يلتقي الفريق الأول لكرة القدم بنادي نابولي أمام نظيره فريق تورينو، مساء اليوم الأحد، في اللقاء الذي سيجمع بينهما ضمن منافسات بطولة الدوري الإيطالي.

وتقام مباراة نابولي أمام نظيره فريق تورينو، ضمن منافسات الجولة التاسعة عشر من عمر بطولة الدوري الإيطالي.

موعد مباراة نابولي أمام تورينو في الدوري الإيطالي

ومن المقرر أن تنطلق المباراة في تمام الساعة الرابعة عصرًا بتوقيت القاهرة، الخامسة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، السادسة مساءً بتوقيت الإمارات.

 

كشاف الكان... أيو يطارد الأرقام القياسية في كوت ديفوار ايهاب جلال يعلن قائمة الإسماعيلي لمواجهة الداخلية في كأس رابطة الأندية

وتذاع مباراة نابولي أمام تورينو، عبر شبكة قنوات AD Sports Premium، التي تمتلك البث الحصري لجميع مباريات بطولة الدوري الايطالي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

تردد القنوات الناقلة لمباراة نابولي ضد تورينو في الكالتشيو

تردد قناة أبو ظبي الرياضية

التردد: 12091

الاستقطاب: أفقي

معدل الترميز: 27500

تصحيح الخطأ: 5/6.

تردد قناة Abu Dhabi Sports HD

القمر الصناعي: نايل سات.
التردد: 12091.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
الجودة: HD.

تردد قناة أبو ظبي الرياضية 2 SD على النايل سات

القمر الصناعي: النايل سات.
التردد: 12226.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
الجودة: SD.

تردد قنوات أبو ظبي الرياضية 3 و4 على نايل سات

القمر الصناعي: NileSat.
التردد: 12467.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
الجودة: HD.

تردد قنوات أبو ظبي الرياضية HD الجديد 1،2،3 عرب سات

القمر الصناعي: عرب سات.
التردد: 11804.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
الجودة: HD.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كرة القدم الدورى الايطالى كوت ديفوار القنوات الناقلة مكة المكرمة

إقرأ أيضاً:

أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر

حين يُواجه صحفي أو مواطن خطر السجن بسبب رأي أو منشور، فإن السؤال لا يجب أن يكون: "ماذا قال؟" بل: "هل تستحق الكلمة القيد؟"، هنا، لا نتحدث عن مضمون ما كُتب أو مدى الاتفاق معه، بل عن وسيلة العقوبة، وتناسبها، ومبدأ دستوري لا يجوز التنازل عنه: لا حبس في قضايا النشر.

هذا المبدأ لم يعُد مجرد مطلب نقابي أو حقوقي، بل أصبح نصًا صريحًا في المادة 71 من الدستور المصري، التي تحظر توقيع عقوبة سالبة للحرية في الجرائم التي تُرتكب بطريق النشر أو العلانية، باستثناء ثلاث حالات فقط هي التحريض على العنف، التمييز، والطعن في الأعراض، ويعززه ما التزمت به الدولة المصرية بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي يحظر بدوره سلب الحرية بسبب التعبير، إلا في أضيق الحدود.

ومع ذلك، لا تزال هناك أحكام تصدر وتُنفذ في قضايا لا تنطبق عليها هذه الاستثناءات، ما يثير قلقًا مشروعًا بشأن توسع التأويل القانوني، وتحويل الخطأ في التعبير إلى جريمة موجبة للعقوبة الجنائية.

قد يخطئ صحفي في تناول قضية حساسة، أو يسيء مواطن التعبير في منشور، أو يكتب ما يراه دفاعًا عن حق إنساني، فينتهي الأمر إلى تشهير غير مقصود، لكن هل يكون الرد هو السجن؟ وهل الحبس هنا يُحقق رد اعتبار أم يضيف عبئًا جديدًا على المجال العام؟

رفض الحبس لا يعني إعفاء من المسؤولية، بل يُطالب بتطبيقها من خلال أدوات تناسب طبيعة الفعل، فلا أحد فوق القانون، لكن لا يجوز استخدام القانون كأداة لإسكات الرأي أو معاقبة الكلمة، الخطأ في النشر يجب أن يُعالج، لا أن يُقمَع.

