مسؤول أوروبي: 100% من سكان غزة يعانون من انعدام الأمن الغذائي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إنّ 85% من سكان غزة أصبحوا نازحين، و100% يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بينما مئات الآلاف في غزة بلا مأوى.
وأضاف جوزيب بوريل عبر منصة «إكس»، أنّه تبادل الحديث مع فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» حول الوضع الإنساني المروع الذي يعيشه قطاع غزة.
وأوضح مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أنّ قطاع غزة يستقبل أقل من نصف الشاحنات التي كانت تدخل غزة قبل الحرب، مشيرًا إلى أنّ 150 من موظفي «أونروا» قُتلوا في غزة.
Exchange with @UNRWA Commissioner-General Lazzarini & his staff on the appalling humanitarian situation:
- 85% of Gazans displaced, 100% food insecure
- Hundred of thousands without shelter
- less than half of trucks entering than before war
- 150 UNRWA staff killed. pic.twitter.com/xvCYUriFLA
وفي سياق متصل، قال جوزيب بوريل إنّه يجب تجنب التصعيد الإقليمي في الشرق الأوسط وتزايد حدة الصراع بين إسرائيل وفلسطين، مشددًا على ضرورة وقف العنف المتزايد من المستوطنين في الضفة الغربية، وأكد أنّ المواطنين في قطاع غزة لا يتعرضون للقصف فقط، بل للجوع الشديد أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جوزيب بوريل الأونروا الاتحاد الأوروبي غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
الخارجية السويدية تدعو الاتحاد الأوروبي لضغط على إسرائيل بسبب التطرف
دعت وزيرة الخارجية السويدية ماريا غارد الاتحاد الأوروبي إلى الضغط على إسرائيل بسبب التطرف الذي ينتهك حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني الذي كان يرتكبه المستوطنون المتطرفون وبات يرتكبه الوزاء المتطرفون أيضا.
السويد تطالب دول الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على الوزراء المتطرفين
وطالبت غارد قيام دول الاتحاد الأوروبي 27 من السير في ذات الاتجاه بفرض عقوبات على الوزراء الإسرائيليين المتطرفين كما فعلت بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا على بن غفير وزير الأمن القومي ووزير المالية سموتريتش وفقا لبوليتيكو.
العقوبات البربطانية تشمل تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش
وشملت العقوبات البريطانية تجميد الأرصدة المالية لسموتريتش وبن غفير،وحظر السفر عليهم أو تعامل أي مؤسسات مالية من تلك الدول معهم.
وذلك بسبب تصريحات بن غفير وسموتريتش الشنيعة حول إنتهاك حقوق الإنسان للفلسطينين،والتفاخر بإحداث مجاعة للشعب الفلسطيني،ومنع دخول المساعدات الغذائية حسب إنتقادات الخارجية البريطانية لتصريحات الوزيرين.
وأعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامى بوقت سابق وقف صادرات السلاح إلى إسرائيل،وقطع العلاقات التجارية بسبب استمرار قتل المدنيين الفلسطينيين داعيا إلى تنفيذ حل الدولتين لإنهاء الصراع.