القطراني: الأمن هو الأساس لعودة الاستقرار وانطلاق الإعمار في ليبيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن القطراني الأمن هو الأساس لعودة الاستقرار وانطلاق الإعمار في ليبيا، الوطن رصد أكد نائب رئيس الحكومة الليبية علي القطراني، اليوم السبت، على أن الأمن هو الضامن لدوران عجلة النماء، وهو الأساس لعودة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القطراني: الأمن هو الأساس لعودة الاستقرار وانطلاق الإعمار في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
أكد نائب رئيس الحكومة الليبية علي القطراني، اليوم السبت، على أن الأمن هو الضامن لدوران عجلة النماء، وهو الأساس لعودة الاستقرار وانطلاق الإعمار، وفرض الأمن، وإرجاع هيبة الدولة والقضاء على الجريمة بمختلف أنواعها في البلد.
وأضاف القطراني أن جهاز البحث الجنائي، من أبرز الأجهزة التي عولنا عليها كثيرا ولا نزال نعول عليه في فرض الأمن وإرجاع هيبة الدولة والقضاء على الجريمة بمختلف أنواعها.
وتابع أن له دور هام مع القوات المسلحة العربية الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، فترة الحرب على الإرهاب، وبعدها بالتضامن مع مختلف الأجهزة الأمنية والشرطية، في كشف الغامض من الجرائم الجنائية حتى كادت الجرائم الآن لا تقيد ضد مجهول وبات إحصاء الجريمة يقارب الصفر.
وشدّ القطراني على أيدي القائمين على الجهاز ومنتسبيه لبذل المزيد من الجهد، وذلك لضمان استمرار عجلة النماء والإعمار في الدوران بفضل حالة الأمن التي نعيشها جميعا.
وأكد على وقوف الحكومة الليبية ودعمها التام لهذا الجهاز ولغيره من الأجهزة الأمنية والشرطية، داعيا القائمين على الجهاز ومنتسبيه لبذل المزيد من الجهد لضمان استمرار عجلة النماء والإعمار في الدوران بفضل حالة الأمن التي نعيشها جميعا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الإعمار فی
إقرأ أيضاً:
الجزائر تؤكد في مجلس الأمن دعمها لإصلاح القطاع الأمني في ليبيا وتدعو إلى انسحاب القوات الأجنبية
جددت الجزائر دعمها الكامل للجهود الدولية الرامية إلى تعزيز إصلاح القطاع الأمني في ليبيا، وذلك خلال كلمة ألقاها ممثلها الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، أمام مجلس الأمن الدولي باسم مجموعة “أ +3″، التي تضم الدول الإفريقية الثلاث الأعضاء في المجلس.
وقال بن جامع إن الجزائر “تثني على التقدم الكبير الذي حققته حكومة الوحدة الوطنية والمجلس الرئاسي، لا سيما من خلال التوصل إلى اتفاق محوري ساهم في تخفيف التوترات في العاصمة طرابلس”، مشيرًا إلى أن الاتفاق “يضمن تسليم المرافق الحيوية لمؤسسات الدولة، ويحظر جميع أشكال العسكرة في المناطق المختلفة”.
وأكد السفير الجزائري أن مجموعة “أ +3” تدعم الجهود الجارية لتفكيك الجماعات المسلحة الخارجة عن سلطة الدولة، باعتبار ذلك خطوة أساسية نحو استقرار ليبيا واستعادة مؤسساتها الوطنية.
وفي السياق السياسي، عبّر بن جامع عن تطلع المجموعة إلى استكمال المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في 16 بلدية يوم 18 أكتوبر الجاري، مع انطلاق المرحلة الثالثة في 20 من الشهر نفسه، معتبرًا ذلك مؤشرًا إيجابيًا نحو تعزيز الحكم المحلي وتوسيع المشاركة السياسية.
كما أعرب عن قلق الجزائر إزاء الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في ليبيا، نتيجة استمرار غياب ميزانية موحدة، مثنيًا على مبادرة رئيس المجلس الرئاسي بإطلاق مراجعة شاملة للقطاعين الحيويين: النفط والكهرباء.
ولم يغفل الممثل الجزائري التحذير من سوء إدارة الأصول الليبية المجمدة، وعدم تنفيذ الفقرة 14 من القرار 27/69، والتي تتيح لسلطة الاستثمار في ليبيا استثمار جزء من الاحتياطي النقدي المجمد، داعيًا إلى تصحيح هذا المسار بما يخدم الشعب الليبي.
وفي ختام كلمته، شدد بن جامع على أن الحل السياسي في ليبيا لا يزال بعيد المنال في ظل التدخلات الخارجية المتزايدة، محذرًا من تدفق الأسلحة، ومطالبًا بانسحاب فوري وغير مشروط لجميع القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية.