بعد 12 شهرا من التحديات في عام 2023، أكد خبراء أبراج بريطانيون أن عام 2024 سيتميز بالتغيير الإيجابي والسعادة والنجاح للأبراج المختلفة حيث يتحرك بلوتو ونابتون وأورانوس نحو محاذاة القوس والسهم وسوف يجتمعون للدخول في عصر التغيير الذي سيؤثر بشكل إيجابي على توقعات الأبراج حتى نهاية العام الجاري. 

ليس هذا فحسب، بل إن الطاقة التي تخلقها هذه القوى الكونية ستشكل سهام الإلهام التي ستمكننا جميعًا من تحسين حياتنا.

 

واعتبارًا من شهر أبريل، يؤكد خبراء الأبراج أوسكار كاينر وجيمي كاينر أنه ستُسلط الأضواء على كوكب المشتري المحظوظ وأورانوس المبتكر. وبما أنهما يرتبطان للمرة الأولى منذ أكثر من عقد من الزمن، سنكون قادرين على توجيه هذه الطاقة التحويلية بطرق مثيرة، بحسب ما ورد في تقرير بموقع الديلي ميل البريطاني.

خبير الأبراج أوسكار كاينربرج الدلو (21 يناير - 19 فبراير)

خلال هذا العام ستقوم بتغييرات إيجابية في حياتك. وفي شهر أبريل، عندما يتقارب كوكب المشتري مع حاكمك، أورانوس، فإن شدته لها عواقب وخيمة. هناك حاجة إلى تغيير جذري، وهو ما قد يبدو صادمًا للبعض، لكنه سيبدو منطقيًا بالنسبة لك. هذه مغامرة تجلب النمو الشخصي والمهني.

في عام 2024، ستكسب أكثر بكثير مما كنت تعتقد أنه ممكن. أما عن حياتك الرومانسية فالشجاعة في التعبير عن أعمق ما في داخلك سيكون له تأثير قوي على علاقتك بالشريك. وعندما تدخل كوكب الزهرة برجك في 16 فبراير، فإن حياتك العاطفية تأخذ منحى مليئًا بالمغامرة.

برج الحوت (20 فبراير - 20 مارس)

في عام 2024 ستكتشف فائدة قدرتك على بناء عالمك الخاص واستكشاف مدى ارتباطه بما يجري من حولك. وفي شهر مايو ستجد طرقًا جديدة لتوصيل مشاعرك وهو ما سيترجم إلى فرص مثيرة. 

مع تغير علامات كوكب المشتري (في مايو)، ستكون قادرًا على البناء وإنشاء طريق للنجاح. أما عن حياتك العاطفية فهناك لقاءات رومانسية على المحك، خاصة عندما يلتقي كوكب الزهرة مع نبتون في 3 أبريل.

بُرْجُ الحَمَل (21 مارس - 20 أبريل)

أكد خبراء الأبراج أن مواليد برج الحمل سيتمكنون في الجزء الأول من عام 2024 من زيادة فعالية الموارد التي لديهم بالفعل. 

بالإضافة إلى زيادة الثقة بالنفس؛ وتعزيز الرفاهية المادية. فضلًا عن علاقة عاطفية أكثر ثراءً تصل لأقصى مغناطيسيتها في 5 أبريل.

برج الثور (21 أبريل - 21 مايو)

بالنسبة لمواليد برج الثور، عام 2024 هو عام التغيير بفعل كوكب المشتري وأورانوس اللذان يساعدانك على إيجاد طرق جديدة للتعامل مع التحديات التي تضمن لك التقدم، خاصة بداية من شهر أبريل. 

بداية من شهر مايو ستبدأ في تحقيق أرباح تطورك الشخصي في تحدياتك. ومع نهاية شهر أغسطس ستكون رؤيتك للمستقبل أكثر وردية سواء في الأمور المالية أو شؤون القلب أو الحياة اليومية.

أما عن الحياة العاطفية فلن تكون مثالية هذا العام لكن نظرتك الرومانسية واعدة للغاية. 

خبيرة الأبراج جيمي كاينربرج الجوزاء (22 مايو - 22 يونيو)

في مايو 2024 سيدخل كوكب المشترى برج الجوزاء لأول مرة بعد 12 عام وهو ما يؤكد إيمانك بقدراتك الخاصة. لذلك فهذا الوقت هو الأكثر ثقة بشأن قراراتك التي ستتخذها.

كما أن شهر أبريل هو شهر محوري في إعادة تقييم ما تريد والتركيز على مبادئك الأساسية. وفي شهر سبتمبر سيكون لديك فهم أكبر لأهدافك الحقيقية. 