ولهذا، فإن العدالة تقتضي تفعيل وسائل محاسبة مدنية ومهنية، مثل: حق الرد، التعويض المدني، الإدانة النقابية، الحجب المؤقت للمحتوى، أو نشر اعتذار بنفس مستوى الانتشار، هذه الوسائل تضمن المحاسبة دون سلب الحرية، وتُراعي التوازن بين حرية التعبير وحقوق الآخرين.

بل إن العقوبة القاسية، حين تُطبّق على فعل رمزي كالنشر، قد تأتي بنتائج عكسية؛ ففي بعض الحالات، يُحوَّل المخطئ إلى ضحية، ويكسب تعاطفًا لا يستحقه، ما يُربك الرأي العام، ويُضعف ثقة الناس في حيادية منظومة العدالة.

فلسفة العقاب في أي نظام عادل تقوم على الإصلاح لا على الانتقام، وعندما تكون وسيلة الفعل هي الكلمة، يجب أن تكون وسيلة الرد عليها في نفس الفضاء، الحبس لا يُصلح الضرر، بل يُولّد الخوف والانكماش، ويهدد المناخ العام للنقاش والإبداع.

ورغم أن الصحفيين يواجهون هذا الخطر بشكل مباشر، فإن القضية لا تخصهم وحدهم؛ فالمواطن، والمعلم، وصانع المحتوى، وأي شخص يكتب على منصة مفتوحة، أصبح مُعرّضًا للمساءلة بقوانين النشر، وأي تضييق هنا لا يُصيب فئة مهنية، بل يطال المجتمع كله.

من الإشكاليات التي تتكرر في هذا السياق، تصاعد نبرة التشفي في الخصوم على حساب النقاش الموضوعي؛ فبدلًا من المطالبة بتطبيق القانون بروح العدالة، تتحول بعض الأصوات إلى استخدام العقوبة كأداة لتصفية الخلافات الفكرية أو الشخصية، حين يُوظَف القانون لتأديب المختلف، لا لتصحيح الخطأ، تتراجع الثقة في العدالة، ويتحوّل العقاب إلى وسيلة إخراس من يتعامل مع هذا النقاش كأنه يتعلق بمكانة الصحفيين أو امتيازاتهم يُخطئ التقدير، نحن لا ندافع عن فئة، بل عن حق عام، وعن حد أدنى من الأمان الفكري في المجال العام، الحبس في قضايا النشر لا يُهدد مهنة، بل يُقوّض الديمقراطية نفسها.

الخطأ في النشر يُحاسب، لكن لا يُسجن، والمساءلة لا تعني العقاب الجنائي، بل الإجراءات المهنية والقانونية التي تضمن الانصاف، لا الردع.

رفض الحبس في قضايا النشر ليس رأيًا سياسيًا، ولا موقفًا عاطفيًا، بل ضرورة قانونية تحترم الدستور، وتُحصّن المجال العام من الخوف والجمود، الكلمة تُجابَه بالكلمة، والخطأ يُرد عليه بالقانون، لا بالقيد.

مقالات مشابهة

  • أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر
  • القادسية يفاوض نجم نابولي
  • إحداها مجانية.. القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز وصن داونز في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا
  • القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز وصن داونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا
  • مداهمات وتوقيفات... الجيش يهدم معامل لتصنيع الكبتاغون
  • تردد القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز ضد صن داونز اليوم الأحد
  • قنوات مفتوحة لمباراة إنتر ضد باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • الترددات الناقلة لمباراة إنتر ضد باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • القنوات الناقلة لمباراة إنتر ضد باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون»