اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مدينة رياضية بمواصفات عالمية
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسي»: منتخب مصر قوة ناعمة كبيرة
- الرئيس للاعبين: حافظوا على صورتكم جميلة ونقية.. ومصر تستحق تكسبوا علشانها.. وبذلنا جهداً كبيراً لإنشاء بنية رياضية بالمعايير العالمية
- المدينة ضمن قائمة «العشر الأفضل عالمياً» وتلبي متطلبات البطولات الدولية.
- «السيسي» يهنئ الأقباط بعيد الميلاد: وحدتنا ركيزة التنمية
- الرئيس في برقية للبابا تواضروس: تماسُك النسيج الوطني للشعب العظيم هو درعه الحامي وحصنه المنيع
-الوثائقية.. «الفخ.. قبل أن يُجندوا صغارك»
- فيلم وثائقي مستوحى من قصة حقيقية ويقدم حلولاً لحماية الشباب من التطرف
- رئيس القناة: المعركة مع الجماعات الإرهابية ليست أمنية وإنما فكرية
-مصر تجدد رفضها تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم
- تنسيق «مصري - فرنسي» لمنع توسيع رقعة الصراع في قطاع غزة وتهديد استقرار المنطقة
-«مدبولي»: منظومة الشكاوى تخفف عن المواطنين وتعزز الشفافية
- «الرفاعي»: رصدنا 130 ألف شكوى خلال ديسمبر وعملنا على تذليل عقبات عملاء القطاع المصرفي
- «مدينة رياضية» بمواصفات عالمية
- الرئيس يتفقد «مصر الدولية للألعاب الأولمبية» بالعاصمة الإدارية
- «السيسي»: منتخب كرة القدم قوة ناعمة كبيرة.. والرئيس للاعبين: حافظوا على صورتكم جميلة ونقية.. ومصر تستحق تكسبوا علشانها.. واحتراف 7 مصريين في أوروبا شئ مشرف.. وبذلنا جهداً كبيراً لإنشاء بنية رياضية.. والمدينة الأولمبية تضم 22 منشأة طبقاً للمعايير العالمية فى كل الألعاب
- المدينة الأولمبية ضمن «الأفضل في العالم»
- 39 مليار جنيه تكلفة الاستثمار في البنية التحتية الشبابية والرياضية خلال 9 سنوات
-«أولمبياد 2036» ضربة البداية الحقيقية
- المدينة الجديدة تلبي متطلبات الدورات والبطولات.. وكل الألعاب في الصورة
- المدينة الأولمبية الجديدة.. قِبلة الرياضة العربية والعالمية
- استاد عالمي يتسع لـ93 ألف مشجع.. وملاعب لكل الألعاب.. ومستشفى للطب الرياضي.. وشوارع متسعة وسينما ومسرح للترفيه عن الجمهور
- شبكة طرق مميزة تسهل الوصول إلى المدينة والملاعب.. وفنادق 5 نجوم لإقامة الفرق وكل الزائرين
- رئيس لجنة الشباب بـ«النواب»: «مصر الأولمبية» تضعنا في مصاف المنشآت الرياضية الكبرى
- محمود حسين: زيارة الرئيس السيسي للمنتخب الوطني دفعة معنوية كبيرة لأبطال أفريقيا
- حققنا 2800 ميدالية في 4 سنوات.. وبلغ عدد المستفيدين من البرامج والأنشطة الرياضية 16.8 مليون شاب
- «الفخ.. قبل أن يُجندوا صغارك»
- «الوثائقية» تواجه الإرهاب ببث فيلم مستوحى من قصة حقيقية
- «مواقع التواصل والألعاب الإلكترونية» وسائل الإرهابيين لاستقطاب الشباب
- «الفيلم» يسلط الضوء على طرق تواصل التكفيريين مع الشباب.. ويقدم رؤى وحلولاً للمجتمع لحماية النشء.. ويوجه نصائح للأسرة لدعمها فى حماية الأبناء ويكشف دور الأزهر الشريف في رصد الحالات وعقد جلسات مع الضحايا لمواجهة الحجة بالحجة.. ويعتمد على الدراما لتوصيل الفكرة بسهولة للمشاهدين
- «الأزهر»: يجب تعزيز الوعي والتثقيف حول خطر التطرف وتأكيد قيم التعايش السلمي
- «عفيفي»: علينا الاهتمام بمناقشة الأفكار المغلوطة والرد عليها والتحذير منها
و«هندي»: يجب إعداد برامج لتوعية الأطفال من سن 3 سنوات بالأمور الدينية الصحيحة
- «تربويون»: الأفلام الوثائقية تُبطل سموم إعلام المتطرفين وتحفظ تماسك الأسرة
- «وليد»: الإرهابيون يستخدمون الرقمنة الإعلامية لنشر أفكارهم.. و«عوض»: نعول عليها في تحقيق السلامة المجتمعية وتنوير عقول الأبناء
- رئيس قناة الوثائقية: الفيلم الجديد جرس إنذار.. وحجر أساس في جدار صناعة الوعي
- المخرج شريف سعيد: جميع أعمال القناة تناسب أفراد الأسرة المصرية وتحقق الاستمتاع بالمحتوى
- 11 مليار جنيه حصيلة بيع شهادتي الادخار لـ «الأهلي ومصر» في أول أيام الطرح
- «المركزي»: صافي عجز الأصول الأجنبية يتراجع 5.2 مليار جنيه
- «البلاتينية» و«طلعت حرب» مدتهما عام واحد بعائدين 23.5% شهريا و27% تصرف في نهاية مدة الشهادة
- المصرف المتحد يهدي أول عميل في 2024 «شهادة المليونير» احتفالاً بالعام الجديد
- «أبوظبي الإسلامي» يطلق خدمات خاصة متوافقة مع الشريعة
-مقال رأي لـ جرمين عامر، بعنوان: إبداع المؤثرين.. داخل مملكة الحيوانات
-في محبة المسيح
-«الوطن» تحتفي بعيد الميلاد وتستعرض عبر كُتابها رسائل للإنسانية
-مقال رأي لـ قداسة البابا تواضروس الثاني، بعنوان: الميلاد واستجابة الإنسان
-مقال رأي لـ حلمي النمنم، بعنوان: محبة مصرية
-مقال رأي لـ يوسف القعيد، بعنوان: المسيح في قريتي
-مقال رأي لـ أ.د. شوقي علام، بعنوان: احتفاء قرآني بميلاده
-مقال رأي لـ أ. د محمد مختار جمعة، بعنوان: التسامح منهج حياة
-مقال رأي لـ د. أسامة الحديدي، بعنوان: محمد والمسيح
-مقال رأي لـ القس د. أندريه زكي، بعنوان: « مِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ابْنى»
-مقال رأي لـ الأنبا تكلا، بعنوان: حياة السلام
-مقال رأي لـ الشيخ أحمد تركي، بعنوان: ذكرى الميلاد وهوية المصريين
- هنحارب السرطان.. «محمود» يعالج النفسية بـ«الموسيقى»
-«يا كحك العيد».. سيدات الصعيد يحتفلن أمام الفرن
-جبال الملح في بورسعيد.. «تريند شتوي» لعشاق التزلج
-«حالة خاصة».. غادة عادل: «التوحّد» سبب حماسي
- «مي» طبخت «محشي وممبار» للأمريكان: المصري «براند»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
ما بعد ماراثون الثانوية.. «صباح البلد» يستعرض مقال الكاتبة إلهام أبو الفتح
استعرضت الإعلامية نهاد سمير، في برنامج «صباح البلد» على قناة صدى البلد، مقالًا للكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، مدير تحرير جريدة «الأخبار» ورئيس شبكة قنوات ومواقع «صدى البلد»، المنشور في صحيفة «الأخبار» تحت عنوان: «ما بعد ماراثون الثانوية».
انتهت امتحانات الثانوية العامة، الأسبوع الماضي لكن القلق والترقب والانتظار لم ينتهِ.
بل ربما بدأ الآن.
مرحلة الانتظار – رغم صمتها الظاهري – مليئة بالتوتر، ومشحونة بالأسئلة:
هل سيكون المجموع كافيًا؟
هل تتحقق الأمنية والحلم بدخول الجامعة والكلية التي يحلم بها الطالب؟
طلاب الثانوية العامة كان الله في عونهم وعون أولياء الأمور فهم يواجهون عامًا دراسيًا ضاغطًا، في ظل نظام عانينا منه لسنوات يلقي العبء علي عام واحد ونتيجة امتحانات واحدة ومجموع قد يضيع بسبب التوتر والحالة النفسية التي يمر بها الطالب بسبب الضغوط التي يواجهها من الأسرة والمجتمع وكم الدروس الخصوصية التي تستنزف دخل الأسرة.
فما زال التقييم حتى الآن وحتي العام القادم يقوم على امتحان نهائي واحد، يختزل كل ما بذله الطالب في رقم.
ورغم أن قانون التعليم الجديد، تم إقراره لكن التطبيق سيبدأ العام بعد القادم ومازلنا في انتظار القرار الوزاري ليشرح لنا بعض النقاط الغامضة وكيف سيتم التطبيق الذي يعتمد على التقييم التراكمي ومسارات متنوعة.
القانون الجديد خطوة مهمة، ويؤشر على تحول في فلسفة التعليم من الحفظ والتلقين إلى التخصص والاختيار. لكنه لا يزال في بدايته، ويحتاج إلى مزيد من الشرح والتوعية داخل المدارس، وإعداد حقيقي للمعلمين، وضمان تكافؤ الفرص في التنسيق الجامعي بين جميع المسارات.
كما أن بعض تفاصيله، مثل فرض رسوم على تحسين الدرجات، تثير القلق لدى الأسر محدودة الدخل، وتستدعي مراجعة تضمن العدالة وتكافؤ الفرص للجميع.
أما طلاب الثانوية العامة هذا العام، فهم ضمن الدفعتين الأخيرتين في النظام القديم.
هم من عاشوا تحت ضغط المجموع، وتحملوا سنة كاملة من التوتر والخوف من المجموع.
لكن الحقيقة مختلفة.
فوراء كل نتيجة حكاية، ووراء كل رقم قصة لا تُرى.
بعض الطلاب ذاكروا في ظروف صعبة، وتخطاها بعضهم واجه تحديات نفسية أو أسرية، وهناك من حاول بصدق وقلوبنا معهم جميعا
ما يحتاجه هؤلاء ليس فقط شهادة، بل كلمة طيبة.
أن يجدوا من يقول لهم: "اجتهدت وحاولت ويبقي التوفيق من الله وهذا يكفي".
الجامعة ليست نهاية المطاف، والمجموع ليس كل شيء.
النجاح لا يُقاس فقط بالكليات، بل بالمسار الذي يختاره الإنسان، وان يجد مكانا في سوق العمل وهذا هو الأهم.