أما عن الحياة العاطفية فهذا العام سيمنحك فرص رومانسية مثيرة بفضل كوكب المشترى المحظوظ.

برج السرطان (23 يونيو - 23 يوليو)

إن التقارب بين كوكب المشتري وأورانوس في شهر أبريل يبشر بتحقيق انفراج في العلاقة التي عملت بجد لتطويرها. كما ستكون قادرًا على التخلص من الشك الذاتي الذي يعيقك.

أما عن الحياة العاطفية فيجلب لك القمر الجديد في 8 مايو عاطفة قوية يجب عليك أن تتمسك بها.

برج الأسد (24 يوليو - 23 أغسطس)

في عام 2024 يمكن لمواليد برج الأسد تغيير الطريقة التي يتعاملون بها مع تحديات الحياة. وفي سبتمبر سيتمكنون من تطوير مواهبهم الخفية وتحديد أهداف جديدة وتغيير الطريقة التي يمارسون بها أعمالهم. 

كما يمكن أن يكون الاستثمار هو الأكثر فائدة الذي ستقومون به على الإطلاق خلال هذا العام. أما عن الحياة العاطفية فمن المرجح أن يأتي التواصل الذي تتوق إليه والتفاهم الذي تسعى إليه من أماكن/أشخاص غير متوقعين. 

ومن خلال تغيير نهجك، لديك فرصة أكبر للحصول على ما تريد (وتحتاج) على المستوى العاطفي.

بُرْجُ العَذْراء (24 أغسطس - 23 سبتمبر)

مع قضاء كوكب المشتري معظم العام في تعزيز فرص نجاحك، فأنت في وضع مثالي لتحقيق أقصى استفادة من الفرص التي تأتي في طريقك.

ويشجعك التقارب بين كوكب المشتري وأورانوس في أبريل على استكشاف فلسفة جديدة تغير الطريقة التي تنظر بها إلى دورك في العالم. وهذه هي فرصتك لجني ثمار جهودك مسلحًا بنفوذ متزايد.

أما عن الحياة العاطفية فالتحولات الكبرى في حياتك يمكن أن تعيقك عن تجربة فرصة رومانسية مميزة، لذلك لا تفعل هذا. 

برج الميزان (24 سبتمبر - 23 أكتوبر)

في عام 2024، ستجد طرقًا لتغيير كيفية ارتباطك بالعالم حتى تتمتع حياتك بمزيد من الفرح والعاطفة. وفي شهر أبريل ستجد الطريقة لاستثمار طاقتك. وإذا قمت بتغيير الطريقة التي تفعل بها الأشياء، فسوف يمنحك ذلك دورًا أكبر في الاتجاه الذي تذهب إليه حياتك.

في عام 2024، يمكن أن تصبح الحياة جميلة كما حلمت دائمًا. أما عن حياتك العاطفية فأنت جاهز خلال هذا العام للتعبير عما بداخلك وهو ما سيساعدك على تطوير علاقة تجلب لك السعادة.

برج العقرب (24 أكتوبر - 22 نوفمبر)

سيحولك الاضطراب الذي مررت به خلال عام 2023 إلى قوة لا يستهان بها هذا العام. ستكون قوتك الداخلية هي القوة العظمى التي يمكنك استخدامها لتحويل عالمك. وبحلول التقارب بين كوكب المشتري وأورانوس في شهر أبريل، سيكون لديك العزم على تحقيق إمكاناتك.

ستتمكن كذلك من تعميق الروابط التي تربطك بالآخرين. وفي شهر أكتوبر ستتمكن من إيصال ما في قلبك للآخرين وهو ما يمنحك فرصة مميزة لبناء علاقة رومانسية قائمة على احترام احتياجاتك الخاصة.

برج القوس (23 نوفمبر - 21 ديسمبر)

هذه سنة كبيرة بالنسبة لمواليد برج القوس. الكوكبة السماوية الشاملة التي يمثلها القنطور ذو القوس (الرامي السماوي) ليست هي التأثير الوحيد في اللعب. في شهر أبريل، عندما يجتمع كوكب المشتري، حاكمك، مع أورانوس، ستشعر بأن حياتك تتغير بطرق مثيرة.

يشجعك تقارب كوكب المشتري وأورانوس في أبريل على القيام بالأشياء بشكل مختلف. يتعلق الأمر باختيار خيارات جديدة ومثيرة تقدم طرقًا أكثر إلهامًا للمضي قدمًا، مع الاستمرار في احترام التزاماتك.

أما عن الحياة العاطفية فهذا العام سيجلب لك المزيد من الحب إلى حياتك وقد يؤدي ذلك إلى تصرفات ستفاجئك.

