أكد العميد أمين حطيط، خبير عسكري واستراتيجي، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي لا يعلن أرقام القتلى والمصابين الحقيقية بين صفوف جنوده، خوفا من تراجع معنويات الجنود وردة فعل الداخل الإسرائيلي.

عاجل| الفصائل الفلسطينية تقصف تجمعات لقوات الاحتلال في غزة خبير مصرفي يكشف أيهما أفضل للاستثمار الذهب أم شهادات الـ27% إسرائيل لا تعلن الأرقام الحقيقية للمصابين والوفيات

وكشف حطيط، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الإثنين، أن إسرائيل تقلل أعداد المصابين والوفيات عن الأرقام الحقيقية، حيث أنه من المعتاد في السلوك الإسرائيلي أن يقسم خسائره في القتلى على 5 إلى 7، وفي الجرحى يقسمهم على 5 أو 8 أحيانا.

وأوضح العميد أمين حطيط، خبير عسكري واستراتيجي، أنه إذا أصيب لديه 5 جنود يعلن أنه أصيب جندي واحد، وإذا قتل لديه 7 جنود يعلن أنه قتل جندي واحد، ولكن الوقائع تكشف إخفاءه للحقيقة خاصة عندما تنشر فيديوهات المواجهة وتتكرر الصور الجوية بشكل يفضح هذا الأمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خبير عسكري الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي فضائية القاهرة الإخبارية اسرائيل خبير

إقرأ أيضاً:

«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب

أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، اليوم الأحد، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»

في فيلم «Die، My Love» للمخرجة لين رامزي، تُجسّد جينيفر لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.

كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.

قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».

في فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.

وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

اقرأ أيضاًيعرض في 2026.. تفاصيل التحضير لجزء جديد من سلسلة The Hunger Games

بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي

مقالات مشابهة

  • تحقيقات موسعة داخل لجنة الحكام لهذا السبب
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عنصر في حزب الله خبير في مجال انتاج الوسائل القتالية في غارة استهدفته جنوبي لبنان
  • محلية النواب تستدعي محافظ كفر الشيخ لهذا السبب
  • الحجر الأسود.. قطعة بيضاء من الجنة وتغير لونه لهذا السبب
  • نجوي كرم تشغل مؤشرات بحث جوجل.. لهذا السبب
  • أكسيوس: نائب ترامب كان ينوي زيارة إسرائيل وتراجع لهذا السبب
  • لهذا السبب.. مي عمر تتصدر تريند "جوجل"
  • انتحار وهروب من الخدمة.. الجيش الإسرائيلي يستدعي "المصابين نفسيًا" إلى الحرب
  • «جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي لهذا السبب
  • أزمة داخل جيش الاحتلال.. 35 جنديًا ينهون حياتهم والحكومة تلجأ لتجنيد المرضى النفسيين