مسقط- الرؤية

نظمت هيئة البيئة ممثلة في المديرية العامة لصون الطبيعة ورشة عمل حول تحديث خطط إدارة محميتي جبل سمحان والحجر الغربي لإضواء النجوم؛ بمشاركة خبراء من الجمعية الملكية الأردنية لحماية الطبيعة خلال زيارتهم لسلطنة عمان لتبادل المعرفة والخبرات في الشأن البيئي.

وهدفت ورشة العمل إلى الاستفادة من الخبرات المشتركة بين سلطنة عمان والأردن، وتعزيز التعاون في مجال خطط إدارة المحميات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على الجهود المشتركة في تعزيز إدارة المحميات والمحافظة على التنوع البيولوجي، الذي يسهم في تحسين الاستدامة والحفاظ على هذه البيئات الطبيعية الهامة؛ و تعزيز فهم الطرق الفعّالة لإدارة وحماية المحميات الطبيعية، وتطوير خطط إدارة مستدامة تعكس أحدث الأساليب والممارسات.

وتضمنت الورشة تقديم عروض مرئية ومحاضرات متنوعة من جانب الخبراء بهيئة البيئة والخبراء بالجمعية الملكية الأردنية لحماية الطبيعة، لبحث إمكانية تحسين المعايير البيئية وتعزيز قدرات المهنيين المحليين في مجال حماية صون الطبيعة.

يشار إلى أن فريق الخبراء بالجمعية الملكية الأردنية لحماية الطبيعة نفذ مجموعة من الزيارات الميدانية واللقاءات مع أصحاب العلاقة والمجتمع المحلي بالمحميتين.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”

 


شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي جمهورها بلحظة تأملية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، حيث نشرت عبارة تعبّر عن تأثير الطبيعة في النفس، وطرحت من خلالها سؤالًا مفتوحًا لمحبيها.


وكتبت رانيا: “صمت الطبيعة أحيانًا أصدق من ألف حديث.. صح ولا إيه رأيكم؟”

بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”

وتفاعل المتابعون مع منشورها بتعليقات أظهرت تأييدًا كبيرًا للفكرة، مؤكدين أن هدوء الطبيعة يمنحهم شعورًا بالراحة والسلام النفسي، في وقت يزداد فيه صخب الحياة اليومية.

 

تعليق رانيا يأتي ضمن سلسلة منشوراتها التي تحرص فيها على مشاركة متابعيها بلحظات صادقة من التفكير والتأمل في الجمال البسيط من حولنا.

 

 


آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي

و الجدير بالذكر أن آخر أعمال رانيا فريد شوقي، هي مسرحية "مش روميو وجولييت"، الذي شهدت عودته للمسرح بعد غياب 17 عاما، وتم عرضها خلال الفترة الماضية على المسرح القومي، وحققت نجاحا كبيرا.

 

أحداث مسرحية "مش روميو وجولييت"

مسرحية "مش روميو وجولييت" تدور أحداثها حول انقسام حاد فيما بين أساتذة وطلاب "مدرسة الوحدة" وهي ترمز إلى المجتمع المصري المشهور تاريخيًا بوحدته العاصية على الكسر أو حتى التصدع، والانقسام في المدرسة أتى نتيجة شائعة قامت على انطباعات ظاهرية عن وجود قصة حب بين اثنين من مدرسيها هما "يوسف" المسيحي أو علي الحجار و"زهرة" المسلمة أو رانيا فريد شوقي، "يوسف" بالطبع من اسمه وملامح شخصيته في العرض يرمز إلى المصري في عمومه بتكوينه الأصيل الإنساني النبيل، ولأن الانقسام يؤججه طوال الوقت أصحاب المصالح والانتهازيون بكافة أشكالهم، وفي المقدمة منهم دعاة الشر أعداء الحياة، وحقول مسعاهم الآثم دائمًا الخضراء النضرة هم الشباب في سنوات التكوين، فإن الأمر تطور وزادت خطورته إلى حدٍ بات يهدد الأرواح، فأصبح تدخل ناظر المدرسة أو صاحب القرار حتميا حتى لا تنهار المدرسة - المجتمع - على ما ومن فيها، وتدور هذه الأحداث في إطار تشويقي تفاعل معه الجمهور ونال إعجابه.


أبطال مسرحية "مش روميو وجولييت"

يشارك في بطولة المسرحية كلًا من: علي الحجار، رانيا فريد شوقي، محمد عادل، عزت زين، دنيا النشار، والعمل من إخراج عصام السيد.

مقالات مشابهة

  • تشمل تبادل الخبرات في مجالي الأندية والضيافة.. «الداخلية» و»الدفاع» توقعان مذكرة لتعزيز التعاون المشترك
  • بعد إشهارها.. تشكيل مجلس إدارة "جمعية السياحة"
  • بشأن الطبيعة.. رانيا فريد شوقي توجه سؤالًا للجمهور: “صمت الطبيعة أصدق من ألف حديث؟”
  • وزارتا الداخلية والدفاع توقعان مذكرةً لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجالي الأندية والضيافة لمنسوبيهما
  • ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة بمحمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية
  • ترينتو.. جنة الطبيعة الإيطالية التي لا يعرفها الكثيرون
  • بروتوكول بين جمعية المؤلفين والملحنين والبنك الأهلي المصري
  • الهيئة الملكية الأردنية للأفلام تعلن من «كان» عن نظام استرداد نقدي يصل لـ45%
  • إلهام شاهين تخطف الأنظار في أجواء الطبيعة بـ لبنان
  • متحف المركبات يسلط الضوء على إنسانية الأسرة الملكية