شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الكاف الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، عدن عدن الغد خاصقال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكاف: الأطراف السياسية بلا استثناء ما زالت تراهن...
عدن((عدن الغد)) خاص

قال السياسي والباحث اليمني المستقل سامي الكاف أن الأطراف السياسية بلا استثناءما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير لذلك يستحيل الوصول إلى حل سياسي شامل وعادل ومستدام. وأكد السياسي والباحث اليمني المستقل مؤلف كتاب يمنيزم سامي الكاف على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، قائلًا: "لا أحد من الأطراف السياسية كافة يمكنه أن ينجح في إيجاد حل سياسي شامل وعادل ومستدام على المدى القريب ليس لأن الوضع على الأرض معقد ويزداد تعقيدًا بمرور الوقت؛ بل وأيضاً لأن الأطراف السياسية كافة بلا استثناء ما زالت تراهن على إقصاء الآخر المغاير."وأشار سامي الكاف إلى أن الأطراف السياسية كافة "ليس لدى أي منها الإستعداد الجاد والرغبة الحقيقية للبدء في تقديم نفسها كجزء من الحل عطفاً على كل التجارب السابقة والتي لطالما أكدت على عدم قدرتها في تجاوز الأخطاء المرتكبة والمتراكمة؛ بل وبسبب استمرارها يستمر الوضع على ما هو عليه دون حل أو حلحلة."

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في أي يمنٍ تعيش؟

أتعيش في يمن البذخ والثراء في بيوت قادة الحوثي؟ أتعيش في اليمن الذي يشتد فيه حزام الجنبية على هواتف أمريكية من طراز العام نفسه، بينما تتشدق الأفواه بالمقاطعة وتلمع الأعين بالخداع؟ 

أتعيش في اليمن الذي تفيض موائده بالطعام وخزائنه بالساعات المذهبة؟  

أم أنك تعيش في اليمن الآخر، يمن الظل، يمن الحاجة والعوز؟

 يمن الدواء الشحيح والقلوب المكلومة؟ يمن الإخفاء القسري وغياهب السجون التي طوت صوت جميل شريان كما تطوي أصوات وأعمار يمنيين آخرين لم يطالبوا سوى بلقمة العيش؟ 

لا تغيب معالم الفقر والمأساة لحظة عن حواس اليمنيين الذين يكدحون تحت نيران الحكم الحوثي، بطائفيته وفساده وتخبطه وما فرضه من معاناة على حياة المواطن اليمني الذي رأى الحقيقة وعرفها: 

هناك يمنان. يمنٌ حوثي، ويمنٌ آخر في صفحات التواصل الاجتماعي، ترسخت هذه الفكرة عبر سلسلة من مقاطع الفيديو يظهر فيها الوجه الفج للحوثي متمثلًا في شخص (يامن)، ابن مسؤول حوثي رفيع لا تنقبض يداه إلا على ما غلا ثمنه أو طاب مذاقه، يراسل الأصدقاء في مرح من سيارة فارهة، بعيدًا عن حطام المنازل وغبار الألم في طوابير انتظار المساعدات حيث تقف (يُمنى)، وجه اليمن الآخر، طفلة فقيرة ولدت وعاشت في يمن الظل، وفيه تموت. 

يحكي الحوثيون طويلًا عن المقاومة التي يدعمونها والأثر الذي يحدثونه والمجد الذي يصنعونه، ولكن هذه الحكايات ليست سوى وقود لنار قاسية مسلطة على رقاب اليمنيين. 

بين حين وآخر يظهر مواطن يمني في مقطع فيديو ليصرخ من الألم، فتهرع إليه الميليشيا لإسكاته باسم ما يسمونه بـ"دعم القضية" في يمن القمة، ويعرفه اليمنيون الفقراء باسم "خيانة الأمانة" في يمن الظل.

مقالات مشابهة

  • «لِنَتَسِعْ بَعْضُنَا بَعْضًا… ونُعَلِّم قلوبنا فنّ احترام الرأي الآخر»
  • أونروا: إسرائيل ما زالت تمنعنا من إيصال المساعدات مباشرة لغزة
  • كوزمين بعد إقصاء الجزائر: نسعى للذهاب بعيدا في "كأس العرب"
  • بوقرة يكشف أسباب إقصاء المنتخب الوطني من كأس العرب
  • الكاف: إقامة 50 منطقة للمشجعين في جميع أنحاء المغرب وإصدار مليون FAN ID
  • روسيا تؤكد تمسكها باتفاقيات سلام «قوي ومستدام»
  • رسالة إلى العالم الآخر
  • لافروف: نسعى لتحقيق سلام دائم ومستدام في أوكرانيا.. وأوروبا تريد هدنة لالتقاط الأنفاس
  • مدبولي: الجمهورية الجديدة تراهن على العلم كشريك أساسي في بناء مستقبل مصر
  • في أي يمنٍ تعيش؟