الجيش الأردني يعلن إصابة أحد جنوده بالرصاص في قطاع غزة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلن الجيش الأردني اإثنين، إصابة أحد جنوده المتواجدين ضمن المستشفى الميداني في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقال الجيش في بيان إن الرقيب شريف جهاد محمد العياصرة، أصيب بعيار ناري "مجهول المصدر" في الفخذ الأيمن أثناء أداء مهامه الإنسانية في المستشفى.
وأضاف البيان أنه "تم إجراء الاسعافات اللازمة للمصاب، وسيتم اجراء عملية استئصال للمعدن واستكشاف للشرايين والأعصاب وحالته العامة مستقرة".
وأكد الجيش أنه لا توجد أضرار مادية وجميع مرتبات المستشفى بخير، وأن الطواقم الطبية العاملة في قطاع غزة مستمرة في تقديم الخدمات الطبية والعلاجية وتأدية واجبها الإنساني للأهل والأشقاء في القطاع.
ولدى الجيش الأردني مجموعة من العناصر والضباط في قطاع غزة، يشرفون على المستشفى الميداني.
وأعلن الجيش تنفيذ عدة إنزالات جوية منذ بدء العدوان على قطاع غزة، بهدف إيصال المساعدات إلى المشفى الميداني وأهالي القطاع.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة الاردن غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
البرش:القطاع الصحي في غزة ينهار ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية
الثورة نت /..
قال مدير عام في وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الدكتور منير البرش،اليوم الأحد،إن القطاع الصحي في غزة ينهار.
وأضاف الدكتور البرش، في تدوينة على الفيس بوك، أن 54% من الأدوية و40% من أدوية الطوارئ و71% من المستلزمات غير متوفرة ، مشيرا ألى أن 1000 مريض توفوا من بين 22000 ينتظرون فتح المعبر للعلاج وأن العدو يمنع الدواء والوقود ويدخل أحدث الهواتف ومستحضرات التجميل في سياسة خنق ممنهجة.
على صعيد آخر ،تحدث الدكتور منير البرش،عن افراج سلطات العدو عن الممرضة تسنيم الهمص التي اختُطفت للضغط على والدها الطبيب مروان الهمص بعد فخ استخباري.
وأصاف أن تسنيم عانت كغيرها من الأسيرات من تعذيب وتجويع لا يتجاوز فيه غذاء المعتقلين 1000 سعرة حرارية يوميًا وتكبيل وتعصيب أعين.
وأكد أن هناك نحو 4000 شخص مجهولي المصير إضافة إلى 9500 تحت الركام بينما العالم يتحرك لأسيرين فقط.
وأوضح أنه تم استلام 345 جثمانًا طاهراً أعادها العدو كثير منها مكبل ومعصوب العينين وعليه آثار تنكيل ودهس حتى بعد الاستشهاد.