بقيت شخص عملي.. أحمد الدمرداش: مستحيل ولادي يدخلوا الفن |فيديو
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف الفنان أحمد الدمرداش، تفاصيل جديدة عن اختفائه من الجمال الفني الفترة الأخيرة، مشيرا إلى أنه لن يسمح لأبنائه دخول عالم التمثيل، حيث أن الفن الآن أصبح شيئا غير عمّلي بالنسبة له في الوقت الحالي.
وأضاف أحمد الدمرداش، في لقاء خاص، مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج «تفاصيل»، والمذاع على قناة البلد، قائلاً :«مستحيل ولادي يدخلوا الفن، لأني بقيت شخص عملي، وانا مش شايف ان الفن شيء عملي في الوقت الحالي في ظروف البلد وظروف الحياة، مقدرش أخلي اولادي يعتمدوا على الآخر، لو طلعوا فنانين هيستنوا حد يقول عليهم كويسين عشان يشتغلوا».
وأعلن الدمرداش، عن رفضه دخول أحد أبنائه مجال التمثيل في الوقت الحالي، حيث يجب أن يمتلك أدواته أولاً ويحصل على خبرة من الحياة، ولا يبني حياته على الفن، مشيرًا إلى أنه لو كان في عصر قبل ذلك منذ 15 - 20 سنة، ووجد لديهم هواية كان سيدعمهم وينميها بكل ما أوتي من قوة، وكان رأيه سيختلف عن ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الدمرداش الإعلامية نهال طايل عالم التمثيل ظروف الحياة
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان: بداياتى فى الفن مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة (فيديو)
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
بدأت التمثيل من سن صغيرةوأشار يوسف عثمان إلى أنه بدأ التمثيل من سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.