زعمت وسائل إعلام عبرية اليوم الأحد ان إسرائيليا قتل بالرصاص في الضفة الغربية شمال رام الله.

وأفادت صحيفة تايمز أوف إسرائيل بأن شرطة وجيش الاحتلال الإسرائيلي أطلقا عملية مطاردة واسعة النطاق للمشتبه بهم، وبحسب ما ورد قامت بوضع حواجز طرق حول رام الله، في أعقاب إطلاق النار على شارع 465 شرق منطقة عطاروت الصناعية.

وقالت شرطة الاحتلال إنه يتم البحث عن الدافع وراء إطلاق النار الذي جاء وسط تصاعد العنف في الضفة الغربية مع دخول المنطقة في حالة من الفوضى بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مقتل إسرائيلي إطلاق نار شمال رام الله الضفة الغربية جيش الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: وفد إسرائيلي يتوجه إلى القاهرة لبحث “فتح معبر رفح”

إسرائيل – ادعت هيئة البث العبرية الرسمية، مساء السبت، أن وفدا أمنيا إسرائيليا سيتوجه الأحد، إلى القاهرة لمناقشة “إعادة فتح معبر رفح الحدودي مع غزة بهدف إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع”.

وفي 7 مايو/ أيار الجاري، سيطرت إسرائيل على الجانب الفلسطيني مع معبر رفح الحدودي مع مصر بعد عملية عسكرية تجاهلت كل النداءات الدولية، وردت القاهرة برفض التنسيق مع تل أبيب بشأن المعبر، واتهامها بالتسبب في كارثة إنسانية بالقطاع.

وقالت هيئة البث عبر موقعها الإلكتروني، السبت، إن “الوفد سيعقد اجتماعات أمنية مع مسؤولين مصريين وأمريكيين في القاهرة الأحد”.

وزعمت الهيئة، أن إسرائيل أبلغت مصر، بأنها مستعدة لسحب قوات الجيش الإسرائيلي من المعبر ووضعها في مكان أبعد وفقاً للاعتبارات العملياتية.

وادعت الهيئة أن إسرائيل “لم تعد تستبعد إمكانية قيام الفلسطينيين بإدارة المعبر”.

وتجري محادثات فتح المعبر في ظل توترات أمنية بين إسرائيل ومصر بسبب الاجتياح البري لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، واحتلال معبرها، وحادث مقتل جندي مصري برصاص الجيش الإسرائيلي، الاثنين الماضي.

والخميس، ادعت هيئة البث الإسرائيلية أن القاهرة وتل أبيب اتفقتا “بشكل مبدئي” على إعادة فتح معبر رفح لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، فيما نفى مصدر مصري بارز صحة تلك الأنباء.

والاثنين الماضي، أعربت الرئاسة الفلسطينية عن استعدادها للعمل في معبر رفح، وفق اتفاقية سابقة لتشغليه بوجود مراقبين دوليين، جرى توقيعها عام 2005.

وبموجب “اتفاق فيلادلفيا” الذي وقعته إسرائيل مع مصر عام 2005 بعد انسحابها من قطاع غزة، وتعتبره تل أبيب ملحقا أمنيا لاتفاقية “كامب ديفيد”، انسحبت إسرائيل من المحور الفاصل بين غزة ومصر، وسلمته مع معبر رفح إلى السلطة الفلسطينية.

وعام 2007، سيطرت حركة الفصائل على غزة، وخضع محور فيلادلفيا والمعبر لهيمنتها، فيما فرضت إسرائيل حصارا خانقا على القطاع.

وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة أكثر من 118 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.

وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل تطالبها بوقف هجومها على رفح، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”، و”تحسين الوضع الإنساني” بغزة.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: إصابة شخصين في سقوط صاروخ بكريات شمونة شمال إسرائيل
  • إعلام عبري: مقتل إسرائيلي في «نهاريا»
  • تقرير عبري: هجمات حزب الله على شمال إسرائيل تزايدت واشتدت في شهر مايو
  • إعلام إسرائيلي: إطلاق 15 صاروخًا من جنوب لبنان باتجاه الجليل الأعلى بمستوطنة مرجليوت
  • إعلام عبري: وفد إسرائيلي يتوجه إلى القاهرة لبحث “فتح معبر رفح”
  • إعلام غزة الحكومي: أي اتفاق لوقف إطلاق النار يعد "منقوصا" طالما لا يتضمن فتح كل المعابر
  • إعلام عبري: حزب الله يوسع خط النار
  • حزب الله وسّع عملياته.. إعلام عبري: إطلاق 100 صاروخ على المستوطنات في الجليل الغربي
  • إعلام عبري: حريق شمال فلسطين المحتلة إثر إطلاق صواريخ من لبنان
  • تفاصيل جديدة عن مقتل جندي إسرائيلي دهسا بنابلس.. أصيب في غزة