اكتشاف العناكب الأكثر سمية في العالم بأستراليا
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تم اكتشاف أكبر عينة ذكرية من أكثر العناكب سمية في العالم، وهي عنكبوت الشبكة القمعية. على الساحل الشرقي لأستراليا، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس.
وتم تسليم العنكبوت، الملقب بـ “هرقل”، والذي يبلغ طوله 7.9 سم، إلى حديقة الزواحف الأسترالية. التي تدير برنامجًا مضادًا للسموم منذ عام 1981 لعلاج لدغات العنكبوت على شبكة الإنترنت.
وقالت الحديقة “الذكور بشكل عام أصغر بكثير من الإناث. لكن هرقل كبير مثل أكبر أنثى عنكبوت على شكل شبكة قمع تلقيناها”.
وقالت إيما تيني، الموظفة في حديقة الزواحف الأسترالية، لوكالة أسوشييتد برس: “لقد اعتدنا على الحصول على عناكب كبيرة جدًا. على الشبكة القمعية، لكن الحصول على واحدة بهذا الحجم يشبه الفوز بالجائزة الكبرى”.
وتحظى العينات الذكورية بتقدير خاص من قبل الباحثين في برنامج مكافحة السموم. لأن “الإناث سامة، لكن الذكور أثبتوا أنهم أكثر فتكًا”.
يقول المتنزه: “مع وجود ذكر بهذا الحجم في مجموعتنا، يمكن أن يكون إنتاج السم الخاص به هائلاً وذو قيمة كبيرة للغاية”.
منذ أن بدأ برنامجه في عام 1981، لم يتم تسجيل أي حالة وفاة. ناجمة عن لدغات عنكبوت الشبكة القمعية في أستراليا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سمية صفوت: هناك أشخاص جاهزين لقيادة الإسماعيلي فور سحب الثقة من مجلس أبوالحسن
أكدت سمية صفوت عضو الجمعية العمومية للنادي الإسماعيلي أن المجلس الحالي بقيادة نصر أبوالحسن باع الفريق بالأساسيين والاحتياطي خلال السنوات الأخيرة، مشيرا إلى أن لاعبي 2005 و 2007 هما اللاعبين الذين يشاركون مع الفريق.
وقالت عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار: مجلس الإسماعيلي الحالي يعاني من أزمات كثيرة، وهناك انشقاق واضح بينهم، والنادي لو هبط هذا الموسم لن يتم انقاذه مجددًا. والجمعية العمومية قررت رحيل هؤلاء العناصر في المجلس الحالي، والبديل موجود بالطبع.
وأضافت: النادي الإسماعيلي بالنسبة لنا (وطن)، وهناك العديد من المشاكل في المجلس الحالي، وسيتم سحب الثقة منهم غدًا.
وواصلت: لن أذكر أي أسماء تستطيع انقاذ الإسماعيلي حاليا، ولكن بعد رحيل هذا المجلس هناك أشخاص قادرين على قيادة الدراويش، نجحنا في اقناعهم بخوض الانتخابات القادمة، من أجل اعادة النادي للمسار الصحيح.
وختمت حديثها: لا أعرف سر تمسك المجلس الحالي بالبقاء حتى الآن، الجميع يرى ضرورة رحيلهم منذ فترة طويلة وقبل القيد المحلي لضم صفقات جديدة، لكنهم حبوا الكرسي ورفضوا الرحيل لأجل مصلحة النادي.