برج الجدي (22 ديسمبر - 20 يناير)

خلال هذا العام، يكمن سحرك في الطريقة التي تربط بها الخيال بالمنطق، والإبداع مع التطبيق العملي، والأفكار الحكيمة مع الإصرار. ولهذا السبب فإن التقارب بين كوكب المشتري وأورانوس في أبريل مثير للغاية.

كما أنه خلال الأشهر القادمة سيقدم لك الكون الموارد اللازمة لتغيير حياتك. فأنت الآن أكثر قدرة على التكيف مما تعتقد. وعندما يتغير كوكب المشتري في شهر مايو، ستكون أكثر قدرة على التأقلم.

ستتمتع أيضًا بالإبداع والتفاؤل والحرية في اغتنام الفرص وتحقيق إمكاناتك بطرق لم تحلم بها من قبل.

أما عن الحياة العاطفية، فإذا سمحت لشخص ما برؤية جانبك الناعم، فسوف تمنحه فرصة ليقدم لك الراحة التي تبحث عنها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عام 2024 أورانوس بلوتو كوكب المشترى خلال هذا العام الطریقة التی فی شهر أبریل فی عام 2024 فی أبریل وفی شهر وهو ما

إقرأ أيضاً:

السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!

الواثق كمير

[email protected]
تورونتو، 9 ديسمبر 2025

المقدمة
منذ انفصال جنوب السودان عام 2011، واجه السودان منعطفًا تاريخيًا حاسمًا أصبحت فيه بنية الدولة أكثر هشاشة من أي وقت مضى. وفي مطلع عام 2013، وفي ظل توتر سياسي متصاعد وأزمة اقتصادية خانقة وتنامٍ ملحوظ للنزاعات في الأطراف، نشرت ورقة تحليلية تناولت مستقبل الدولة السودانية عبر ثلاثة سيناريوهات رئيسية: 1) إما بقاء الوضع حينئذٍ على ما هو عليه مع إصلاحات شكلية، أو 2) انزلاق البلاد نحو تفكك مُتدرّج للدولة، أو 3) الوصول إلى تسوية سياسية شاملة تُعيد تأسيس الشرعية وتمنع الانهيار. (الواثق كمير، “الكرة في ملعب الرئيس: تفكك الدولة السودانية ….السيناريو الأكثر ترجيحاً!”، سودانايل، 11 فبراير 2013).
لم تكن الورقة محاولة للتنبؤ بقدر ما كانت قراءة لبُنية الأزمة ولمنطقها الداخلي، حيث أكدت أن تجاهل متطلبات التسوية التاريخية—باعتبارها المدخل الوحيد لمعالجة جذور الصراع—سيجعل من سيناريو التفكك هو الأكثر احتمالاً. ومع اندلاع الحرب في أبريل 2023، وتغير طبيعة النزاع بشكل جذري، تبرز الحاجة لإعادة ربط اللحظة الراهنة بالسيناريوهات التي عُرضت في 2013، ليس للمقارنة التاريخية فحسب، بل لاستخلاص الدروس العملية التي يمكن أن تُسهم في وقف الحرب وصياغة مسار جديد لإعادة تأسيس الدولة.

تفكك الدولة: السيناريو الأكثر ترجيحاً!

حرب أبريل 2023 لم تكن مجرد تصعيد جديد للصراع، بل شكلت منعطفًا نوعيًا في مسار النزاعات السودانية. ظهور لاعب جديد على المسرح، قوات الدعم السريع، وتحالفه العسكري والسياسي مع جهات محلية وإقليمية، وتسيطره على كامل إقليم دارفور وأجزاء من غرب وجنوب وشمال كردفان وجنوب النيل الأزرق، مع إعلان حكومة ودستور لدولة، جعل الواقع السياسي والجغرافي أكثر تعقيدًا. وبينما الانفصال السلمي قد لا يكون ممكنًا—مخالفًا لما حصل في جنوب السودان—يظل سيناريو تفكك الدولة الأكثر ترجيحاً.

ثلاثة عوامل رئيسة تعزز هذا الترجيح:

التدخل الإقليمي وتضارب المصالح: تشاد وإثيوبيا وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان، بدعم من الإمارات، من جهة، ومصر وإرتريا من جهة أخرى، تشارك في الصراع بشكل مباشر وغير مباشر. خاصة بعد سيطرة الدعم السريع على حقول النفط في منطقة هجليج، وخروج الفرقة العسكرية للجيش السوداني، ودخول الجيش الشعبي من جنوب السودان والتنسيق المشترك مع الدعم السريع لحماية المنشآت الحيوية. هذا التعقيد الإقليمي يجعل من إدارة الأزمة الداخلية دون تفكك الدولة أمراً بالغ الصعوبة.

