إلهام شاهين مقدمة التهنئة بعيد الميلاد: "مرتبطة جدا بالسيدة العذراء ومؤمنة بكل الرسل"
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
وجهت الفنانة إلهام شاهين، التهنئة إلى الأخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
إلهام شاهين تتصدر تريند يوتيوب لهذا السبب هكذا هنأت إلهام شاهين ليلى علوى بمناسبة عيد ميلادهاوقالت "إلهام شاهين" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، "أنا مرتبطة جدا بالسيدة العذراء مريم وأكثر أصدقائي مسيحيين".
وأضافت " مؤمنة بكل الأديان وكل الرسل وأحب حضور قداس عيد الميلاد مع أصدقائي المسيحيين، وأحيانا أصوم مع أصدقائي المسيحيين وهم أيضا يصومون معي في شهر رمضان".
وبسؤالها عن حالتها الصحية، أكدت أن صحتها طيبة، متابعة "الطبيب طلب مني إني اخس بسبب مشاكل في ركبتي وعملت رجيم قاسي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجيم العذراء السيدة العذراء شهر رمضان إلهام شاهين العذراء مريم عيد الميلاد عيد الميلاد المجيد الأخوة الأقباط قداس عيد الميلاد الاعلامية كريمة عوض إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
عادل نعمان: فكر ابن رشد انتصر في أوروبا.. والتخلف الفكري عندنا بسبب ابن تيمية
أكد الدكتور عادل نعمان، الكاتب والمفكر، أن الواقع الفكري في العالم العربي كان سيختلف جذريًا لو أن المدرسة الاعتزالية استمرت ولم يتم القضاء عليها، مشيرًا إلى أن القرار السياسي عبر التاريخ كان هو العامل الحاسم في توجيه مسار الدولة والفكر معًا.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الصدام الذي وقع بين المعتزلة وبين الخليفة المتوكل أدى إلى ملاحقتهم والقضاء عليهم، ما دفع بعضهم إلى اللجوء للتيار الشيعي بدافع التقية.
وأضاف أنه لو لم تظهر أفكار أبو حامد الغزالي وما تبعه من تيارات سلفية متشددة لتغير المشهد الفكري العربي تمامًا.
وشدد على أنه يعتمد العقل أساسًا للحكم على المسائل الخلافية، مستشهدًا بكلام الفيلسوف ابن رشد: "لا يمكن أن يعطينا الله عقولًا نفكر بها، ثم يضع شرائع تخالف هذه العقول".
وأوضح أن فكر ابن رشد انتصر في أوروبا، بينما ساد فكر ابن تيمية في العالم الإسلامي، وهو ما يعتبره أحد أسباب التخلف الفكري الحالي.
وأشار إلى أن ابن تيمية نفسه وُجهت إليه اتهامات بالزندقة في عصره، وتعرض للسجن 5 مرات، مؤكدًا أن استدعاء أفكاره في سبعينيات القرن الماضي كان لأسباب سياسية مرتبطة بمواجهة الاتحاد السوفييتي، حيث جرى جمع الأفكار المتطرفة كافة في كتب وُزعت على المقاتلين المتجهين إلى أفغانستان.
وأضاف أن الأحفاد اليوم يتعاملون مع هذا الميراث الفكري وكأنه الدين ذاته، رغم أنه نشأ لظروف سياسية وعسكرية مختلفة تمامًا. وأكد أن ابن تيمية عاش ظروفًا قاسية خلال فترة التتار، ولم يرَ العالم إلا بمنطق الثنائية نحن والعدو، ولذلك جاءت فتاواه مرتبطة بالحرب والصراع.
اقرأ المزيد..