رئيس وزراء العراق يلتقي بشار الأسد في دمشق بأول زيارة منذ 2011.. وهذا ما بحثاه
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن رئيس وزراء العراق يلتقي بشار الأسد في دمشق بأول زيارة منذ 2011 وهذا ما بحثاه، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، الأحد، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، بمراسم استقبال رسمية في .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس وزراء العراق يلتقي بشار الأسد في دمشق بأول زيارة منذ 2011.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، الأحد، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، بمراسم استقبال رسمية في قصر الشعب، حيث يجري السوداني زيارة رسمية على رأس وفد كبير، بحسب بيان نشرته وكالة الأنباء السورية (سانا).
زيارة السوداني هي الأولى لرئيس وزراء عراقي إلى العاصمة السورية، منذ عام 2011.
وأوضحت الوكالة أن "مباحثات بشار الأسد والسوداني، تركزت على العلاقات بين سوريا والعراق، وتعزيز التعاون بينهما في مختلف المجالات".
وقال الأسد: "العراق الشقيق وقف إلى جانب سوريا خلال الحرب الإرهابية، وكان رافضًا لكل تبريرات العدوان عليها، وقدم أغلى ما يمكن تقديمه، وتوحدت الساحات بين البلدين في مواجهة التنظيمات الإرهابية"، طبقا للبيان.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء العراقي أن "موقف العراق ثابت بدعم وحدة سوريا وسيادتها، وأن أمن العراق من أمن سوريا"، موضحًا "أهمية التنسيق بين البلدين لمواجهة التحديات المشتركة وخاصة الإرهاب ونقص المياه"، وأعرب عن رفضه "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية"، بحسب وكالة الأنباء السورية.
وأعلن السوداني "الاتفاق مع الجانب السوري على إيجاد آليَّات تنسيق لمواجهة المخدرات، وضرورة ضمان حصص مائية عادلة"، لافتا أن أبواب العراق مفتوحة للاستثمار، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء العراقية الحكومية (واع).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تؤكد دعمها للقرار التاريخي برفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سوريا
باريس-سانا
أكدت وزارة الخارجية الفرنسية دعم باريس الكامل للقرار التاريخي برفع العقوبات الاقتصادية الأوروبية عن سوريا، والذي يمثل ترجمة ملموسة للالتزامات المأخوذة تجاه الحكومة السورية لدعم إعادة الإعمار الاقتصادي للبلاد.
وقالت الوزارة في بيان نشرته على موقعها: إنّه “منذ سقوط نظام بشار الأسد، كانت فرنسا دائماً في طليعة المبادرين لتعديل سياسة العقوبات الخاصة بالاتحاد الأوروبي تجاه سوريا، ويجب أن يسمح هذا القرار الأوروبي لسوريا والسوريين باستعادة طريق الازدهار، بعد أقلّ من ستة أشهر من بداية الانتقال”.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار الأوروبي يأتي ليُذكّر بالالتزام المستمرّ للاتحاد الأوروبي الذي وقف منذ عام 2011 إلى جانب السوريين الذين كافحوا من أجل حريتهم وكرامتهم، وفي هذا السياق، تم آنذاك فرض عقوبات على عائلة الأسد وداعميها والقطاعات الاقتصادية التي كانت تضمن بقاء نظام همجي، مؤكدة أن الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء كانوا على مدار السنوات الخمس عشرة الماضية، من أوائل مقدمي المساعدات الإنسانية إلى سوريا والشعب السوري.
وختمت الوزارة بيانها بالقول: “إن فرنسا تؤكد استعدادها للتعاون مع السلطات السورية للمساهمة في إعادة بناء سوريا جديدة، سلمية وتحترم تنوعها، بعيداً عن أي تدخل أجنبي ضار”.
تابعوا أخبار سانا على