شرطة عُمان السلطانية تحتفل بيومها السنوي وتخريج دورات من الضباط
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
◄ اهتمام سامٍ بتطوير المنظومة الأمنية والخدمية
◄ 650 نظامًا وخدمة إلكترونية تقدمها الشرطة
◄ 496 خدمة إلكترونية في نظام "بيان"
◄ 81% تراجعًا في حوادث الطرق على مدى 10 سنوات
مسقط- الرؤية
يرعى صاحب السُّمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع اليوم الأحد، احتفال شرطة عُمان السلطانية بيومها السنوي الذي يُوافق الخامس من يناير من كل عام، وتخريج دورات من الضباط المرشحين على ميدان الاستعراض العسكري بأكاديمية السلطان قابوس لعلوم الشرطة في ولاية نزوى، بحضور عدد من أصحاب السُّمو والمعالي الوزراء والمستشارين وقادة أسلحة قوات السلطان المسلحة وشرطة عُمان السلطانية والأجهزة الأمنية والعسكرية والمكرمين أعضاء مجلس الدولة وأصحاب السعادة أعضاء مجلس الشورى وأصحاب الفضيلة والسعادة والمديرين العامين بالمؤسسات والهيئات الحكومية وشيوخ وأعيان محافظة الداخلية وأولياء أمور الخريجين.
وتحظى شرطة عُمان السلطانية باهتمام كبير ودعم مستمر من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المُعظم القائد الأعلى- حفظه الله ورعاه- مما أسهم في تطوير منظومتها الأمنية والخدمية تحقيقًا لأهداف الرؤية الوطنية الرامية إلى ضمان الاستقرار والازدهار للوطن والمواطن.
وتحقق حجم المُنجَز المتحقق لشرطة عمان السلطانية، بفضل خُطط واستراتيجيات مدروسة وممنهجة وجهد دؤوب متواصل ورؤية واضحة شملت كافة تشكيلات الشرطة لبسط مظلة الأمن والأمان في ربوع الوطن وإيجاد أنظمة إلكترونية متكاملة وتقريب وتبسيط وتجويد الخدمات الشُرطية وتوطيد التكامل والشراكة مع المجتمع والمؤسسات العامة والخاصة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
شرطة الاحتلال تقتحم مقر انتخابات نقابة المحامين في بيت حنينا
اقتحمت عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي مقر مجمع النقابات في بلدة بيت حنينا بالقدس، اليوم السبت تزامنا مع سير انتخابات نقابة المحامين الفلسطينيين، ما أثار تساؤلات حول توقيت هذه الخطوة ودوافعها تزامنا أيضًا مع اقتحام جيش الاحتلال مخيم قلنديا شمال القدس.
وبحسب وكالة وفا الفلسطينية، أفادت مصادر محلية بأن قوات الشرطة اقتحمت المقر وباشرت في تدقيق هويات جميع المتواجدين داخله ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل قامت الشرطة أيضًا باستدعاء عوض السلايمة، عضو إقليم حركة "فتح" في القدس، للتحقيق معه على خلفية تواجده في المقر الانتخابي.
ولا تزال قوات شرطة الاحتلال متواجدة في المكان حتى اللحظة، مما يعكس تصعيدًا مستمرًا من جانب سلطات الاحتلال ضد المؤسسات الفلسطينية في القدس المحتلة، ويُنظر إلى هذه الأفعال على أنها محاولة واضحة للتدخل في عمل هذه المؤسسات وعرقلة أنشطتها الطبيعية، بما في ذلك العملية الديمقراطية لانتخابات النقابات المهنية.