تحسن سعر صرف الليرة بنسبة 29% واستقرار أسعار الغذاء، ما تزال أزمة السيولة قائمة، والعجز المالي عند 6% من الناتج المحلي.
كما أشار البنك الدولي إلى تحسّن الحساب الجاري وتحسن محدود في عودة اللاجئين وارتفاع التمويل الدولي، لكنه حذّر من أن استمرار الصراعات الداخلية وضعف السيطرة على النفط يهددان أي انتعاش اقتصادي حقيقي.