30 يناير.. الحكم على طليق علا غانم بتهمة السب والقذف
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
حجزت المحكمة الاقتصادية، اليوم الإثنين، جلسة محاكمة طليق الفنانة علا غانم في اتهامه بالتعدي عليها السب والقذف، لـ30 يناير المقبل للنطق بالحكم
وتقدمت الفنانة علا غانم، ببلاغ للنيابة العامة، تتهدهم فيه طليقها بتعديه عليها بالسب والقذف، وتابعت غانم في بلاغها، أن طليقها تعمد مضايقتها وإرسال رسائل إزعاج لها، بسبب خلافات زوجية نشبت بينهما، وباشرت الجهات المعنية التحقيق في الدعوى.
واستمعت جهات التحقيق في القاهرة، لطليق علا غانم، فيما نسب إليه من التعدي على الفنانة.
وقررت جهات التحقيق التحفظ على هاتفه المحمول، وتحريز الرسائل لفحصها، وعرضها لخبير فني، للوقف على ملابسات الواقعة.
ومن جانبها قررت النيابة العامة، استدعاء طليق علا غانم لسماع أقواله في الاتهام، والتحفظ على الهاتف المحمول وايضا تحريز الرسائل لفحصها، وعرضها على خبير فني، ومن المنتظر أن تستمع النيابة العامة لأقوال طليق الفنانة.
وقال عبد العزيز لبيب طليق الفنانة علا غانم فى تصريحات صحفية، إنه لم يمنع علا غانم من التواجد والإقامة بالفيلا، حيث يرى أن "استغاثتها بالسيدة انتصار السيسي، حرم رئيس الجمهورية، وكذلك المجلس القومي للمرأة برئاسة مايا مرسي، والمحامية نهاد أبو القمصان، رئيس المركز المصري لحقوق المرأة، جاء لتهيج الرأي العام والإعلام، ولكن القانون المصري، يناصر الحق، وسيظهر الحق كله أمام الجميع".
وأضاف: "خلال تواجدي في أمريكا يوم 1 أكتوبر الماضي، فوجئت أن علا، قامت برفع قضية خلع عليّا، حيث إن المحامي أبلغني بالقضية، وكنت في حالة من الذهول، حيث كذبت وقالت إني اقيم بمنطقة المعادي".
وتابع أن "علا غانم رفعت قضية الخلع منذ أكثر من سنة، وكانت تقيم معي في امريكا، وأبلغتني أنها ستعود إلى مصر لإجراء جراحة في الأسنان، لكنها اكتشفت فيما بعد أن الهدف من السفر هو رفع دعوى خلع، وعند علمي يوم 1 يناير قررت العودة إلي مصر، وتوجهت نحو الفيلا، وفوجئت أن هناك بلطجية موجودين بداخلها".
وكشف زوج علا غانم، عن حجم الاصابات بجسمه: "علا ووالدتها بالتعاون مع البلطجية اعتدوا عليا وحدثت لي بعض الإصابات.. أنا متكسر وعندي قطع في إيدي 6 غرز، وحجبي مفتوح 2 سم، وعلا ووالدتها لا يوجد بهما أي إصابات.. إزاي كان معايا بلطجية وأكون كده"، لافتاً إلى تقدمه ببلاغ ضدها إلى النائب العام.
وأشار عبد العزيز لبيب، إلى أن "علا غانم ذهبت إلى الفيلا، رفقة الشرطة، وطالبت بالإقامة داخل الفيلا، وعرضت عليها الإقامة بكل احترام، لأنها مازالت زوجتي، وأوجه لها رسالة: لو عايزة تيجي تعقدي في بيتك تعالي مفيش حد موجود غيري أنا وحارس الفيلا فقط".
وعن تهجم أحد البلطجية على الفيلا، وقذفها بعبوة مليئة بالبنزين و6 مولوتوف، قال عبد العزيز لبيب: "أنا كنت حينها في أميركا، ولكن عرفت أنه كان هذا الشخص كان يعمل حارس لمنزلها، واعتدت عليه ولم تعطيه راتبه وطردته، ولكن لا أعلم إذا كان قذفها بمولوتف أم لا"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة علا غانم طليق الفنانة علا غانم محاكمة طليق الفنانة علا غانم علا غانم جهات التحقيق طلیق علا غانم
إقرأ أيضاً:
موجة باردة تضرب البلاد.. و«الأرصاد» تطالب بارتداء الملابس الثقيلة
أعلنت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن البلاد تستعد خلال الأيام المقبلة لموجة انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة تتراوح بين 3 و4 درجات، وذلك بتأثير كتل هوائية باردة قادمة من جنوب أوروبا، مؤكدة أن هذه التغيرات تمثل الدخول الفعلي في الأجواء الشتوية.
وأوضحت غانم أن الانخفاض سيكون أكثر حدة خلال ساعات الليل، حيث تسجل القاهرة الصغرى ما بين 13 و15 درجة، بينما تهبط في المدن الجديدة إلى ما بين 10 و11 درجة، وتقل عن 10 درجات في محافظات شمال الصعيد، مما يجعل الليل المتأخر والصباح الباكر شديدَي البرودة.
وأضافت أن درجات الحرارة لن تعود إلى حاجز الثلاثينيات خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أن أعلى درجة متوقعة ستكون 25 إلى 26 درجة الجمعة المقبلة، على أن يعقبها مزيد من الانخفاض مع مطلع الأسبوع التالي، بما يعزز الإحساس بالبرودة في مختلف المحافظات.
وفيما يخص الأمطار، رجّحت غانم تعرض السواحل الشمالية وشمال الوجه البحري لأمطار خفيفة قد تتدرج لمتوسطة على بعض المناطق حتى نهاية الأسبوع، مطمئنة المواطنين بأنه لا يوجد ما يستدعي القلق.
وأكدت الهيئة ضرورة ارتداء الملابس الشتوية على مدار اليوم، خاصة خلال ساعات الليل والصباح المبكر، نافية ما يُتداول حول "شتاء غير مسبوق"، ومشددة على أن ما تشهده البلاد يُعد طبيعيًا في هذا التوقيت من العام.
كما حذّرت الأرصاد من انتشار الشبورة المائية فجرًا وعلى الطرق المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحري والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء، داعية السائقين لتوخي الحذر أثناء القيادة.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