أعلنت السلطات الأمريكية، عن مقتل 4 أشخاص إثر إطلاق النار عليهم في مدينة هامبتون بولاية جورجيا، وذلك وفقا لما نقلته وكالة «شينخوا» اليوم الأحد.

أخبار متعلقة

بايدن: واثق أن بمقدور أمريكا بيع مقاتلات «F16» لتركيا

لماذا لا يتم تداول العقود مقابل الفروقات في أمريكا؟

رئيس «الأسقفية» يترأس صلوات القداس الإلهي لرعية ميانمار

رابطة «آسيان» ترفض الجلوس مع حكومة ميانمار في محادثات بتايلاند (تفاصيل)

روسيا تهدد: إذا أمدت أمريكا أوكرانيا بقنابل عنقودية سنستخدم أسلحة مماثلة

أمريكا ترحب بإبرام العراق اتفاقا ضخما للطاقة مع توتال إنرجيز

الأمم المتحدة تتهم جيش ميانمار بانتهاك حقوق الانسان وتدعوه للتوقف

هزة أرضية بقوة 2ر4 درجة تضرب ميانمار

من جانبه، أوضح قائد شرطة المدينة، جيمس تورنر خلال مؤتمر صحفى، أن القتلى 3 رجال وإمرأة، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تباشر التحقيقات لكشف ملابسات الحادث.

وذكرت تقارير إعلامية، أن الشرطة لاتزال تبحث عن المشتبه به، والذى يدعى أندريه لونجمور، وهو من السكان المحليين ويبلغ من العمر 41 عاما. ونشر قسم شرطة هامبتون صورة ووصف للمشتبه به وأنه يقود سيارة أكاديا سوداء اللون من إنتاج عام 2017 ويحمل مسدسا أسود.

وطلب المسؤولون من أي شخص لديه معلومات عن حادث إطلاق النار الاتصال بالشرطة، محذرة من محاولة الاقتراب منه قائلة «لا تقتربوا، اتصلوا بالرقم 911 إذا رأيتموه».

ووفقا لمنظمة «أرشيف العنف المسلح» والمتخصصة في رصد حالات إطلاق النار بالولايات المتحدة، فإنه وقع ما لا يقل عن 382 حادث إطلاق نار جماعي في جميع الانحاء الأمريكية حتى الآن هذا العام .

وفى سياق آخر، أعلن فريق الإعلام التابع لمجلس إدارة الدولة في ميانمار، عن وقوع انفجار أمام متجر للذهب في السوق الرئيسى لبلدة «لاشيو» بولاية «شان»، ما أسفر عن إصابة 14 شخصا .
وأوضح فريق الإعلام أن عبوة ناسفة، كانت مخبأة داخل دراجة نارية متوقفة، قد تم تفجيرها أمام المتجر، مشيرة إلى إجراء عمليات بحث وتحقيق، لكشف ملابسات الحادث وتعقب المنفذين.

حادث إطلاق نار فى أمريكا حادث إطلاق النار فى الولايات المتحدة ولاية جورجيا تفجير في ميانمار أرشيف العنف المسلح سقوط ضحايا فى عمليات إطلاق نار جرائم القتل

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين جرائم القتل إطلاق النار إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

“شعب لن ينكسر”.. قتلى و”نسف” بهجوم إسرائيلي لا يتوقف على غزة والأهالي يؤكدون: لا وقف للنار في القطاع

غزة – تواصل آلة القتل حصد الأرواح في قطاع غزة، إذ أفادت مصادر طبية بوصول 8 ضحايا إلى مستشفيات القطاع منذ صباح امس السبت وحتى ساعات العصر.

وتقول المصادر إنه “جرى انتشال شهداء من تحت الركام وآخرون استشهدوا متأثرين بجراحهم”، في بلدات بيت لاهيا، حي الزيتون وجباليا، في مشهد يؤكد أن النزف الفلسطيني ما زال مستمرا دون توقف.

فرغم الإعلان عن وقف لإطلاق النار، تعيش غزة واحدة من أكثر فصولها دموية وقسوة، حيث يثبت الواقع الميداني أن ما يسمى بـ”وقف النار” لا يتجاوز البيانات، بينما النار ما زالت تتساقط على رؤوس المدنيين، والبحر محاصر، والسماء مشبعة بالطائرات المسيرة، والحصار يخنق تفاصيل الحياة اليومية لأكثر من مليوني إنسان.

ومنذ ساعات الفجر الأولى، دوت انفجارات عنيفة في شرق مدينة غزة نتيجة تفجير روبوتات مفخخة، أعقبها قصف متواصل استهدف أحياء الشجاعية، التفاح، الزيتون، والشعف، في وقت واصل فيه الطيران الحربي غاراته على رفح وخانيونس والمغازي، بينما أطلقت الزوارق الحربية نيرانها بكثافة على قوارب الصيادين في بحر خانيونس، في مشهد يعكس استباحة إسرائيلية كاملة للبر والبحر معا.