إمكانية انفجار صراعات محلية جديدة:
بافتراض سيطرة الدعم السريع على كل دارفور وأجزاء من كردفان، وحتى في حال توجهه نحو انفصال هذه المناطق، فإن غياب توافق شعبي وسياسي حول تقرير المصير كما حدث في الجنوب يفتح الباب أمام حرب “أهلية” جديدة بين مجموعات دارفور الأخرى ذات الأصول الأفريقية (الزغاوة، الفور، المساليت، البرتي، الداجو، التنجر، التامة، الميدوب، الفلاتة، القرعان، وغيرهم) وبين حواضن الدعم السريع الاجتماعية من ذوي الأصول العربية. ذلك، بجانب أنّ هناك الحركات المسلحة التي تتباين مواقفها السياسية من هذه الحرب ومستقبل دارفور، مما قد يُنبئِ باستمرار النزاع. هذا الصدام الداخلي يزيد احتمالات التفكك ويؤكد هشاشة الدولة.
الشروخ داخل التحالفات العسكرية والسياسية: تبرز احتمالات تصدع داخل التحالف الحكومي بين الجيش السوداني والحركات المُشكلّة ل “القوة المشتركة”، بجانبِ المجموعات المسلحة الأخرى المُقاتلة مع الجيش في شرق ووسط وشمال البلاد، في سياق التنافس على الأنصبة في السلطة والثروة. بينما ليس من المستبعد أنّ هذا التصدع قد يُصيب التحالف العسكري لقوات الدعم السريع مع الجيش الشعبي شمال وحركات دارفور المنشقة النى انضمت إلى تحالف “تأسيس”، ما ينذر بتفكك الدولة على الصعيد العسكري والسياسي، ويعقد جهود السيطرة على كامل التراب الوطني وإعادة الشرعية، حيث تصبح الولاءات متناقضة والمصالح متضاربة، مما يُضعف القدرة على إدارة الدولة بشكلٍ موحد وفعال.
بالنظر إلى هذه العوامل، يبدو أن السودان بعد أبريل ليس على حافة الانقسام فحسب، بل على طريق خطير نحو تفكك الدولة—الذي طرحته في ورقة 2013— الذي ما زال هو السيناريو الأكثر ترجيحاً بعد حرب أبريل، يعكسه واقعٌ متناميٌ على الأرض.

الخاتمة
ما كشفته الحرب ليس مجرد أزمة عابرة بل تحذير صارخ بأن وحدة الدولة السودانية مهددة على نحوٍ غير مسبوقٍ. فبعد مرور أكثر من عقد على السيناريو الذي رسمته في الورقة التحليلية لعام 2013، حول تفكك الدولة أصبح أقرب من أي وقتٍ مضى، مُعززاً بتدخلات إقليمية مُعقدة، صراعات داخلية حادة بين المكونات المجتمعية والسياسية، وشروخ في التحالفات العسكرية. اليوم لا يمكن معالجة الوضع عبر الإجراءات الشكلية أو الحلول الجزئية. إنّ ترجيح كفة تفكك الدولة يُحتم على القيادات السياسية وصانعي القرار التفكير بجدية في مسارات حل سلمي شامل، يُعيد تأسيس الشرعية، ويضع الأسس لانتقال مستدام يحمي السودان من الانهيار الكامل.
فبدون تبني مسار تسوية سياسية شاملة قادرة على دمج كل الأطراف، واستعادة الدولة من جديد، ستظل المخاطر قائمة، والبدائل محدودة، فيما يعاني الشعب السوداني من آثار النزاع وتشتت السلطة وفقدان المؤسسات. إنّه اختبار حقيقي لقدرة الدولة السودانية على تجاوز أخطر أزماتها منذ الاستقلال.

الوسومالواثق كمير

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم.. توقعات الأبراج الجمعة 12 ديسمبر 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025: برج الثور.. مستقبلك العاطفي على المحك
  • تحذيرات قاسية ورسائل فلكية.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025
  • بالفيديو.. ياسر مدخلي لـ"ياهلا بالعرفج": مسرح الخشبة هو الحياة الموازية التي نتمناها ونبحث عنها ونصلح فيها ما نعجز عن إصلاحه في الحياة!
  • السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025
  • السرطان: سيُقدّر من حولك سلوكك.. توقعات الأبراج حظك اليوم الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
  • برج القوس .. حظك اليوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025: استقرار مالي
  • توقعات الأبراج حظك اليوم الثلاثاء 9 ديسمبر 2025
  • ضبط محام بسوهاج بتهمة بيع قطعة أرض مرتين وتهديد المشتري| فيديو