كشاف الكان... غينيا تسعى لإعادة التواصل مع ماضيها المجيد
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
مع أفضل نتيجة لهم في كأس الأمم الأفريقية عام 1976، سيتطلع منتخب سيلي الغيني، الذي يشارك في البطولة للمرة 13، إلى محاولة صناعة المجد في كوت ديفوار.
أوقعته القرعة في مجموعة صعبة إلى جانب حامل اللقب السنغال، البطل السابق الكاميرون وكذلك غامبيا، وسيكون الخروج من هذه المجموعة أول تحدٍ صعب للغينيين الذين سيتطلعون إلى الاستفادة من الخبرة لتحقيق مفاجأة.
كابا دياوارا، الذي تم تعيينه مدربًا للفريق في عام 2021، سيقود غينيا إلى بطولة كأس الأمم الأفريقية توتال إنيرجيز للمرة الثانية الشهر المقبل.
يعتبر دياوارا من أشد المؤيدين لخطة 4-3-3 ويأمل أن يتأقلم لاعبوه على الواجبات الهجومية لها، من أجل الوصول بعيدًا في ساحل العاج.
عاجل.. صفقة تبادلية كبرى بين الزمالك وبيراميدز هدف الأهلي وكولر.. هل فاوض الزمالك نجم إنبي؟- كيتا والخبرة الدولية
سيقود نابي كيتا، أفضل لاعب في غينيا، منتخب سيلي الذي يسعى لتحقيق نتائج تاريخية في كوت ديفوار.
لاعب خط وسط ليفربول السابق الذي يتولى قيادة المنتخب الغيني سيحظى بخبرته وكفاءته في وسط الملعب التي تثبت أهميتها لطموح غينيا.
ويعد نابي كيتا واحد من أفضل اللاعبين داخل القارة في وسط الملعب، كما ييمتلك قدرة كبيرة على نقل الفريق من التحول الدفاعي إلى الهجومي، عن طريق التمريرات المفتاحية في دفاعات الخصوم.
- غيراسي سفاح جديديعد سيرهو غيراسي واحد من أبرز المهاجمين داخل القارة السمراء في الوقت الحالي بعد أن سجل 19 هدفا في 16 مباراة مع نادي شتوتغارت في ألمانيا.
عند مشاركته في أول كأس أمم أفريقية له، يتمتع غيراسي بالثقة وسيحاول تشكيل تهديد حقيقي لمدافعي المنتخبات الموجودة في كوت ديفوار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية السنغال الأمم الأفريقية خط وسط ليفربول
إقرأ أيضاً:
غدا.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بـ«عيد الصعود المجيد»
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، غدا الخميس 29 مايو، بـ “عيد الصعود المجيد”، وهو من الأعياد السيدية الكبرى، ويأتي في قلب فترة "الخمسين المقدسة" التي تمتد لخمسين يومًا بين عيد القيامة وعيد العنصرة، وتُعد من أكثر الفترات الروحية فرحًا في التقويم الكنسي.
عيد الصعود المجيدوخلال هذه الفترة، تُقام "دورة القيامة" يوميًا داخل الكنائس، إحياءً لظهورات السيد المسيح لتلاميذه بعد قيامته، وتُختتم بدورة احتفالية كبرى في عيد العنصرة.
وبعد عيد الصعود، تُقام الدورة داخل الهيكل فقط، كونه رمزًا للسماء، وذلك وفق توجيهات المجمع المقدس منذ أبريل 2001.
وتقسم الكنيسة أيام الأحد خلال "الخمسين المقدسة" إلى سبعة آحاد روحية تبدأ بـ"أحد توما" وتنتهي بـ"أحد العنصرة".
وتتناول هذه الآحاد تأملات في رسائل المسيح وظهوراته المتعددة لتلاميذه، في تعبير عن عمق التعليم الروحي واللاهوتي لهذه المرحلة.
وبعد انتهاء فترة الخمسين، تبدأ الكنيسة في صوم الرسل اعتبارًا من الاثنين 9 يونيو 2025، ويُعد من أقدم الأصوام في الكنيسة، ويرمز إلى روح الخدمة والانطلاق للعمل الرسولي الذي حمله تلاميذ المسيح بعد حلول الروح القدس عليهم في يوم العنصرة.
عيد الرسلوخلال عيد الرسل، تُقرأ النبوات من العهد القديم من كتاب صلوات اللقان، ويقوم الكاهن برشم الصليب، أو وضعه على جباه الرجال بعد الصلاة على المياه كرمز للاغتسال من الخطية.
وقال المتنيح (الراحل) قداسة البابا شنودة الثالث، إن “صوم الرسل هو من أجل الخدمة والكنيسة، لكي نتعلم لزوم الصوم للخدمة، ونفعه لها نصوم لكي يتدخل الله في الخدمة ويعينها، ونصوم لكي نخدم ونحن في حالة روحية، ونصوم شاعرين بضعفنا”.