وعاش الأهالي في أحياء غزة الشرقية ليلة قاسية، تخللتها أحزمة نارية، قنابل إنارة، نسف لمنازل سكنية، وإطلاق نار من طائرات “كواد كابتر” باتجاه البيوت، حتى في المناطق المصنفة “آمنة”. أصوات الانفجارات سمعت من شمال القطاع إلى وسطه، بينما كان القلق سيد المشهد، والأطفال يلتصقون بأمهاتهم، ينتظرون صباحا قد لا يأتي.

وخلال الساعات الماضية، سقط قتلى وجرحى في بيت لاهيا، جباليا، الزيتون، والبريج، بينهم مسنون وشباب، كما جرى انتشال جثامين من تحت أنقاض منازل دمرت منذ أيام، في وقت ما يزال فيه عشرات القتلى عالقين تحت الركام، عاجزة طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب القصف المتكرر وخطورة المناطق المستهدفة.

     أرقام دامية

وزارة الصحة في غزة أعلنت وصول قتلى وجرحى جدد إلى المستشفيات خلال الـ48 ساعة الماضية، مؤكدة أن عدد القتلى منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر 2025 ارتفع إلى مئات ونحو ألف إصابة، ما ينسف عمليا أي ادعاء بوجود تهدئة حقيقية على الأرض.

أما الحصيلة الإجمالية للعدوان، فقد تجاوزت سبعين ألف قتيل وأكثر من مئة وسبعين ألف جريح منذ السابع من أكتوبر 2023، في واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، ترتكب أمام أعين العالم.

    التجويع كسلاح

المأساة لا تتوقف عند القصف. فالحصار ما زال يخنق غزة، حيث كشف المكتب الإعلامي الحكومي أن الجيش الإسرائيلي سمح بإدخال 104 شاحنات غاز طهي فقط من أصل 660 شاحنة مقررة، أي ما يعادل 16% فقط من الاحتياج الفعلي.

هذا النقص الحاد حرم أكثر من 2.4 مليون إنسان من أبسط متطلبات الحياة اليومية، وأجبر مئات آلاف الأسر على الانتظار لأشهر للحصول على حصة لا تتجاوز 8 كيلوغرامات من الغاز، في ظل شلل شبه كامل للمطابخ، المخابز، والمرافق الصحية.

    عائلات تبحث عن أبنائها

الدفاع المدني في غزة وجه رسالة مؤلمة إلى منظمات حقوق الإنسان الدولية، محذرا من تفاقم أزمة المفقودين، حيث تعيش آلاف العائلات في قلق دائم، لا تعرف مصير أبنائها الذين خرجوا ولم يعودوا. معرفة المصير، كما يقول الدفاع المدني، باتت حلما بسيطا لعائلات أنهكها الانتظار والخوف.

    رغم كل شيء… غزة تصمد

في مقابل الموت اليومي والحصار الخانق، يواصل أهل غزة “صمودهم الاستثنائي”، بحسب مراقبين. “يشيعون شهداءهم، ينتشلون جثامين أحبتهم بأيديهم، يرممون ما يمكن ترميمه من بيوت مدمرة، ويصرون على البقاء فوق أرضهم مهما اشتد القصف والجوع”.

غزة اليوم لا تطلب شفقة، بقدر ما تصرخ في وجه العالم: هذا ليس وقف نار، بل حرب متواصلة بأدوات مختلفة… وهذا شعب، مهما اشتد النزف، لا ينكسر.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • روبيو وعبد العاطي يبحثان خطة إنهاء الصراع في غزة ووقف إطلاق النار في السودان
  • غضب مدرسي وشعبي يشعل شفاعمرو شمال إسرائيل عقب حادث إطلاق النار
  • الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال ارتكب 738 خرقًا بعد 60 يوما من وقف إطلاق النار
  • الإعلام الحكومي: خروقات الاحتلال بغزة التفاف خطير على وقف إطلاق النار
  • خلاف أمريكي إسرائيلي حول المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بغزة
  • نتنياهو يلتقي ترامب نهاية ديسمبر لبحث تنفيذ وقف إطلاق النار بغزة
  • اصطدام مروع على طريق باتنة - مروانة بالجزائر يخلف 14 مصابا
  • الحرس الثوري الإيراني: أي عدوان إسرائيلي جديد سيواجه برد أشد قسوة
  • المرحلة الثانية من اتفاق غزة تقترب ونتنياهو يقر بصعوبتها
  • “شعب لن ينكسر”.. قتلى و”نسف” بهجوم إسرائيلي لا يتوقف على غزة والأهالي يؤكدون: لا وقف للنار في القطاع