العزي: اليمن ستواصل منع كل السفن المتجهة للكيان
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
جاء ذلك في تعليقه على بيان ما يسمى الدول ١٢
وقال العزي في تغريده له على منصة(x) على المسؤولين في أمريكا وبريطانيا ومن لف لفهم من الدول المعادية للإنسانية الإبتعاد عن المشروبات الرديئة عند كتابة البيانات حول اليمن
- على المسؤولين في أمريكا وبريطانيا-ومن لف لفهم من الدول المعادية للإنسانية-الإبتعاد عن المشروبات الرديئة عند كتابة البيانات حول اليمن
- إن اليمن ستواصل على نحو صارم ومضاعف العمل على منع كل السفن المتجهة للكيان الصهيوني المجرم مهما كان الثمن حتى رفع الحصار الوحشي عن سكان غزة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
العليمي يبحث مع سفراء فرنسا وبريطانيا وأمريكا أوضاع المحافظات الشرقية
بحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد محمد العليمي، الأحد، مع سفيرتي الجمهورية الفرنسية كاترين قرم كمون، والمملكة المتحدة عبدة شريف، والقائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة جوناثان بيتشيا، مستجدات الأوضاع المحلية، وبالأخص التطورات الأخيرة في المحافظات الشرقية لليمن.
وجدد العليمي تقديره العميق لمواقف الدول الثلاث الداعمة للشعب اليمني وقيادته الشرعية، مؤكداً استمرار دعمها لمسار الإصلاحات الاقتصادية وتعزيز المركز القانوني للدولة. كما وضع السفراء في صورة الجهود الرامية لاحتواء التطورات في المحافظات الشرقية، مشيراً إلى الدور السعودي في قيادة مساعي التهدئة بمحافظة حضرموت، ودعم الدولة الكامل لتهيئة الظروف لتطبيع الأوضاع وحماية المنشآت السيادية، وضمان تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين.
وأشار العليمي إلى أن التحديات المباشرة لجهود التهدئة تهدد المكاسب على صعيد الاستقرار الاقتصادي، انتظام صرف المرتبات، وتحسين الخدمات الأساسية، داعياً إلى عدم السماح لأي صراعات جانبية بأن تصب في مصلحة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران والتنظيمات الإرهابية المتحالفة معها.
وعبر الرئيس عن ثقته بقدرة المكونات الوطنية، وجهود الأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية والإمارات، على مواجهة كافة التحديات والحفاظ على التركيز على المعركة المصيرية لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام للشعب اليمني.
من جانبهم، جدد سفراء فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، بحسب ما نقلته وكالة سبأ الرسمية، التزامهم بدعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، والحفاظ على وحدة واستقرار اليمن وسلامة أراضيه، مؤكدين أهمية تنسيق الحكومة مع المجتمع الإقليمي والدولي لضمان استمرار الدعم على جميع المستويات.