صحافة العرب:
2025-07-05@14:10:16 GMT

وزارة الصحة: «تعمل إيه لو ابنك مدمن»؟

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

وزارة الصحة: «تعمل إيه لو ابنك مدمن»؟

شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزارة الصحة تعمل إيه لو ابنك مدمن ؟، نصحت وزارة الصحة والسكان المواطنين انه فى حالة إكتشاف احد افراد العائلة مدمن، ضرورة التضامن معه وتشجيعه على التعافي لإنقاذ حياته،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة الصحة: «تعمل إيه لو ابنك مدمن»؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزارة الصحة: «تعمل إيه لو ابنك مدمن»؟

نصحت وزارة الصحة والسكان المواطنين انه فى حالة إكتشاف احد افراد العائلة مدمن، ضرورة التضامن معه وتشجيعه على التعافي لإنقاذ حياته.

وأوضحت الوزارة أنه يجب التواصل مع شخص متخصص لمعرفة الطريقة المناسبة في التعامل معه، هذا بالإضافة إلى التواصل مع أطباء الصحة النفسية وعلاج الإدمان عن طريق الرقم: ١٦٣٢٨

وكانت قد أطلقت وزارة الصحة السكان، حملة «تقدر من غيرها» للعام الخامس على التوالي، لتشجيع المتعافين من الإدمان على قضاء فترة الأجازات الصيفية، بعيدا عن العادات والأماكن التي يمكن أن تعيدهم لتعاطي المواد المخدرة، يأتي ذلك في اطار الحملة الرئاسية 100 يوم صحة.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن السعة السريرية المخصصة لمرضى الإدمان بالمستشفيات التابعة للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان زادت بنسبة 15% ضمن خطة وزارة الصحة لعام 2023، حيث تم تشغيل الأقسام الداخلية في كل من قسم التأهيل بمستشفى أسوان بسعة 31 سريرا، وقسم التشخيص المزدوج في مستشفى الخانكة بالقليوبية، بسعة 57 سرير، بالإضافة إلى إفتتاح أول قسم داخلي لعلاج الإدمان بمستشفى دميره بالدقهلية بسعة 65 سريرا.

وأضاف «عبد الغفار» أن تم توفير 6 عيادات مسائية مخصصة للمراهقين في كل من (القاهرة، المنيا، سوهاج، أسوان والمنوفية) بالإضافة إلى 5 عيادات مسائية مخصصة للبالغين في (بني سويف، الدقهلية، الإسكندرية، أسيوط والمنوفية) ذلك ضمن خطة التوسع في الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان في مختلف المحافظات ولكافة فئات المجتمع.

ومن جانبها، أشارت الدكتورة منن عبد المقصود، الأمين العام لأمانة الصحة النفسية وعلاج الإدمان، إلى أن حملة «عيد من غيرها» تأتى في إطار حملة «100 يوم صحة»، حيث تهدف الحملة توفر للمتعافين ظروفا جيدة لقضاء المناسبات المختلفة والاستمتاع بها في جو من التعافي، يدعم قدرتهم على الاستمتاع بالحياة دون الحاجة لتعاطي المواد المخدرة، مشيرة إلى أن هذه الحملة تأتي ضمن جهود الأمانة لمواجهة إدمان المخدرات والتي تتضمن الحملة المستمرة تحت شعار «تقدر من غيرها».

وذكرت «منن» أن الحملة تنطلق عبر مستشفيات الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والبالغ عددها 23 مستشفى ومركز في 16 محافظة، حيث نظمت الأمانة العديد من الأنشطة الترفيهية والثقافية والفنية والرياضية والدينية داخل مستشفيات ومراكز الأمانة أو خارجها عبر دور الثقافة والأندية الرياضية.

وقالت «منن» إن فعاليات الحملة تتضمن قيام مجموعة من الأئمة بتقديم ندوات دينية لمرضى الإدمان في كل المستشفيات والمراكز التابعة للأمانة وذلك بالتعاون مع وزارة الأوقاف، بهدف رفع الوعي الديني لدى المرضى ومساعدتهم على التعافي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

اكتئاب زفيريف يفتح ملف الصحة النفسية للاعبين!


لندن (أ ف ب)

أخبار ذات صلة واقعة غريبة في ويمبلدون! كارتال.. «الانتصار الأكبر» في «حياة الإصابات»!


