RT Arabic:
2025-06-02@02:27:43 GMT

آثار قصف أوكراني على مدينة دونيتسك ليلة رأس السنة

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

أعلن رئيس جمهورية دونيتسك الشعبية دينيس بوشيلين أن قصف القوات الأوكرانية لمدينة دونيتسك في ليلة رأس السنة أدى إلى مقتل 4 أشخاص وإصابة 13آخرين.

وأعلن المكتب المشترك لتسجيل الجرائم التي ترتكبها أوكرانيا في دونباس أن القوات الأوكرانية أطلقت في ليلة رأس السنة الجديدة عشرات القذائف الصاروخية على مدينة دونيتسك.

المصدر: رابتلي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا دونباس دونيتسك صواريخ

إقرأ أيضاً:

في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصات الفرح

لمياء المرشد

مع نهاية كل عام دراسي، يتكرر المشهد ذاته في المدارس والبيوت، لكنه لا يفقد وهجه أبدًا. تُعلّق الزينة، وتُجهّز الكاميرات، وتُنسّق الباقات، وتبدأ احتفالات التخرج التي باتت طقسًا سنويًا ينتظره الجميع، صغارًا وكبارًا.

وفي زحمة هذه الاحتفالات، لا نخفي تململنا أحيانًا من المبالغة. نسمع تعليقات مثل: “هل يحتاج طلاب الروضة إلى حفل تخرج؟”، أو “لماذا كل هذا الإنفاق على مرحلة ابتدائية؟”، وربما ننتقد المدارس التي تحوّل المناسبة إلى حدث ضخم أقرب إلى الأعراس، أو العائلات التي ترهق نفسها ماديًا في سبيل تخرج لا يدوم إلا ساعات.

لكن الحقيقة؟ حين يكون أحد أبنائنا هو المحتفى به، يتغير كل شيء. تختفي الانتقادات، وتذوب الملاحظات، وننظر إليه وهو يتوشّح وشاح التخرج أو يضع قبعة النجاح، فنشعر أن العالم كله يحتفل لأجله. نفرح له بقدر ما تعبنا لأجله، ونجهز الميزانية، الكبيرة أو الصغيرة، فقط لنرى تلك الابتسامة على وجهه، ولنحفر له في ذاكرته ذكرى جميلة لا تُنسى.

قد نكون ذات يوم في لجنة تقييم، أو لجنة إعلامية، أو فريق تنظيم، ونتعامل مع التخرج كحدث عابر، لكن حين يكون ابننا أو ابنتنا في قلب الحدث، يصبح اليوم عظيمًا، واللحظة أغلى من أي نقد.

وأنا لا أكتب هذا من فراغ…
لقد ذقت هذا الشعور حين زُفّ ابني في تخرجه من جامعة الملك سعود 2025، حاملًا مرتبة الشرف الثانية.
يا الله… إنه يوم لا يُنسى من حياتي.
رأيت فيه طفلي المدلل وقد أصبح رجلًا…
كبر أمام عيني، ومشى على المنصة بثقة، حاملاً سنوات من الجد والاجتهاد، وتاجًا من التميز الأكاديمي على رأسه.

ذلك اليوم لم يكن مجرد حفل… بل تتويج لرحلة أم، وهدية لسنوات من التربية والصبر والدعاء.

فيا كل أم… ويا كل أب…
افرَحوا بأبنائكم، واصنعوا لهم لحظات تُخلَّد، فالعمر يمضي، لكن الذكريات الجميلة تبقى.

مقالات مشابهة

  • في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصات الفرح
  • روسيا: اندلاع النيران في طائرات عسكرية بعد هجوم أوكراني
  • القوات الأوكرانية تضرب 4 مطارات روسية وتدمر بعض القاذفات الثقيلة
  • بعد غارة روسية على موقع تدريب .. قائد القوات البرية الأوكرانية يقدم استقالته
  • وفد أوكراني يزور إسطنبول الإثنين لإجراء محادثات مع روسيا
  • عاجل. زيلينسكي يعلن أن وفدًا أوكرانيًا سيكون في إسطنبول الإثنين لمفاوضات مع روسيا
  • الاستخبارات الأوكرانية: تفجير قطار عسكري روسي قرب ميليتوبول في زابوريجيا
  • ليلة حمراء في الفاخر.. قوات مشتركة تتسلل خلف خطوط الحوثيين وتقضي على مجموعة داخل منزل قيادي بارز
  • علماء آثار يكتشفون في غواتيمالا مدينة من حضارة المايا
  • السودان.. ميليشيا الدعم السريع تقصف أحياء سكنية في مدينة الأبيض