من الاكتئاب إلى الوحدة والبحث عن معنى، ذكّرت معاناة الألماني ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالمياً، بعد هزيمته الافتتاحية في بطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في التنس، بالعبء النفسي المكلف جداً الذي يُثقل كاهل المحترفين.
بعد خسارته في الدور الأول أمام الفرنسي أرتور ريندركنيش المصنف 72 عالميا، لم يخف زفيريف، ابن الـ28 عاماً الذي وصل إلى نهائي ثلاث بطولات كبرى حتى الآن، الوضع النفسي المزري الذي يمر به، قائلاً: «بشكل عام، أشعر الآن بالوحدة الشديدة في حياتي»، مضيفاً «لم أشعر قط بمثل هذا الفراغ، لا أشعر بأي فرح في أي شيء أفعله، حتى عندما أفوز».
وفي نهاية مايو، قبيل انطلاق بطولة رولان جاروس، تحدث اللاعب الفنلندي إميل روسوفوري، المصنف 317 حالياً و37 في 2023، عن معاناته النفسية في رسالة مطولة نُشرت على موقع رابطة اللاعبين المحترفين (أيه تي بي).
وقال الفنلندي «تحدثتُ للمرة الأولى مع أخصائي عن صحتي النفسية قبل عشرة أعوام، لكن نوبة الهلع الأولى التي اختبرتها كانت قبل ثلاثة أعوام في ميامي، في صباح أحد الأيام، استيقظت وشعرت وكأن أحدهم يخنقني، كان من المستحيل عليّ التنفس، كما لو أن أحدهم يدوس على صدري».
ورأى أنه «عندما تكون رياضياً محترفاً، تحاول تجاوز جميع أنواع المشاكل، وتناسيها على أمل زوالها».
لكن في صيف 2024 وبسبب عدم قدرته على الاستمرار، انسحب الفنلندي من دورة مونتريال لماسترز الألف نقطة و«لم ألمس مضربا لمدة أربعة أشهر ونصف».
غاب روسوفوري عما تبقى من دورات رابطة المحترفين لموسم 2024، ولم يشارك في 2025 إلا في دورات التحدي، وهي المستوى الثاني من الدورات.
وجد رونان لافيه، المعد النفسي السابق للاعبين الفرنسيين جيل سيمون وكورنتان موتيه، أن تعليقات زفيريف «مثيرة للاهتمام»، مضيفاً «أعتقد أنه ذهب أبعد من الآخرين»، في إشارة إلى لاعبين سبقوه للتحدث عن الصحة الذهنية مثل اليابانية نعومي أوساكا والفرنسية كارولين جارسيا والروسي أندري روبليف.
يتناول اللاعب الألماني «مفهوم المعنى (الهدف)، من الناحية الفلسفية، حتى لو كنت المصنف ثالثاً عالمياً، فإنك تطرح على نفسك الكثير من الأسئلة، إنه لا يفوز بألقاب في البطولات الكبرى ولا بد أن الأمر بدأ يؤثر عليه»، وفق ما قال لافيه لوكالة فرانس برس.
في فرنسا «يقول لك العديد من المدربين أن تضع الكرة في الملعب، لكن ما فائدة وضع الكرة في الملعب؟، ماذا أرغب أن أفعل؟، ما هي أحلامي؟ أعتقد أنه في مرحلة ما، يجب أن يتبنى اللاعبون مقاربة تتجاوز كرة التنس البحتة» بحسب ما قال، مضيفاً «أفضل اللاعبين أرادوا الدفاع عن قضية، و(النجم الصربي نوفاك) ديوكوفيتش هو النموذج الأمثل» نتيجة مواقفة الحازمة حيال بلاده.
لكن «لا أعرف إن كان زفيريف يدافع عن أي شيء».
ويرى روبليف أن «الأمر برمته يعتمد على الوضع الذهني الآني»، وفق ما قال الأربعاء بعد تأهله إلى الدور الثاني في ويمبلدون، مضيفاً «اللاعبون الأكثر استقراراً يحققون نتائج أفضل».
تعتقد الأميركية ماديسون كيز، الفائزة بلقب بطولة أستراليا المفتوحة في يناير، أن «عددا متزايدا من اللاعبين (أو اللاعبات) يعلنون صراحة أنهم يتحدثون مع شخص ما» عن مشاكلهم النفسية.
عملت المصنفة الأولى عالميا البيلاروسية أرينا سابالينكا مع معالج نفسي لمدة «خمسة أعوام»، لكنها توقفت عن ذلك في الأعوام الأخيرة، مبررة ذلك بالقول الأربعاء إنه «مهما كانت الصعوبات التي تواجهها، أعتقد أنه من المهم جداً التحدث عنها بصراحة، لست بحاجة إلى طبيب نفسي، فلديّ فريقي ونتحدث كثيراً، أعرف أنهم لن يحكموا عليّ».
ويبقى إيجاد الشخص المناسب للتحدث معه عن الصحة النفسية.
يحذر لافيه أنه «عندما تحتل المركز العاشر عالمياً، لا تثق بأحد، تشعر وكأنك في فقاعة، وهذا ما يجعلك وحيداً جداً، لأن هناك خشية دائمة» من أن يحاول المحيطون باللاعب الاستفادة من شهرته عوضا عن مساعدته.

مقالات مشابهة

  • باحث: وزارة الصحة لديها أكثر من 21 مركزًا لعلاج الإدمان مجاناً
  • اكتئاب زفيريف يفتح ملف الصحة النفسية للاعبين!
  • وزارة الصحة تستعد لتنفيذ حملة تحصين ضد شلل الأطفال منتصف الشهر الجاري
  • إطلاق حملة لرفع وعى السائقين بخطورة تعاطي المواد المخدرة
  • حملة طرق الأبواب للتوعية ضد مخاطر الإدمان بمدينة أرمنت في الأقصر
  • محافظ بني سويف يناقش مع وكيلة وزارة الصحة نتائج حملة رقابية
  • «الصحة» تقدم الدعم النفسي لـ146 فردا من أسر ضحايا ومصابي حادث المنوفية
  • «طرق الأبواب» في أرمنت: حملة توعوية مكثفة لمكافحة الإدمان بالأقصر
  • التضامن تطلق حملة لرفع وعي السائقين بخطورة المخدرات
  • صندوق مكافحة وعلاج الإدمان يطلق حملة لرفع وعي السائقين بالمواقف العامة